***"الهاكر القنوع" .. طفل يسطو إلكترونياً على عشرات البنوك المحلية ويسحب ديناراً من حسابات عملاء ويضعها في رصيده
في الوقت الذي أصبحت الجريمة التقليدية (كالقتل، والسرقات بأنواعها، وغيرها) وسائل مكشوفة، للأجهزة الأمنية إلا أنها بدأت تتعامل مع جرائم جديدة تتعلق بتكنولوجيا المعلومات لكبار المجرمين الذين يطلق عليهم" الهكرز" بحسب مصدر أمني مطلع.
طفل يبلغ من العمر 14 عاما تمكن مؤخرا من "السطو الإلكتروني" على حسابات العديد من العملاء من البنوك في عمان، ذلك بعد أن اخترق "السيرفر" الرئيس لعدد من البنوك واحتصل على معلومات الحماية مثل (كلمة السر) لعدد منها وأرقام وحسابات عدد من العملاء، وإجراء مئات عمليات سحب بمبالغ نقدية صغيرة تقل عن دينار من حسابات العملاء، وتحويلها الى حسابه، ليسطو بتلك الطريقة على زهاء 12 ألف دينار.
ووفق مصدر أمني موثوق أكد أن "الهكرز" يختلفون كليا بجرائمهم العصرية عن مرتكبي الجرائم التقليدية، فهم يقضون أوقاتا طويلة على جهاز الحاسوب وفضلا عن ذلك يتصفون بالعبقرية والذكاء، وسلاحهم ليس ناريا أو أداة حادة وإنما (عقل وبرنامج، وفيروسات) لاختراق برامج حاسوبية أخرى.
وقال المصدر إن "الهكرز" ليسوا مفتولي العضلات، فالوشم لا يعرف أجسادهم، والعنف ليس سلوكهم في الاعتداء على المال والإنسان، كما يستحال وضعهم تحت السيطرة الأمنية، أو ربطهم بإقامات جبرية، أو شن حملات أمنية عليهم أثناء تواجدهم في شارع الوكالات ومقاهي الإنترنت وداخل المنازل.
وتستعد إدارة البحث الجنائي للإعلان عن افتتاح قسم لمكافحة جرائم تكنولوجيا المعلومات خلال مطلع شهر حزيران (يونيو) المقبل، ورفده بالخبرات الفنية لتمكينه من متابعة جرائم تكنولوجيا المعلومات لكن يبقى الأمر تطوير التشريعات من الجريمة التي تعتبر عابرة للقارات وتتسبب بخسائر بمئات الملايين لعملاء البورصة، عند تعطيل متعمد من قبل "الهكرز" للموقع الإلكتروني يعتمد عليه بعض العملاء في عمليات البيع والشراء.
وفي الوقت الذي لم يتمكن مصدر أمني موثوق الكشف عن حجم القضايا التي يتعامل معها البحث الجنائي في جرائم الكمبيوتر، موضحا أن العديد من الحالات التي يتم ضبطها، يعجز قانون العقوبات عن ملاحقة مرتكبيها، بسبب قصور في التشريعات.
وتمكن قسم تكنولوجيا المعلومات الذي مازال تحت التأسيس من ضبط قراصنة أردنيين استطاعوا سرقة معلومات (السوفت وير) المتعلقة بأكثر أنواع الأجهزة الخلوية انتشارا، بعد أن قام عدد من "الهكرز" بتفكيك أرقام الشيفرة الخاصة ببرنامج الشركة المنتجة للجهاز والتي يقع مقرها في إحدى الدول الإسكندنافية، ومن ثم بيعه لعدد من محلات صيانة الأجهزة الخلوية، ما أدى الى انخفاض أجرة إجراء عملية "السوفت وير" للجهاز الخلوي من 25 دينارا بالنسبة للوكلاء في عمان الى خمسة دنانير في محلات صيانة الكمبيوتر في "الجورة لينك" بعمان وغيرها من المناطق الشعبية.
وعرف مبرمج الكمبيوتر علاء الخياط "الهكرز" بأنها كلمة تعني المخترق، والذي يستند الى برامج مخصصة للاختراق تمكنه من الحصول على معلومات معينة تتعلق بالضحية الإلكترونية، مشيرا الى أن البرامج لها وسائل حماية منها الأرقام السرية، حيث يتمكن "الهكرز" من تفكيك وسائل الحماية.
ويعتبر مهندس الاتصالات يزن يوسف أن "الهكرز" هم قراصنة محترفون باختراق نظام معين عن بعد من خلال عدة وسائل تؤدي بالنتيجة لسرقة معلومات، أو تعطيل مواقع إلكترونية بقصد التخريب المتعمد لمصلحة جهات منافسة، وأهمها جرائم البورصة.
