
ورحب المتحدثون بقرار الجيش العربي السوري وقف عملياته بعد المكاسب التي حققها على الأرض وتنظيف مناطق التوتر من العصابات المسلحة ، وفي آن حذروا من مغبة الإنسحاب الكامل .
ودان المتحدثون إعتداء( العصابات السورية المسلحة وحماتهم من الإسلاميين الأردنيين)” على مواطنين أردنيين امام مجمع النقابات المهنية الأردنية وإصابة إثنين منهم بجروح .. وطالبوا بمعاقبة المعتدين وإجلاء( العصابات السورية ) عن الأرض الأردنية .
وكانت الجلسة الأولى قد شهدت ورقة عمل بعنوان الشباب العربي وتحديات ما يسمى بـ ” الربيع العربي ـ سورية نموذجاً “، قدمها كايد الرمحي واحمد أبو عمارة .
وتشهد جلسة اليوم، ورقة عمل بعنوان سورية ما بعد المؤامرة يقدمها الباحث الأردني علي حتر .