الفنانة اللبنانية ميريام فارس تتحدث عن ألبومها الذي تفوَّق على عمرو دياب، وعن فشل قصة حب في فترة المراهقة.
كشفت الفنانة اللبنانية ميريام فارس أنها عاشت قصة حب فاشلة في فترة مراهقتها، فيما اعترفت بأن كليبها "القصايد" الذي لم يُطرح بعدُ جريء لكنه محتشم في الوقت نفسه.
وفيما شددت على أنها ألبومها "من عيوني" تفوَّق على ألبوم عمرو دياب؛ أشارت إلى أن الثورة المصرية كانت السبب في عدم تقديمها الفوازير خلال شهر رمضان الكريم الماضي.
وقالت ميريام، في مقابلةٍ مع برنامج "بعدنا مع رابعة" على قناة "الجديد" اللبنانية مساء الخميس 8 ديسمبر/كانون الثاني: "لقد عشت قصة حب فاشلة خلال فترة المراهقة؛ حين كان عمري وقتها 17 عامًا. وقد عانيت طوال أربع سنوات حتى أنسى هذا الحب". وقللت من الجدل الذي أثير حول كليبها "القصايد"، خاصةً أنه لم ينزل الأسواق بعدُ ولم يره أحد، معتبرةً أن الصورتين اللتين انتشرتا من كواليس الكليب أحدثت بلبلة وجعلت البعض يتخيَّل أشياء غير حقيقية عن الكليب، خاصةً في ظل الحديث عن رقصها وحركاتها التي تحمل كثيرًا من الإيماءات والإيحاءات المثيرة. واعترفت الفنانة اللبنانية بأن إطلالتها في الكليب جريئة محتشمة في الوقت نفسه؛ إذ تظهر فيها جذابة وتحاكي الفن الذي تقدمه دائمًا، مشيرةً إلى أن الجرأة ليست بالضرورة أن تكون في الاتجاه الذي ينظر إليه البعض، مبديةً سعادتها بأدائها الرقص الإفريقي في الكليب، خاصةً أنه تجربة جديدة عليها، وأنها تسعى دائمًا إلى تقديم ما هو جديد. وشددت ميريام على أن انتقاداتٍ طالت كليب "القصايد" قبل عرضه، تهدف إلى النيل منها وتشويه نجوميتها ، لافتةً إلى أنها تكتفي في مثل هذه الحالات بالضحك وعدم تكذيب مثل هذه الشائعات؛ لأنها ستكذِّب نفسها مع الوقت، وعندما يطرح الألبوم في السوق سيتأكد للجميع كذبها. وانتقدت الحملة الشرسة التي يشنها البعض ضدها في الفترة الأخيرة، سواء عبر المنتديات على الإنترنت أو عبر الصحف، رافضةً ما يتردد من أنها ظهرت في الكليب بصورة جريئة، وأن الكليب يتضمَّن إيحاءات جنسية مبتذلة لا تتناسب مع طبيعة الأغنية. وأعربت الفنانة اللبنانية عن سعادتها بتفوق ألبومها "من عيوني" الكبير على ألبوم النجم عمرو دياب "بناديك تعالى" بعد منافسة كبيرة بينهما على الصدارة، لافتةً إلى أن ألبومها تقدَّم في بورصة المبيعات خلال الشهر الأخير. ورأت ميريام أن ألبوم "من عيوني" أكد بوضوح إتقانها اللهجة الخليجية، وهو الأمر الذي أكسبها شعبية وجماهيرية في دول الخليج العربي، لافتةً إلى أنها قدَّمت الفن الخليجي بطريقة معاصرة. وأشارت إلى أنها لا تعرف لماذا لم تحصل أو لم تُرشَّح لأية جائزة غنائية حتى الآن، خاصةً أنها تمثل العالم العربي في أكثر من محفل دولي خارجي، كاشفةً أنه عُرض عليها منذ فترة دفع مبلغ من المال للحصول على جائزة، لكنها رفضت هذا الأمر تمامًا، ولم تضعه في الحسبان بتاتًا. وكشفت الفنانة اللبنانية أن الثورة المصرية كانت السبب في عدم تقديمها الفوازيرَ خلال شهر رمضان الماضي، لافتةً إلى أنها متعاقدة مع المنتج طارق نور على تقديم الفوازير لمدة ثلاث سنوات، لكن نور بعد الموسم الأول طلب تأجيل الموسم الثاني بسبب الأوضاع التي شهدتها مصر وخطورة الإنتاج في مثل هذه المرحلة. وأبدت ميريام حزنها الشديد على رحيل مخرج الكليبات يحيى سعادة. وشددت على أنها لن تجد شخصًا يحل مكانه لديها، لافتةً إلى أنه كان قريبًا منها أكثر من قربها من نفسها؛ فقد كان يقرأ أفكارها وينفذ ما تريد بالضبط.