وبحسب المهندس يزن فإن أعمار "الهكرز" تتراوح من 18-20 عاما والوسيلة الأولى التي يتبعونها تكون من خلال رسائل إلكترونية ترسل للضحية مزودة بصورة تحتوي على فيروس مهمته نسخ ملف كلمات السر التي يتعامل معها الضحية، وبمجرد نسخها يرسلها الى "الهكرز": الذي يقوم بسرقة المعلومات الخاصة، او التعطيل والتخريب.
والوسيلة الثانية المتبعة هي برامج مخصصة تبدأ بعمل محادثة (تشات) مع الضحية، وعبرها يقوم بسرقة (اي بي) وهو الرقم السري الخاص بجهاز الضحية، حيث يستخدم في الحصول على المعلومات، وهذه أخطر وسائل الاختراق لأنه متصل بشكل مباشر بحاسوب الضحية.
ويستخدم "الهكرز" فيروسات (جواسيس) تنتقل عن طريق "الفلاش مموري" بين الناس ومن الصعب على مضاد الفيروس كشفها، وبعدها يقوم هذا الفيروس بتسريب المعلومات لـ"الهكرز".
ويقول المحامي محمد مزهر بأن جميع التشريعات قادرة على التقنين من ارتكاب الجريمة لكن الجريمة الخاصة بتكنولوجيا المعلومات ومنها قانون (الجرائم الإلكترونية) له ضوابط تحاسب على الجريمة.
وبحسب المحامي مزهر فإن القصور في القانون يكمن في عدم معالجته للمستجدات الواقعية والتطورات الناشئة عن التبادل التجاري على الشبكة العنكبوتية، ومنها التعامل في البورصات العالمية (الفوركس)، وهي العقود المؤجلة والتي يتم التداول عليها والتسليم بأجل محدد بالمستقبل، وكذلك الأمر على طريقة (الجلوبكس) فهي العقود الفورية، مشيرا الى أن هذه التجارة العالمية عبر الإنترنت وتنفيذ أوامر البيع والشراء عن طريق الوسيط المالي.
وقال: "إن مشكلتنا في الأردن عدم وجود قانون يراقب على أعمالهم، وبالنتيجة فإن بعض هذه الشركات تمارس جرائم "الهكرز" بالاستيلاء على أموال العملاء بطرق احتيالية من خلال مواقع إلكترونية أنشئت وسلمت للعملاء ليتم اختراقها والتلاعب بحسابات العملاء".
وقال أمين عام وزارة تطوير القطاع العام الدكتور أحمد الجابر إن البرامج التي تستخدم في حماية المواقع الإلكترونية تساعد في عملية الحماية جزئيا، ولكن هناك دورات تجريها الحكومة الإلكترونية لموظفي الحاسوب في الوزارات والمؤسسات تدربهم على كيفية حماية مواقعهم.
وعلل الدكتور الجابر وجود ظاهرة "الهكرز" لأسباب لها علاقة بحب الفضول واختبار القدرات الفنية في عملية الاختراق، وانعدام التوجيه الأمثل في استخدام الحاسوب في أمور مفيدة ومجزية بدلا من القرصنة لغايات اختبار مهارات "الهكرز".
وأكد أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأردنية الدكتور موسى شتيوي أن ظاهرة "الهكرز" تدخل ضمن جرائم الإنترنت ويجب أن تعامل في العقوبة مثل أي جريمة، ولكن الغريب بهذه الجريمة أنه يختلف فيها المكان، ويمكن أن يدخل فيها ليس الأفراد بحسب, بل تنظيمات إرهابية أو مؤسسات أو شركات كبرى منافسة لشركات أخرى، ولكل له نمطه ودوافعه.
وقال إن عملية الاختراق تبدأ من باب الفضول لدى "الهكرز"، معتبرا أن هذا النوع من الجريمة هو أسلوب جديد لارتكاب الجريمة، وبحاجة الى تطور تكنولوجي في ملاحقات مرتكبيه.
***ما عاد علاج الاردنيين في مركز الحسين للسرطان متاحا للجميع كما كان
في الشميساني وخلف مجمع بنك الاسكان وتحديدا بموقع ما كان يعرف بمكتب شؤون مرضى الديوان الملكي العامر والذي اطلق عليه الان ب "وحدة اعفاء المرضى غير المؤمنين" يراجع يوميا ما بين 60 - 70 من مرضى السرطان بانفسهم لمحاولة اقناع الموظفين هناك بشتى الطرق بان بقاءهم في المركز "الامل" هو املهم الاخير بمقارعة المرض الخبيث وقهره. الموظفون في الوحدة يستقلبون المعاملات من الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة الحادية عشرة فقط ،فبعد ساعات من الانتظار والترقب لا يجدون مفرا من قبول الواقع ،ولكن بعد ان تنتهك كرامة مريض اجبر على التواجد بنفسه و يفصله عن الموت امل بعلاج ورغبة بعناية طبية ونفسية يستحقها.
