بسملةُ النثر .♠.
لكلّ خلوةٍ بلا إيّاه
أنبشُ من معينِ قبورِ عقلي ذاكرةً يتيمةٍ متبعةٌ بحصادٍ عقيم ويتغشاني عمىً ليليّ/ فهل قلبهُ حقاً شديدُ السواد لكيلا أراهُ في ليالي الاشتياقِ بدراً ؟
•Җ•
.♠. عمقُ النثر .♠.
على ضلع أناي تتتخثر دماءُ التنفّسِ على ألسنةِ الحجاب الحاجز, لأجدني صمّاء بكماء معاقة بلا إياه.
إعجازه يستعمر كلّ تفاصيل أنوثتي
أثنيهِ على صدري
أونثرُ شعري الطويل على ظهرهِ اشتياقاً
وعلى أرصفةِ هوائهِ أغازلُ أكسجينه لأجتذب شهيقهُ وأدخلُ بين شعاب رئتيهِ فتنةً تجلّت بقدسيّة الختام.
ترفضُ جاذبيته ثوبي الفضفاض وحمرةً تلثمُ خدّي على خشوع ميمنة الاستيطان.
ينالني بجدارة
ولا يعطيني ببعده غير الخسارة
إشراقات بزوغ قربهِ أحياناً تغازل ثغر الريح في وجهي وتداعب مرمرية العينين
وغياب هالة عينيهِ أحياناً تنتعل ارتباكات الخوفِ لأراني أشتهي قبلة ماقبل النومِ وضمّة ماقبل العناء.
رعشة الصيف بين أوصالي تتسكع لتوخز قلبي بشوكِهِ الحادّ في عمق بروازهِ قهراً
أمدّ يدي إليهِ
وأغزل له من ضوء شمعتهِ شمساً من التهيامِ تُجنُّ بهِ وحده, وأنثرني على اسفلتِ رجلهِ ورداً تعبَّد سواداً كي لا تطئ قدميهِ سوى الورود
وهو يستمرّ في ركل ذكرياتي الواحدة تلو الأخرى بلا أيّ تنبّهٍ لحساسيتي المفرطة.
أنايَ تعبت من شدّةِ البعد
وأناهُ في جلباب سدرة اللامبالةِ مستقرّة,
وحتى الوجع الآخر
تظلّ تفاصيل الأنوثةِ لديَّ تبحث عن ركاز بؤرةِ إعجابه.
إعجازه يستعمر كلّ تفاصيل أنوثتي
أثنيهِ على صدري
أونثرُ شعري الطويل على ظهرهِ اشتياقاً
وعلى أرصفةِ هوائهِ أغازلُ أكسجينه لأجتذب شهيقهُ وأدخلُ بين شعاب رئتيهِ فتنةً تجلّت بقدسيّة الختام.
ترفضُ جاذبيته ثوبي الفضفاض وحمرةً تلثمُ خدّي على خشوع ميمنة الاستيطان.
ينالني بجدارة
ولا يعطيني ببعده غير الخسارة
إشراقات بزوغ قربهِ أحياناً تغازل ثغر الريح في وجهي وتداعب مرمرية العينين
وغياب هالة عينيهِ أحياناً تنتعل ارتباكات الخوفِ لأراني أشتهي قبلة ماقبل النومِ وضمّة ماقبل العناء.
رعشة الصيف بين أوصالي تتسكع لتوخز قلبي بشوكِهِ الحادّ في عمق بروازهِ قهراً
أمدّ يدي إليهِ
وأغزل له من ضوء شمعتهِ شمساً من التهيامِ تُجنُّ بهِ وحده, وأنثرني على اسفلتِ رجلهِ ورداً تعبَّد سواداً كي لا تطئ قدميهِ سوى الورود
وهو يستمرّ في ركل ذكرياتي الواحدة تلو الأخرى بلا أيّ تنبّهٍ لحساسيتي المفرطة.
أنايَ تعبت من شدّةِ البعد
وأناهُ في جلباب سدرة اللامبالةِ مستقرّة,
وحتى الوجع الآخر
تظلّ تفاصيل الأنوثةِ لديَّ تبحث عن ركاز بؤرةِ إعجابه.
•Җ•
.♠. إنحسار النثر .♠.
سأظلّ أفتّش عن بقايا أمنيةٍ وليدة تتسلق خيبةَ نهره لي وزجره كلما جئت على شطر العشقِ أنثىً تفيضُ بالخشوع المكلل بسواعدِ الغرام
بسملةُ النثر .♠.
