[/SIZE]
[SIZE=4]تعتبر كرة القدم اللعبة الأشهر في العالم، إذ يهواها الجميع، ويستمتعون بممارستها.
وفي البرازيل، تعتبر هذه الرياضة من ضروريات الحياة، فتجد كل طفل هناك يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم في المستقبل، حتى وإن كان بلا قدمين.
وغابرييل مونيز، طفل برازيلي يبلغ من العمر 11 عاماً، حرم من قدميه، إلا أن ذلك لم يؤثر على نشاطه المميز. فهو يستيقظ يوميا بوقت مبكر، ويستقل دراجته إلى المدرسة، ويفضل اللعب والاستمتاع بالحياة على أداء الواجبات المدرسية، فهو بالفعل لم يدع إعاقته تؤخره أو تعيقه.
وتقول والدته، ساندرا مونيز: "رغم إعاقته، بدأ يخطو خطواته الأولى، وهو في عامه الأول، وكنا نتبعه خشية أن يسقط ويتعرض لمكروه، لكن هذا لم يحدث."
أما صديقة، لوكاس سانتوز، فيقول: "إنه ماهر في كرة القدم، ويستطيع اللحاق بالكرة وتتبعها، ولا يخاف أبداً منها، ويستطيع التنسيق مع الفريق، ويصنع تمريرات مميزة للكرة."
ومدرب كرة القدم، جوزيه لوبيز، علق على الأمر بالقول: "فكرة الإعاقة وصعوباتها موجودة فقط داخل أذهاننا، لكن غابرييل، أثبت للجميع أنه يستطيع مواجهة كافة التحديات الاجتماعية."
ويعتبر غابرييل من أشهر الطلاب في مدرسته، فهو كابتن فريق كرة القدم هناك.
ومؤخراً ذهب غابرييل إلى مخيم تدريب في برشلونة، وبهر الجميع بموهبته وقدراته، ولاحقا طلبوا منه السفر إلى أسبانيا لمقابلة نجمه المفضل اللاعب ميسي.
ويحلم غابرييل في أن يشارك يوما ما بفريق كروي يضم كلا من ميسي، ودانيال وألبيس، وبيا، وأنيستا، وأدريانو، وآخرين.
وهكذا، أستطاع غابرييل أن يحلم ويطور نفسه، رغم إعاقته التي لربما يعتبرها كثيرون كابوسا سيبقى مدى الحياة.
وفي البرازيل، تعتبر هذه الرياضة من ضروريات الحياة، فتجد كل طفل هناك يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم في المستقبل، حتى وإن كان بلا قدمين.
وغابرييل مونيز، طفل برازيلي يبلغ من العمر 11 عاماً، حرم من قدميه، إلا أن ذلك لم يؤثر على نشاطه المميز. فهو يستيقظ يوميا بوقت مبكر، ويستقل دراجته إلى المدرسة، ويفضل اللعب والاستمتاع بالحياة على أداء الواجبات المدرسية، فهو بالفعل لم يدع إعاقته تؤخره أو تعيقه.
وتقول والدته، ساندرا مونيز: "رغم إعاقته، بدأ يخطو خطواته الأولى، وهو في عامه الأول، وكنا نتبعه خشية أن يسقط ويتعرض لمكروه، لكن هذا لم يحدث."
أما صديقة، لوكاس سانتوز، فيقول: "إنه ماهر في كرة القدم، ويستطيع اللحاق بالكرة وتتبعها، ولا يخاف أبداً منها، ويستطيع التنسيق مع الفريق، ويصنع تمريرات مميزة للكرة."
ومدرب كرة القدم، جوزيه لوبيز، علق على الأمر بالقول: "فكرة الإعاقة وصعوباتها موجودة فقط داخل أذهاننا، لكن غابرييل، أثبت للجميع أنه يستطيع مواجهة كافة التحديات الاجتماعية."
ويعتبر غابرييل من أشهر الطلاب في مدرسته، فهو كابتن فريق كرة القدم هناك.
ومؤخراً ذهب غابرييل إلى مخيم تدريب في برشلونة، وبهر الجميع بموهبته وقدراته، ولاحقا طلبوا منه السفر إلى أسبانيا لمقابلة نجمه المفضل اللاعب ميسي.
ويحلم غابرييل في أن يشارك يوما ما بفريق كروي يضم كلا من ميسي، ودانيال وألبيس، وبيا، وأنيستا، وأدريانو، وآخرين.
وهكذا، أستطاع غابرييل أن يحلم ويطور نفسه، رغم إعاقته التي لربما يعتبرها كثيرون كابوسا سيبقى مدى الحياة.