ففي الوقت الذي يحتاجون فيه الى كل اشكال الرعاية والعناية والاهتمام والشعور بالاطمئنان يتهدد قرابة ال 3000 من مرضى السرطان المقيمين والمراجعين الدائمين لمركز الحسين للسرطان خطر فقدان القدرة على تأمين تكاليف العلاج و خطر النقل الى مستشفيات الصحة او الخدمات الطبية الملكية بعد ان امضى بعضهم سنوات من تلقي العلاج المجاني والمتخصص والحرفي من قبل كوادر مركز الحسين للسرطان المركز الحائز على شهادة (JCI) وهي من ارفع الشهادات الطبية وكذلك الحائز على شهادة افضل مستشفى باختصاص الامراض في المنطقة .
ورغم معرفة الجميع بان مركز الحسين هو المركز المتخصص الوحيد القادر على التعامل مع هذه الشريحة المبتلاة من ابناء الوطن الا ان تعليمات جديدة اصدرها وزير الصحة في 2/4/2008 تقضي بايقاف ارسال كتب التجديد الى الديوان الملكي او اصدار استشارات جديدة للمرضى الموجودين في المستشفى وتضمنت التعليمات الجديدة ايضا :
1- عدم التجديد لاي مريض غير اردني
2-التوقف عن معالجة اي حالة طارئة الا بعد دفع قيمة العلاجات وذلك لغير الحاصلين على اعفاء او للذين انتهت مدة إعفائهم.
3-على المريض ان يراجع بنفسه وحدة اعفاء المرضى غير المؤمنين ولو كان على حمالة او كرسي متحرك والتوقف عن التجديد من خلال الموظف المعين في المركز لهذه الغاية.
المعاناة الحقيقة للمرضى تبدأ عند مراجعة "وحدة اعفاء المرضى" الذي تسلمته مؤخرا وزارة الصحة حيث يطلب منهم هناك مراجعة دائرة الاراضي والمساحة في اللويبدة وجلب كشف املاك ثم يتم في الوحدة التحقق من خلال شبكة حاسوبية داخلية - تم تزويدهم بها مؤخرا - ما اذا كان المراجع لديه تأمين صحي مدني او عسكري ...
ما يحدث حسب عدد كبير من المرضى تحدثوا ل "عمون " انه بعد بيان ملكيتهم لقطعة ارض اولمنزل يحرمون من العلاج المجاني (الاعفاء) وفي حالة تبين ان المريض مؤمن في الصحة او الجيش يتم تحويل ملفه فورا الى الجهة التي توفر له التامين الصحي.
في السابق كانت الاستفادة من خدمات مركز الحسين للسرطان متاحة لكل من يحمل رقما وطنيا ولكل من يمنحه الديوان الملكي الاعفاء من اردنيين او غير اردنيين ورغم الكلفة العالية لهذا التوجه الا ان الدولة كانت ترعى هذه الشريحة وتحاول ان تخفف من معاناتها قدر الاستطاعة.
احد المرضى ممن امضى ساعات طوال في "وحدة اعفاء المرضى" قبل ايام قال ل "عمون" ما الذي يدفع الحكومة الى تحويلنا الى مستشفيات اخرى في الصحة او الجيش ليست بكفاءة وخبرة وحرفية مركز الحسين للسرطان وخاصة انها ستدفع كلفة العلاج سواء اكان ذلك في المركز او مستشفى تابع للصحة او الجيش ..فالنتيجة واحدة تكفل الدولة بالمؤمنيين ودفع الكلفة ...لماذا نحرم من العلاج في مركز متخصص ولمصلحة من هذا الاجراء؟؟؟ وجدير بالذكر هنا ان المتحدث ينزل حاليا في "وحدة العناية التلطيفية "حيث يتقلى كل ما من شأنه تسكين الالم وتخفيف الوجع "لان المرض الخبيث استشرى ولم يعد هناك أي فرصة للسيطرة على انتشاره.
والدة احد الاطفال المقيمين في المركز لم تنجح في السيطرة على انفعالاتها فسرعان ما انهمرت دموعها وهي تتحدث عن قسوة القرار ومأساويته ، والد الطفل موظف حكومة في اواخر الثلاثينات من عمره يبدو للوهلة الاولى انه في الخمسين ..حيث هده مرض ابنه والان انهار تماما فلقد طلب منه ان ينقل ابنه الى احد مستشفيات الحكومة القريبة من مكان سكنه ..وهنا بين ان اقرب مستشفى الى مكان سكناه هو مستشفى السلط ..وانتم تعرفون البقية...
السيدة بسمة محمد علي تتلقى مادة المورفين من مركز الحسين بصورة دورية وهي حاصلة على اعفاء من الديوان الملكي العامر ..توقف صرف العلاج فور صدور التعليمات الجديدة وهاهي كما بينت ل "عمون" رغم المها الشديد تتابع المعاملة لدى الجهات المختصة في الاراضي والبنوك حتى انها قالت ان وحدة اعفاء المرضى طلبت ما يثبت انها لا تملك اي رصيد بنكي ،والان تتمنى على ادارة المستشفى صرف العلاج لحين استكمال الاجراءات التي ستاخذ وقتا طويلا لاتمامها.
