تعيش الفنّانة ماجدة الرومي هذه الفترة سعادةً عارمةً لسببين، الأوّل يكمن في وضعها اللّمسات الأخيرة على ألبومها الذي وُصف بالرائع نظراً إلى لإحتوائه لمجموعة مميّزة من الأغاني، ومن المتوقّع طرحه خلال شهر يناير. وأمّا السبب الثاني لسعادتها، فيعود إلى إستعداد الأخيرة لإستقبال حفيدها الأوّل مطلع الشهر المقبل، لإبنتها الكبرى هلا، التي تزوّجت منذ حوالي السنتين.
يذكر أنّ ماجدة قد أعربت عن سعادتها بحصولها على لقب جدة، ولا تخاف الموضوع على الإطلاق، لأنّ هذه سنّة الحياة، وكل إمرأة لديها أولاد لا بدّ أن تفرح بأحفادها.