كانت فيكتوريا بيكهام تتصور أن الشهرة ستنتشلها من حالة الفراغ التي كانت تعيشها النجمة البالغة اليوم 37 عاما، وكانت تعيش معاناة حقيقية في المدرسة وفعلت المستحيل كي تكسب الأصدقاء.
لكنها سرعان ما لاحظت أن الغناء والرقص ساعداها على الخروج من هذه الحالة.
وكانت تحلم بأنها ستصبح ذات يوم مشهورة وكانت تتوق لكسب مكانتها في فرقة "سبايس غيرلز".واعترفت المصممة البريطانية: "حين كنت صغيرة، كنت أعتقد أن الشهرة ستحميني من الشعور بالفراغ والإحساس بأنني لا شيء".لكن المغنية السابقة لاحظت لاحقا أن الشهرة لا تحميها من نظرة الناس ومن حكمهم عليها، إذ عانت طويلا من الحملات التي انتقدت صوتها وحتى دخولها عالم الموضة.
وكانت تحلم بأنها ستصبح ذات يوم مشهورة وكانت تتوق لكسب مكانتها في فرقة "سبايس غيرلز".واعترفت المصممة البريطانية: "حين كنت صغيرة، كنت أعتقد أن الشهرة ستحميني من الشعور بالفراغ والإحساس بأنني لا شيء".لكن المغنية السابقة لاحظت لاحقا أن الشهرة لا تحميها من نظرة الناس ومن حكمهم عليها، إذ عانت طويلا من الحملات التي انتقدت صوتها وحتى دخولها عالم الموضة.
لكن زوجة ديفيد بيكهام تعرف كيف تستخلص العبر من تجاربها، إذ أنهت مقابلتها لمجلة "أوكي" قائلة: "إذا أمكنني العودة الى الوراء، كنت شجعت نفسي على الثقة ودعوتها الى السماع الى صوتها الداخلي لا تعليقات الناس".