لكلّ خلوةٍ بلا إيّاه
أنبشُ من معينِ قبورِ عقلي ذاكرةً يتيمةٍ متبعةٌ بحصادٍ عقيم ويتغشاني عمىً ليليّ/ فهل قلبهُ حقاً شديدُ السواد لكيلا أراهُ في ليالي الاشتياقِ بدراً ؟
لكلّ خلوةٍ بلا إيّاه
أنبشُ من معينِ قبورِ عقلي ذاكرةً يتيمةٍ متبعةٌ بحصادٍ عقيم ويتغشاني عمىً ليليّ/ فهل قلبهُ حقاً شديدُ السواد لكيلا أراهُ في ليالي الاشتياقِ بدراً ؟
•Җ•
.♠. عمقُ النثر .♠.
على ضلع أناي تتتخثر دماءُ التنفّسِ على ألسنةِ الحجاب الحاجز, لأجدني صمّاء بكماء معاقة بلا إياه.
إعجازه يستعمر كلّ تفاصيل أنوثتي
أثنيهِ على صدري
أونثرُ شعري الطويل على ظهرهِ اشتياقاً
وعلى أرصفةِ هوائهِ أغازلُ أكسجينه لأجتذب شهيقهُ وأدخلُ بين شعاب رئتيهِ فتنةً تجلّت بقدسيّة الختام.
ترفضُ جاذبيته ثوبي الفضفاض وحمرةً تلثمُ خدّي على خشوع ميمنة الاستيطان.
ينالني بجدارة
ولا يعطيني ببعده غير الخسارة
إشراقات بزوغ قربهِ أحياناً تغازل ثغر الريح في وجهي وتداعب مرمرية العينين
وغياب هالة عينيهِ أحياناً تنتعل ارتباكات الخوفِ لأراني أشتهي قبلة ماقبل النومِ وضمّة ماقبل العناء.
رعشة الصيف بين أوصالي تتسكع لتوخز قلبي بشوكِهِ الحادّ في عمق بروازهِ قهراً
أمدّ يدي إليهِ
وأغزل له من ضوء شمعتهِ شمساً من التهيامِ تُجنُّ بهِ وحده, وأنثرني على اسفلتِ رجلهِ ورداً تعبَّد سواداً كي لا تطئ قدميهِ سوى الورود
وهو يستمرّ في ركل ذكرياتي الواحدة تلو الأخرى بلا أيّ تنبّهٍ لحساسيتي المفرطة.
أنايَ تعبت من شدّةِ البعد
وأناهُ في جلباب سدرة اللامبالةِ مستقرّة,
وحتى الوجع الآخر
تظلّ تفاصيل الأنوثةِ لديَّ تبحث عن ركاز بؤرةِ إعجابه.
إعجازه يستعمر كلّ تفاصيل أنوثتي
أثنيهِ على صدري
أونثرُ شعري الطويل على ظهرهِ اشتياقاً
وعلى أرصفةِ هوائهِ أغازلُ أكسجينه لأجتذب شهيقهُ وأدخلُ بين شعاب رئتيهِ فتنةً تجلّت بقدسيّة الختام.
ترفضُ جاذبيته ثوبي الفضفاض وحمرةً تلثمُ خدّي على خشوع ميمنة الاستيطان.
ينالني بجدارة
ولا يعطيني ببعده غير الخسارة
إشراقات بزوغ قربهِ أحياناً تغازل ثغر الريح في وجهي وتداعب مرمرية العينين
وغياب هالة عينيهِ أحياناً تنتعل ارتباكات الخوفِ لأراني أشتهي قبلة ماقبل النومِ وضمّة ماقبل العناء.
رعشة الصيف بين أوصالي تتسكع لتوخز قلبي بشوكِهِ الحادّ في عمق بروازهِ قهراً
أمدّ يدي إليهِ
وأغزل له من ضوء شمعتهِ شمساً من التهيامِ تُجنُّ بهِ وحده, وأنثرني على اسفلتِ رجلهِ ورداً تعبَّد سواداً كي لا تطئ قدميهِ سوى الورود
وهو يستمرّ في ركل ذكرياتي الواحدة تلو الأخرى بلا أيّ تنبّهٍ لحساسيتي المفرطة.
أنايَ تعبت من شدّةِ البعد
وأناهُ في جلباب سدرة اللامبالةِ مستقرّة,
وحتى الوجع الآخر
تظلّ تفاصيل الأنوثةِ لديَّ تبحث عن ركاز بؤرةِ إعجابه.
•Җ•
.♠. إنحسار النثر .♠.
سأظلّ أفتّش عن بقايا أمنيةٍ وليدة تتسلق خيبةَ نهره لي وزجره كلما جئت على شطر العشقِ أنثىً تفيضُ بالخشوع المكلل بسواعدِ الغرام