زمان كان العيب كل العيب اذا فكر احد ابناء الاسرة داخل المجتمع العربي في ان يصبح فنانا او يرصد فنانا لكن تغيرت الحال وتبدل الزمان ليصبح العيب كل العيب اذا لم تكتشف الاسرة اليوم ان ابنها موهوب وفنان ذلك الاستنساخ جاء بديهيا لماذا لا يكون الشباب مصارحين مع انفسهم بانه ليس كل من غنى في الحمام اصبح مطربا ام انهم يراهنون على فساد اذن المستمع العربي جراء ازمة ثقب الاوزون لذلك سينالون الشهرة والاضواء والمال مما يثبت للعالم اجمع اننا عالم ثالث ايضا في تدني الذوق الفني كثرة برامج المساباقات والشهرة وطالت فتوى التحريم الديني والاجتماعي برامج تلفزيونية عدة مثل الاخ الاكبر على شاشة mbc وستار اكاديمي على lbc وعلى الهوا سوا الي متى تبقى الغفلة عن (نجلة وروبي وماريا وهيفا )
لماذا لا يكون هناك قرار عربي موحد صادر عن قيادات وزارات الاعلام العربية لانقاذ مايمكن انقاذه عوضا عن حالة التشاؤم التي اخذت تسيطر على العديد ممن وجدوها( فرصة للعب )مع( ماريا )ووضع (النقاط على الحروف) مع (بوسي سمير) وربنا يستر