ثارت الصورة التي انتشرت عبر المواقع الالكترونية وأظهرت أنجلينا جولي تحتضن طفلاً افريقياً، إعجاب رواد الانترنت واحترامهم.
وانهالت التعليقات التي تقارن بين أعمال الممثلة الأميركية وأعمال الفنانات العربيات اللواتي تولين مناصب سفيرات للنوايا الحسنة كإليسا ونانسي عجرم وغيرهما من الفنانين الذين باتوا يتهافتون على لقب «سعادة السفير» من دون تقديم أي عمل انساني يسهم في تخفيف معاناة الأطفال والمرضى ومواطني العالم الذين يعانونرمن الفقر والجهل والأمية.