كشفت الفنانة اللبنانية ميريام فارس أنها عاشت قصة حب فاشلة في فترة مراهقتها، فيما اعترفت بأن كليبها "القصايد" الذي لم يُطرح بعدُ جريء لكنه محتشم في الوقت نفسه.
وفيما شددت على أنها ألبومها "من عيوني" تفوَّق على ألبوم عمرو دياب؛ أشارت إلى أن الثورة المصرية كانت السبب في عدم تقديمها الفوازير خلال شهر رمضان الكريم الماضي.
وقالت ميريام، في مقابلةٍ مع برنامج "بعدنا مع رابعة" على قناة "الجديد" اللبنانية مساء الخميس 8 ديسمبر/كانون الثاني: "لقد عشت قصة حب فاشلة خلال فترة المراهقة؛ حين كان عمري وقتها 17 عامًا. وقد عانيت طوال أربع سنوات حتى أنسى هذا الحب". وقللت من الجدل الذي أثير حول كليبها "القصايد"، خاصةً أنه لم ينزل الأسواق بعدُ ولم يره أحد، معتبرةً أن الصورتين اللتين انتشرتا من كواليس الكليب أحدثت بلبلة وجعلت البعض يتخيَّل أشياء غير حقيقية عن الكليب، خاصةً في ظل الحديث عن رقصها وحركاتها التي تحمل كثيرًا من الإيماءات والإيحاءات المثيرة. واعترفت الفنانة اللبنانية بأن إطلالتها في الكليب جريئة محتشمة في الوقت نفسه؛ إذ تظهر فيها جذابة وتحاكي الفن الذي تقدمه دائمًا، مشيرةً إلى أن الجرأة ليست بالضرورة أن تكون في الاتجاه الذي ينظر إليه البعض، مبديةً سعادتها بأدائها الرقص الإفريقي في الكليب، خاصةً أنه تجربة جديدة عليها، وأنها تسعى دائمًا إلى تقديم ما هو جديد. وشددت ميريام على أن انتقاداتٍ طالت كليب "القصايد" قبل عرضه، تهدف إلى النيل منها وتشويه نجوميتها ، لافتةً إلى أنها تكتفي في مثل هذه الحالات بالضحك وعدم تكذيب مثل هذه الشائعات؛ لأنها ستكذِّب نفسها مع الوقت، وعندما يطرح الألبوم في السوق سيتأكد للجميع كذبها. وانتقدت الحملة الشرسة التي يشنها البعض ضدها في الفترة الأخيرة، سواء عبر المنتديات على الإنترنت أو عبر الصحف، رافضةً ما يتردد من أنها ظهرت في الكليب بصورة جريئة، وأن الكليب يتضمَّن إيحاءات جنسية مبتذلة لا تتناسب مع طبيعة الأغنية. وأعربت الفنانة اللبنانية عن سعادتها بتفوق ألبومها "من عيوني" الكبير على ألبوم النجم عمرو دياب "بناديك تعالى" بعد منافسة كبيرة بينهما على الصدارة، لافتةً إلى أن ألبومها تقدَّم في بورصة المبيعات خلال الشهر الأخير. ورأت ميريام أن ألبوم "من عيوني" أكد بوضوح إتقانها اللهجة الخليجية، وهو الأمر الذي أكسبها شعبية وجماهيرية في دول الخليج العربي، لافتةً إلى أنها قدَّمت الفن الخليجي بطريقة معاصرة. وأشارت إلى أنها لا تعرف لماذا لم تحصل أو لم تُرشَّح لأية جائزة غنائية حتى الآن، خاصةً أنها تمثل العالم العربي في أكثر من محفل دولي خارجي، كاشفةً أنه عُرض عليها منذ فترة دفع مبلغ من المال للحصول على جائزة، لكنها رفضت هذا الأمر تمامًا، ولم تضعه في الحسبان بتاتًا. وكشفت الفنانة اللبنانية أن الثورة المصرية كانت السبب في عدم تقديمها الفوازيرَ خلال شهر رمضان الماضي، لافتةً إلى أنها متعاقدة مع المنتج طارق نور على تقديم الفوازير لمدة ثلاث سنوات، لكن نور بعد الموسم الأول طلب تأجيل الموسم الثاني بسبب الأوضاع التي شهدتها مصر وخطورة الإنتاج في مثل هذه المرحلة. وأبدت ميريام حزنها الشديد على رحيل مخرج الكليبات يحيى سعادة. وشددت على أنها لن تجد شخصًا يحل مكانه لديها، لافتةً إلى أنه كان قريبًا منها أكثر من قربها من نفسها؛ فقد كان يقرأ أفكارها وينفذ ما تريد بالضبط.