قالت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي إنها تعتبر نفسها محظوظة لأنها لا تزال على قيد الحياة بعدما فعلت أشياء "مريعة" في شبابها، معترفة بأنها لا تزال "فتاة مشاكسة".
وأوضحت الممثلة البالغة من العمر 36 عاما في مقابلة مع قناة "سي بي أس" الأمريكية ستبث الأحد: "عشت لحظات سوداء ومريعة، ولكنني خرجت منها. لم أمت في سن مبكرة".
وأضافت "أنا إذا محظوظة جدا فهناك أشخاص وفنانون لم يتخطوا أزمات معينة. لا يخطئ الناس عندما يقولون إنني انغمست في أسوأ الأمور وأخطرها، وإنني لهذه الأسباب كلها لا يفترض بي أن أكون على قيد الحياة"، بحسب "فرانس برس".
وأضافت جولى: "إن جانبي المثير والمتهور ما زال بداخلي، ولكن (شريكها) الممثل براد بيت هو فقط الذي يراه الآن".
وقالت جولى الحائزة على جائزة أوسكار: "ما زلت فتاة جامحة، فذلك الجانب ما زال داخلي، ولكنه فى مكانه الآن ويخص براد بيت".
وأضافت فى الحوار الذي أجرى معها فى بودابست "لقد مررت بفترات صعبة ولكنني نجوت، ولم أمت في سن صغيرة ".
وتحاول جولى الآن شق طريقها كمخرجة من خلال فيلمها القادم "إين ذي لاند أوف بلود أند هوني" أي أرض الدم والعسل.
كما أن جولى كتبت قصة الفيلم التي تدور أحداثها أثناء حرب البوسنة في مطلع التسعينيات.
ومن المعروف أن أنجيلينا جولي التي تشارك براد بيت حياته حاليا كانت في فترة من الفترات تضع حول عنقها قلادة تحتوي على دم زوجها السابق بيلي بوب ثورنتون. وقد أنكرها والدها الممثل جون فويت علنا في إحدى الفترات، مؤكدا أن ابنته بحاجة إلى المساعدة.
وفي المقابلة، قالت الممثلة الأمريكية -التي هي أم لستة أولاد ثلاثة منهم متبنون-: إنها "لعبت بالنار" كثيرا.
واعترفت الممثلة في المقابلة التي سجلت في بودابست حيث تصور مشاهد من فيلمها "إين ذي لاند أوف بلود أند هوني" بأنها لا تزال تقوم بأمور خطرة على الرغم من وجود أطفالها وشريكها.
وقالت "ما أزال فتاة مشاكسة. ما زلت أحتفظ بهذا الجزء في شخصيتي ولكنني أسيطر عليه اليوم وأخصصه لبراد.. أو لمغامراتنا الصغيرة".
وأنجيلينا جولي هي سفيرة النوايا الحسنة لدى المفوضية العليا للاجئين وتجوب العالم لزيارة مخيمات اللاجئين في مناطق تتخبط في الأزمات.
وقالت جولى الحائزة على جائزة أوسكار: "ما زلت فتاة جامحة، فذلك الجانب ما زال داخلي، ولكنه فى مكانه الآن ويخص براد بيت".
وأضافت فى الحوار الذي أجرى معها فى بودابست "لقد مررت بفترات صعبة ولكنني نجوت، ولم أمت في سن صغيرة ".
وتحاول جولى الآن شق طريقها كمخرجة من خلال فيلمها القادم "إين ذي لاند أوف بلود أند هوني" أي أرض الدم والعسل.
كما أن جولى كتبت قصة الفيلم التي تدور أحداثها أثناء حرب البوسنة في مطلع التسعينيات.
ومن المعروف أن أنجيلينا جولي التي تشارك براد بيت حياته حاليا كانت في فترة من الفترات تضع حول عنقها قلادة تحتوي على دم زوجها السابق بيلي بوب ثورنتون. وقد أنكرها والدها الممثل جون فويت علنا في إحدى الفترات، مؤكدا أن ابنته بحاجة إلى المساعدة.
وفي المقابلة، قالت الممثلة الأمريكية -التي هي أم لستة أولاد ثلاثة منهم متبنون-: إنها "لعبت بالنار" كثيرا.
واعترفت الممثلة في المقابلة التي سجلت في بودابست حيث تصور مشاهد من فيلمها "إين ذي لاند أوف بلود أند هوني" بأنها لا تزال تقوم بأمور خطرة على الرغم من وجود أطفالها وشريكها.
وقالت "ما أزال فتاة مشاكسة. ما زلت أحتفظ بهذا الجزء في شخصيتي ولكنني أسيطر عليه اليوم وأخصصه لبراد.. أو لمغامراتنا الصغيرة".
وأنجيلينا جولي هي سفيرة النوايا الحسنة لدى المفوضية العليا للاجئين وتجوب العالم لزيارة مخيمات اللاجئين في مناطق تتخبط في الأزمات.