منْ يتعبُ في جمعِ الأموالِ فهُوَ حريْصٌ كلَّ الحِرصِ على عدمِ إضاعَتِها لأنَّ المالَ من مقوماتِ الحياة..لا يوجدُ إنسانٌ في هذا الكونِ يحبُّ أكلَ الميتةِ....حتى الحيوانات أمَّا الضبعُ فتأكُلُها
لمَ لا نعلمُ مدى خطورةِ ما نقول تجاه الآخرين؟ لم َ لا نلتفتُ إلى إنفسِنا ونحاكي ضمائَرنا؟
هي عادةٌ لمْ تعرضْ علينا إنتدابها بل نحنُ منْ أسكنَّاها فينا لتنموَ فينا ويتطايرُ شررُها ليفتكَ بنا
مصائرُنا! ألا تهمُّنا؟ ألا نلجمُ ألسنتَنا؟ لمَ لا نبصرُ الحقيقةَ عينَها؟
لماذا نعطي من نكرهُ أحبَّ ما لدينا ونحنُ بأمسِّ الحاجة إليه ولمَ نأخذُ منهم أسوأَ ما لديهم ونحن بغنىً عنه؟؟.....تساؤلات تفجَّر صمتُها بداخلي ولا أجدُ لها الحلول وإن كانت في متناول يدي لكنَّ سرعتها في التفلُّتِ لم أشهدها قط.
دوماً نلعنُ ونشتُمُ النَّاسَ في الغيابِ ولا نملكُ الجرأةَ أمامهم وما تلكَ _والله_ برجولة. ولن نكونَ رجالاً ما دامتْ فينا..........وهذا حال النساءِ أيضاً
لماذا نتكالبُ على أبوابِ الخيرِ أنَّى كانتْ؟ لِننالَ الأجرَ والثوابَ!!!
لماذا نرتادُ المساجدَ صباحاً مساءً؟ لِنتقرَّبَ إلى الله!!!
نذهبُ إلى الأسواقِ لشراء ما نحتاجُ ونعودُ بها فاقدين ما نلنا من ثوابٍ جرَّاء ما جمعتْ ألسنتُنا من نميمة تجاه الآخرين.......... يالسذاجتِنا!!!
إن كنتْ كارهاً أحداً فلماذا أتعبُ في جمع الأجرِ والثوابِ ؟ لأعطيهما إيَّاهُ ويُخيَّلُ إليَّ أنَّي أُحسنُ صنعا( عقلي وقلبي يكِدَّانِ في جمع الحسناتِ ولساني يطرُدها) أيُّ حالٍ هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو كنتُ عاقلاً بالغاً فطناً لنظرتُ لشدةِ هولِ يوم الحساب لمدى أهميةِ الحسنات آنذاك فهي المقومات.
من كان مغتاباً أحداً فليعطِ حسناتهِ لوالديه( هم أحقُّ الناس بتلكَ الأمور في اليوم الموعود).
لمَ لا نعلمُ مدى خطورةِ ما نقول تجاه الآخرين؟ لم َ لا نلتفتُ إلى إنفسِنا ونحاكي ضمائَرنا؟
هي عادةٌ لمْ تعرضْ علينا إنتدابها بل نحنُ منْ أسكنَّاها فينا لتنموَ فينا ويتطايرُ شررُها ليفتكَ بنا
مصائرُنا! ألا تهمُّنا؟ ألا نلجمُ ألسنتَنا؟ لمَ لا نبصرُ الحقيقةَ عينَها؟
لماذا نعطي من نكرهُ أحبَّ ما لدينا ونحنُ بأمسِّ الحاجة إليه ولمَ نأخذُ منهم أسوأَ ما لديهم ونحن بغنىً عنه؟؟.....تساؤلات تفجَّر صمتُها بداخلي ولا أجدُ لها الحلول وإن كانت في متناول يدي لكنَّ سرعتها في التفلُّتِ لم أشهدها قط.
دوماً نلعنُ ونشتُمُ النَّاسَ في الغيابِ ولا نملكُ الجرأةَ أمامهم وما تلكَ _والله_ برجولة. ولن نكونَ رجالاً ما دامتْ فينا..........وهذا حال النساءِ أيضاً
لماذا نتكالبُ على أبوابِ الخيرِ أنَّى كانتْ؟ لِننالَ الأجرَ والثوابَ!!!
لماذا نرتادُ المساجدَ صباحاً مساءً؟ لِنتقرَّبَ إلى الله!!!
نذهبُ إلى الأسواقِ لشراء ما نحتاجُ ونعودُ بها فاقدين ما نلنا من ثوابٍ جرَّاء ما جمعتْ ألسنتُنا من نميمة تجاه الآخرين.......... يالسذاجتِنا!!!
إن كنتْ كارهاً أحداً فلماذا أتعبُ في جمع الأجرِ والثوابِ ؟ لأعطيهما إيَّاهُ ويُخيَّلُ إليَّ أنَّي أُحسنُ صنعا( عقلي وقلبي يكِدَّانِ في جمع الحسناتِ ولساني يطرُدها) أيُّ حالٍ هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو كنتُ عاقلاً بالغاً فطناً لنظرتُ لشدةِ هولِ يوم الحساب لمدى أهميةِ الحسنات آنذاك فهي المقومات.
من كان مغتاباً أحداً فليعطِ حسناتهِ لوالديه( هم أحقُّ الناس بتلكَ الأمور في اليوم الموعود).