قرار اتخذ فجأة وتعليمات قاسية لم تراع حساسية هذه الشريحة ومعاناتها وظروفها ..."عمون" اتصلت بمدير عام مركز الحسين للسرطان د.محمود السرحان الذي بدوره اكد صدور هذه التعليمات ولكنه بنفس الوقت نفى علاقة المركز بها ونسبها الى وزارة الصحة صاحبة الاختصاص في هذا الشأن.
اللافت ان الاطباء والعاملين في المركز ساءهم الخبر تماما كما ساء المرضى واسرهم وذلك كون التعليمات الجديدة ستحرم الكثيرين من فرصة الاستفادة من المستوى الطبي الرفيع الذي وصل اليه المركز .....
***شقيق المقتول سلطان المغدور في جريمة ماركا الجنوبية يشرح ل"عمون" تفاصيل إصطياد اشرار لاخيه في حديقة الندوة
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عز وجل { ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل } وقال الرسول ( ص ) (( لتهدم الكعبة حجراً حجر أهون عند الله من سفك دم امريء مسلم )).
قصة اخي سلطان حسن عواد أو جقيم الذي وافته المنيه بعد الظهر الساعة 02:13 قتلا يوم الخميس الموافق 03/04/2008 وعمره 23 سنة ( 21/12/1985 ) وقصته كالتالي :
خرج اخي الساعة 11:30 الى مركز امن جبل النصر من أجل توقيع الاقامة الجبرية على الساعة 12:00 ظهرا وهناك في المركز صارت مشادة كلامية بين اخي وبين شخص يدعي ( م.ح.خ ) وتقدم اليه اخي سلطان وشخط بالقلم على وجهه وذلك الشخص تحلف لأخي وبعدها اخي ذهب الى البيت وكان يكش بالحمام على سطح البيت وكان عنده صديقة ( ن.ج ) وقد تبين في التحقيق انا الشخص الذي يدعو ( م.ح.خ ) بعد توقيع الاقامة الجبرية ذهب الى شخص وهو القاتل ( م.ح.خ ) سكان جبل المنارة وقد تأمرو على اخي وكان معه سلاح عيار 5 ويوجد رصاصة في بيت النار يعني 6 رصاصات وقد جاء الشخصان الى منطقتنا ماركا الجبوبية واتجهوا الى حديقة لا تبعد عن البيت 500 مترا واسمها حديقة الندوة ووجدو في الحديقة مشترك ثالث يدعى ( أ.ز.ح ) وقالو له اذهب الى بيت س السبعاوي واحضره لنا فقام ذلك الشخص بالذهاب الى بيتنا لأستدراج المغدور الى المنتزه وقد قيل ان هذا الشخص قد حذر اخي ان لا يذهب الى المنتزه ولكن تبين عند التحقيق في البحث الجنائي ان هذا الشخص هو الذي استدرجه ووصل ذلك الشخص الى باب البيت ورن الجرس وكان اخي على سطح البيت عند الحمام وخرج عليه وقال له ادخل الى البيت من اجل ان يشرب "كاسة" شاي وفعلا دخل وشرب شاي وسار حديث بينهما ان اشخاص في المنتزه وهم ( م.ح.خ ) والشخص
( م.ح.خ ) في المنتزه يريدانك وقال له اخي هيا ننزل اليهم وخرج من باب البيت ووجد ان الشخصين جالسين على باب البيت لانهم "استطولوا" الشخص الذي ذهب ليستدرج اخي وقال لهم اخي ( انتو جايين بدكم تضربوني على باب البيت ) فنزلو جميعا على اخر المنتزه منطقة مخفية ونزل معه الشاهد نائل ج وهناك سارت مشادة كلامي بينه وبين القاتل ( م.ح.خ ) فضرب اخي المشرط فأطلق الجاني الرصاصة الاولى على قدمه الشمال وبعدها تقدم اليه اخي مرة اخرى فأطلق الجاني الرصاصة الثانية على قدمه اليمنى مما فتفت العظام وايضا تقدم اليه اخي فأطلق الثالثة ولم تصبه واطلق الرصاصة الرابعة التي قتلته التي اصابة صدره مما اخترقت الابهري وصار معه نزيف داخلي وتوفي في الحال .
وبعدها بساعتين القي القبض على جميع الاطراف ونسب المدعي العالم احسان السلامات الى القاتل بجريمة القتل العمد بسبق الاسرار والترصد وجريمة غير مبررة مع تشكيل اتفاق جنائي ونسب الى الشخصين المشتركين تهمة التدخل بالقتل .
وهذا ما حصل والله على ما اقول شهيد.
