قد يؤدي الصيام إلى تفاقم الصداع النصفي, وقد يؤثر سلباً على طريقة مواجهة نوبات الصداع الحادة. ولكن ليس في جميع الحالات.
لا توجد إجابة واضحة ومباشرة على هذه المسألة، فقد يسبب الصداع النصفي أعراضا حادة جدا، تجعل من المصابين بها يفكرون، في أفضل الحالات باللجوء لمكان مظلم وهادئ للاستلقاء.
تفيد المعطيات ان 17% من النساء و6% من الرجال عانوا في السابق من نوبة الصداع النصفي - الشقيقة. هناك تفاوت بحدة الشقيقة, حيث يظهر الصداع لدى غالبية الاشخاص بدون إشارات انذار سابقة. وقد سمي هذا النوع من الشقيقة فيما مضى بالشقيقة الشائعة (Common Migraine).
بينما تظهر لدى جزء اخر من الحالات علامات انذار مبكرة ( اورة aura )، وقد سمي هذا النوع من الشقيقة فيما مضى، بالشقيقة التقليدية ( Classical Migraine ).
يشعر الاشخاص بأعراض الانذار المبكر للشقيقة قبل 15 - 30 دقيقة من بدء الصداع. وقد تستمر إشارات الانذار حتى ما بعد بدء الصداع، ومن الممكن ان تبدأ فقط بعد ظهور الصداع. يجب توصية الأشخاص الذين كثيراً ما يعانون من نوبات الصداع النصفي, تلك التي تحدث بشكل غير منضبط, أو أولئك الذين يعانون من الصداع العنقودي, بالإمتناع عن الصيام.
ذلك أن الصوم قد يؤدي إلى تفاقم الصداع النصفي, وقد يؤثر سلباً على طريقة مواجهة نوبات الصداع الحادة. على الرغم من ذلك, في حال كان بالإمكان التحكم بنوبات الصداع بشكل جيد, وفي حال كانت نوبات الصداع النصفي تظهر في بعض الحالات النادرة فقط, يُسمح بالصيام ولكن تحت الإشراف الطبي.
لا توجد إجابة واضحة ومباشرة على هذه المسألة، فقد يسبب الصداع النصفي أعراضا حادة جدا، تجعل من المصابين بها يفكرون، في أفضل الحالات باللجوء لمكان مظلم وهادئ للاستلقاء.
تفيد المعطيات ان 17% من النساء و6% من الرجال عانوا في السابق من نوبة الصداع النصفي - الشقيقة. هناك تفاوت بحدة الشقيقة, حيث يظهر الصداع لدى غالبية الاشخاص بدون إشارات انذار سابقة. وقد سمي هذا النوع من الشقيقة فيما مضى بالشقيقة الشائعة (Common Migraine).
بينما تظهر لدى جزء اخر من الحالات علامات انذار مبكرة ( اورة aura )، وقد سمي هذا النوع من الشقيقة فيما مضى، بالشقيقة التقليدية ( Classical Migraine ).
يشعر الاشخاص بأعراض الانذار المبكر للشقيقة قبل 15 - 30 دقيقة من بدء الصداع. وقد تستمر إشارات الانذار حتى ما بعد بدء الصداع، ومن الممكن ان تبدأ فقط بعد ظهور الصداع. يجب توصية الأشخاص الذين كثيراً ما يعانون من نوبات الصداع النصفي, تلك التي تحدث بشكل غير منضبط, أو أولئك الذين يعانون من الصداع العنقودي, بالإمتناع عن الصيام.
ذلك أن الصوم قد يؤدي إلى تفاقم الصداع النصفي, وقد يؤثر سلباً على طريقة مواجهة نوبات الصداع الحادة. على الرغم من ذلك, في حال كان بالإمكان التحكم بنوبات الصداع بشكل جيد, وفي حال كانت نوبات الصداع النصفي تظهر في بعض الحالات النادرة فقط, يُسمح بالصيام ولكن تحت الإشراف الطبي.