وكل هذه التفاصيل من مركز امن النصر حسب الاعترافات .
عماد حسن عواد أبو جقيم / اخ الكبر للمغدور
[email]emad_awwad@hotmail.com[/URL]
صورة للمرحوم لم يرها سلطان اخذها شقيقه قبيل وفاته بيوم
***شطب ضريبة المبيعات على عدد من أصناف اللحوم والأسماك والدواجن و المباشرة بتطبيق قرار تخفيضها على حديد التسليح
في ضوء موافقة مجلس الوزراء على تخفيض نسبة الضريبة العامة على المبيعات لمادة حديد التسليح من 16% الى 8% أوضح السيد إياد القضاة مدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات أن الدائرة بدأت بتطبيق قرار مجلس الوزراء ووضعه موضع التنفيذ اعتباراً من تاريخه .
ودعا التجار إلى ضرورة تزويد الدائرة بكشوف تتضمن مخزونهم من هذه المادة والضرائب المستحقه0
و اعلن السيد اياد القضاة مدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات بدء الدائرة اعتبارا من تاريخه بتنفيذ قرار مجلس الوزراء بإخضاع عدد من أصناف اللحوم والأسماك والدواجن والبطاطا والسردين وغيرها للضريبة العامة على المبيعات بنسبة ( الصفر ) وفقاً لبنود التعرفة الجمركية المبينة إزاء كل منها .
ودعا التجار الى ضرورة تزويد الدائرة بكشوف تتضمن مخزونهم من هذه المواد والضرائب المستحقة.
***محرقة جديدة .. ارتفاع عدد الشهداء الى سبعة عشر شهيدا نتيجة استمرار العدوان على القطاع
ارتفع عدد الشهداء الأربعاء الى سبعة عشر شهيدا وذلك بعد ان ارتكب الاحتلال مجزرة جديدة شرقي مخيم البريج بالقرب من مسجد الاحسان، حيث اطلقت طائرات الاحتلال اربعة صواريخ على الاقل اسفرت عن استشهاد تسعة مواطنين بينهم طفلين .
وذكرت مصادر طبية فلسطينية ان الشهداء وصلوا عبارة عن اشلاء متناثرة وان عدد من الاصابات مازال متواجد في مكان القصف نتيجة انقطاع الوقود وعدم قدرة سيارات الاسعاف من نقل المصابين .
كما استشهد الزميل الصحفي فضل شناعة مصور وكالة رويترز واثنين آخرين، بعد ان استهدفته طائرات العدو بصاروح أثناء تغطيته لمجزرة الاحتلال في وسط القطاع، ما أدى الى استشهاده على الفور.
وعرف من الشهداء:المصور فضل شناعة،خليل دغمش، سفيان أحمد محمد، عبدالله أبو خليل، إسلام العيسوي، الطفل طارق ابو طاقية، الطفل بسام أبو عطيوي، الطفل أحمد عارف فرج الله
كما استشهد المزارع هاني زعرب في قصف لطائرات الاحتلال استهدف سيارته شمال غرب مدينة بيت لاهيا التي تشهد اجتياحاً إسرائيلياً منذ ساعات الصباح أسفر عن إصابة ستة مزارعين..
فقد استشهد فجر اليوم الأربعاء 16/4/2008م أربعة مجاهدين من كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، خلال اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي توغلت شرقي حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأكدت المصادر الطبية الفلسطينية وصول جثث أربعة مقاومين، وهم القائد الميداني عبد الكريم الخيسي, مصطفى عدنان التتر, كرم الوادية, محمود حلس، وإصابة خمسة آخرين.
ومن جانبها، أعلنت كتائب القسام أن المجاهدين الأربعة هم من قادتها الميدانيين وأنهم استشهدوا في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي توغلت الليلة الماضية شرق منطقتي مصنع العصير ومستشفى الوفاء بحي الشجاعية شرق مدينة غزة قبل انسحابها صباح اليوم.
وذكر شهود عيان أن قوات خاصة إسرائيلية يدعمها عدد من الآليات العسكرية وتحت غطاء من الطيران الحربي توغلت انطلاقاً من موقع ناحل العوز العسكري ومواقع أخرى منتشرة على الحدود الشرقية للقطاع ووصلت حتى مصنع العصير شرقي الحي، وشرعت بإطلاق النار بكثافة وبشكل عشوائي صوب المنازل والممتلكات، فميا قامت الجرافات بتجريف مساحات من الأراضي الزراعية وهدم عدد من أسوار المنازل والمنشآت الصناعية في المكان.
وأعلنت كتائب القسام أنها تصدت بقوة للاجتياح الإسرائيلي وقام "مجاهدوها بتفجير عدة عبوات ناسفة وإمطار القوات المتوغلة بعشرات قذائف الهاون واستهداف الآليات بقذائف الـ(آر بي جي)"، كما أعلنت مسؤوليتها عن تفجير عبوة أفراد في قوة إسرائيلية خاصة راجلة توغلت بداية الاجتياح لشرق الشجاعية وقصفها بقذائف الهاون وإجبارها على التراجع، فيما اعترفت إذاعة الاحتلال الإسرائيلي بإصابة أحد جنود القوة بجراح خطيرة.
وصباح اليوم أفاد مراسلنا أن آليات الاحتلال المتوغلة شرق الشجاعية انسحبت وتراجعت إلى مواقعها العسكرية على الحدود الفاصلة، فيما توغلت آليات أخرى شرق حي الزيتون، وأعلنت كتائب القسام أنها تخوض اشتباكات عنيفة مع قوة إسرائيلية خاصة في المكان، ويسمع بين الحين والأخر أصوات إنفجارات وإطلاق نار كثيف .
وكانت مجموعة من كتائب القسام نجت مساء الثلاثاء من قصف إسرائيلي شرق مدينة غزة، بعد استهداف طائرة استطلاع بصاروخين مجموعة من مقاومي كتائب القسام عند نقطة "رباط" متقدمة شرق مدينة غزة لكنها نجت من القصف، وذلك بعد تصدى المجموعة لقوات إسرائيلية خاصة توغلت على أطراف حي الشجاعية.
***مشاجرة جماعية خارج حرم جامعة مؤتة و د . عباطة يؤكد انها خلافات ممتدة من ايام والشجار كان متوقعاً في اي لحظة
وقعت مشاجرة جماعية بين عدد من الطلبة خارج بوابة جامعة مؤتة اليوم انتهت بتدخل قوات امنية من مكافحة الشغب .وقال الدكتور عباطة التوايهة عميد شؤون الطلبة في الجامعة ل"عمون" ان ما جرى كان خارج حرم الجامعة ولم يتم اي تعد او خلاف او تشابك بالايدي في داخله وأضاف التوايهة "ان اجراءاتنا داخل الجامعة واضحة للجميع وان اي خلاف او شجار يجري فيها سنتخذ اقسى العقوبات لضبط هذا السلوك الذي ندينه جميعا" .
واكد شهود عيان ل "عمون" ان المشاجرة وقعت بين طلبة من محافظة مادبا واخرين من قرية (مِرود) القريبة من جامعة مؤتة وذلك على خليفة مشاجرة سابقة وقعت بينهم في القرية التي يقيم في احد ابنيتها مجموعة من ابناء مأدبا ويبدو ان الخلاف الذي اندلع قبل ايام في القرية متعلق بالسكن وما حدث اليوم كان متوقعا حيث هدد احد الاطراف بالرد.
***إسدال الستار عن هوية الشهيد الاردني .. الرفات ل"اليبلاوي" لا ل"الرمثاوي
علمت "عمون" ان نتائج فحص ال " DNA " لرفات الشهيد الاردني الذي تم نقله من فلسطين الى الاردن اظهرت انها تعود للشهيد الجندي الاول محمود محمد صالح الحكوم من يبلا /الكفارات/ لواء بني كنانة وليس للجندي محمد محمود الذيابات من الرمثا كما كان يعتقد .
وكان رفات الشهيد الاردني نقل الى الاردن من فلسطينوخضع الى فحوصات الجينات الوراثية (DNA) للتثبت من هويته حيث اخذت عينات من ذوي الشهيد الذي كان في عداد المفقودين .
ورفات الشهيد بقيت في مدينة الحسين الطبية ولم يوارى الثرى علما بان ذويه تلقوا تأكيدات من السلطة الوطنية الفلسطينية بان الرفات تعود له وهو مالم يتأكد الى ان تم انهاء التحقق اليوم .
وكانت نقلت في مراسم عسكرية وشعبية مهيبة رفات الجندي الاردني الشهيد المدفون في مدينة القدس المحتلة منذ عام 67 إلى مدينة اريحا، 24/3/2008 ، بحضور السفير الاردني لدى السلطة يحيى القرالة ومن ثم الى الاردن .
وكان أهالي عناتا قد كشفوا قبل اسابيع عن وجود رفات الجندي محمد محمود الذيابات وهو من مدينة الرمثا في الاردن في مقبرة القرية قضاء القدس الا ان النتائج لم تؤكد ذلك كما ان العميد خضر عريقات - ابو رامي مدير دائرة المعلومات الرئاسية مساعد الحاج اسماعيل ابو جبر نائب الرئيس الفلسطيني - ابو مازن والسيد محمد احمد موسى رفاعي - ابو رافع قالا انه تم دفن الشهيد مع امام المسجد من بلدة عناتا وكان وقتها يبلغ من العمر 22 سنه وقد افاد بانه قد تم تسليمهم الشهيد من قبل ملازم يدعى نسيم بعد ان قام باخذ خاتم الخطوبة من يدة وبعض النقود المعدنية وتم تسليمة على انه الرمثاوي وتم دفن الشهيد بعد استشهادة بالقرب من مسجد عناتا على بعد 42 متر.
وهذا نص كتاب السلطة الوطنية الفلسطينية:
السلطة الوطنية الفلسطينية
مكتب مساعد القائد الأعلى لقوى الأمن
المحافظات الشمالية
السيد اللواء الحاج اسماعيل ابو جبر حفظه الله
مساعد القائد الأعلى لقوى الأمن / المحافظات الشمالية
معلومات عن رفات الشهيد محمد محمود الرمثاوي من الجيش الأردني خلال وجود القوات المسلحة الأردنية في منطقة القدس عام 1967/حرب حزيران .
1. الشهيد كان يعمل مع القوات الأردنية المرابطة في منطقة القدس عم 67 .
2. جرح من قبل القوات الأسرائيلية في فخذه لايعرف بشظية او طلقة
3. تم معالجته ميدنيا من قبل رجال بلدة عناتا عرف منهم المدعو /محمد احمد موسى والمرحوم والدة . الا ان الشهيد فارق الحياة.
4. تم دفنة بملابسة العسكرية كاملة في اليوم الثاني من المعركة وبالتحديد يوم الثلاثاء الخامس من حزيران عم 67 وتم الصلاة عليه في مسجد البلدة .
5 . تم وضع اسمه على شاهد القبر وبقي مدفونا حتى بداية شهر تشرين اول عام 2007 علما بانه دفن بعيدا عن المقبرة بمسافة 50 مترا ( خمسون مترا) وهي ارض تعود ملكيتها للمدعو محمد صالح سلامه من بلدة عناتا .
6. قام صاحب الارض بازالة رفات الشهيد ودفنة في المقبرة وذلك لحاجتة لاستخدام الارض للبناء وقد تبين بان رفات الشهيد مازالت كما هي بلباسه العسكري حيث نم دفنه في المقبرة ووضع اسمه على شاهد القبر مرة اخرى .
7. اللباس العسكري الذي بحوزة الشهيد : الخوذة الفولاذية / سير كتان / بدله العمل / الحذاء فردة واحدة
8 . يرجى العلم سيدي .
مكتب مساعد القائد الأعلى
مدير دائرة المعلومات
العميد /خضر عريقات
وافاد العميد عريقات ان النصابية تم تسليمها الى قائد المنطقة الوسطى العسكرية من قبلة.
الجندي الاول الشهيد البطل من مواليد قرية يبلا/ اربد في 10 ايار 1935، والتحق بالخدمة العسكرية في 12/03/1957 واستشهد -رحمه الله -في 6 حزيران 1967، وله من الابناء اربعة هم عادل ( موظف في وزارة المالية)، ومحمد( مقدم متقاعد من القوات المسلحة الاردنية)وعالية( موظفة في وزارة الصحة) وسحر( ربة بيت)..
وبهذا يسدل الستار على القضية ليتبين ان الشهيد يبلاوي وليس رمثاوياً.. رحم الله الشهيد البطل واسكنه فسيح جناته.
***العراق مستعد لتزويد الاردن من النفط عن طريق الموانيء
اكد وزير التجارة العراقي عبد الفلاح السوداني ليل الاربعاء الخميس ان بلاده لا تمانع في تزويد الاردن بالنفط عن طريق الموانىء. ونقلت وكالة الانباء الاردنية الرسمية (بترا) عن الوزير العراقي الذي يقوم حاليا بزيارة الى المملكة، قوله ان العراق "ليس لديه أي مانع في نقل النفط العراقي الى الاردن عبر ميناءي ام قصر (اقصى جنوب العراق) او جيهان التركي".
واضاف ان "ذلك يتوقف على بعض الاجراءات الادارية بين وزارة النفط العراقية
والحكومة الاردنية كون مذكرة التفاهم بين الطرفين التي وقعت في 2006 والمتعلقة
بتزويد الاردن بكميات من النفط كانت تنص على نقله عبر صهاريج".
واوضح السوداني ان حكومة بلاده "مستعده للتوصل الى اتفاق جديد بهذا الخصوص
كونها تشجع تجاره النفط مع الاردن"، مشيرا الى انه "لا عوائق تقف امام ذلك سوى
بعض المشاكل الامنية".
واكد ان "العراق مستعد كذلك لزيادة كميات النفط التي يزود بها الاردن والتي
تتراوح بين 10 الى 30 الف طن يوميا وبأسعار خاصة".
وكان الاردن والعراق وقعا في آب/اغسطس 2006 في بغداد اتفاقية تنص على تزويد
الاردن بما بين عشرة وثلاثين بالمئة من احتياجاته النفطية البالغة حوالى مئة الف
برميل يوميا.
ووصلت اولى شحنات النفط العراقي الى الاردن من حقول كركوك في صهاريج في
ايلول/سبتمبر الماضي وفقا للاتفاقية بعد انقطاع دام سنوات، الا ان هذه العملية
تسير ببطء بسبب مصاعب امنية.
وتقع حقول كركوك التي يوجد فيها احتياطي نفطي هائل، على بعد 255 كلم شمال شرق
بغداد.
وكانت الحكومة الاردنية رفعت الدعم عن المشتقات النفطية من موازنة العام
الحالي ما ادى الى ارتفاع اسعارها.
وكان الاردن الذي يستورد معظم احتياجاته من النفط الخام، زاد اسعار المشتقات
النفطية اربعة اضعاف منذ الغزو الاميركي للعراق في 2003.
***جودة ينفي توقيع اي صفقة لبيع اراضي المدينة الطبية او ما حولها
نفى وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال ناصر جودة ان تكون قد وقعت أي صفقات لغاية الان تتعلق ببيع اراضي مدينة الحسين الطبية او أي اراض حولها مؤكدا ان ذلك يعتبر مجرد اشاعات.
واضاف جودة خلال مشاركته في برنامج اسألوا الحكومة الاذاعي الاسبوعي سياسة الحكومة في استقطاب الاستثمار واضح وشفاف مشيرا الى انه سيتم قريبا انشاء شركة وطنية تقودها مؤسسة الضمان الاجتماعي ليتم خلالها تنظيم واستقطاب الاستثمار في مجالات العقار والاراضي لما فيه خدمة الوطن والمواطن وان الاولوية ستكون للمستثمر المحلي في هذا الصدد.
واشار جودة الى ان نعمة الامن والاستقرار التي يمتاز بها الاردن جعلته محطة استثمار هامة للمستثمر العربي وبنية مناسبة للاستثمار بشكل عام.
وحول الحد من ارتفاع الاسعار اكد جودة ان الحكومة ماضية في تنفيذ التوجيهات الملكية السامية في حماية المواطن من آثار ارتفاع الاسعار عبر حزمة اجراءات في هذا الصدد ابرزها توجيه الدعم الى المواطن مباشرة مؤكدا بقاء الدعم لمادة الخبز بما يضمن ثبات اسعاره الحالية.
من جانبه اكد وزير الصناعة والتجارة عامر الحديدي تشديد الرقابة على الاسواق وان الحكومة ستستورد في الفترة المقبلة سبع سلع اساسية لبيعها باسعار معقولة.
وتحدث في البرنامج عدد من الوزراء في شؤون وزاراتهم]
***اصابة سائحة فرنسية في المدرج الروماني
تعاملت فرق الانقاذ في مديرية دفاع مدني العاصمة مع حادث سقوط سائحة تحمل الجنسية الفرنسية في منطقة المدرج الروماني وتعاني من جرح قطعي في الراس ورضوض مختلفة في الجسم حيث تم تقديم الاسعافات الاولية لها في موقع الحادث ومن ثم نقلها الى مستشفى البشير وحالتها العامة جيدة
****الرمثا والطفيلة والكرك والسلط اسماء لطائرات المكلية في سماء العالم
اعلنت شركة الخطوط الجوية الملكية الاردنية انها بدأت باطلاق اسماء المدن الاردنية على الطائرات التي تنضم لاسطولها حديثا في مسعى للترويج لهذا البلد سياحيا ، وقالت الشركة في بيان حصلت وكالة فرانس برس على نسخة عنه ان "طائرة حديثة الصنع من طراز +ايرباص 321+ انضمت نهاية الاسبوع الماضي الى اسطول الملكية الاردنية بعد ان اطلق عليها اسم مدينة الرمثا" الواقعة على بعد نحو 90 كلم شمال عمان.
واضافت ان "طائرة اخرى حديثة من الطراز نفسه اطلق عليها اسم مدينة الطفيلة (179 كلم جنوب عمان) ستنضم الى اسطول الشركة في العشرين من الشهر المقبل" ، واوضحت ان "طائرة حديثة اخرى من طراز +ايرباص 319+ اطلق عليها اسم محافظة المفرق (70 كلم شمال شرق عمان) كانت قد انضمت للاسطول في 13 من الشهر الماضي".
وسبق للملكية الاردنية ان اطلقت اسماء مدن السلط والكرك والرمثا على ثلاث طائرات حديثة من طراز "ايرباص 321" تعمل على خطوط اوروبا والخليج وشبه القارة الهندية ، واكدت الشركة ان "اطلاق اسماء المدن الاردنية والمناطق السياحية والاثرية الشهيرة على الطائرات الجديدة يأتي كجزء من الترويج للاردن سياحيا في الخارج".
وسبق للملكية الاردنية ان ادخلت خلال العامين الماضيين طائرات اخرى من طراز ايرباص 320 و321 الى اسطولها الجوي ، ويعتمد اقتصاد المملكة البالغ عدد سكانها نحو ستة ملايين نسمة والتي تعتبر 90 بالمائة من اراضيها صحراوية على السياحة.