نجح الفيلم السينمائى الأمريكى الجديد Puss in Boots فى تحقيق إيرادات وصلت إلى 120 مليون دولار فى 3 أسابيع، ليتربع على قمة إيرادات السينما الأمريكية فى الأيام الأخيرة، والفيلم من نوعية الرسوم المتحركة "الأنيمشن" التى تحظى بإقبال جمهور كبير جدا فى مختلف دول العالم، حيث حقق الفيلم خارج الولايات المتحدة 40 مليون دولار، بينما حقق فى دور العرض بأمريكا إيرادات قدرت بـ80 مليون دولار.
ويقوم بالأداء الصوتى فى الفيلم العديد من نجوم السينما العالمية، حيث يجسد أنطونيو باندرياس شخصية puss in boots"" وهى الشخصية الرئيسية فى العمل، ويقول بانديراس إن الفيلم ليس عملا سينمائيا للأطفال فقط بل موجه للكبار أيضا وللشباب، فكل فئة عمرية ستشعر بمتعة مختلفة عند مشاهدتها للعمل.
وأضاف فى تصريحات لوسائل الإعلام الأمريكية أن الفيلم من نوعية افلام المغامرات وكل من يشاهده مهما أختلف عمره سيشعر أنه داخل مغامرة حقيقية وسيتشوق لمعرفة النهاية، وهو نفس الأمر الذى أكدته النجمة سلمى حايك التى تقوم بالأداء الصوتى لشخصية Kitty Softpaws، مشيرة إلى سعادتها بالعمل مرة أخرى مع النجم أنطونيو باندرياس.
يحمل الفيلم طابعا اجتماعيا أيضا حيث تدور أحداثه حول القط Puss الذى يروى قصة حياته، ويسرد كيف أصبح خارجا عن القانون ومطارداً من أهل بلدته "سان ريكاردو"، تلك القرية التى تربى بها داخل إحدى دور الأيتام وأنقذته من التشرد والجوع، وداخل دار الأيتام يتعرف القط على "الرجل البيضة"، وتنشأ بينهم علاقة صداقة قوية تصل إلى حد الأخوة، ويصبح "puss" بطلا شهيرا بعد إنقاذه العجوز والدة ضابط الشرطة بالقرية من أحد الثيران التى كادت أن تقتلها، ليتحول إلى بطل تشهد له البلدة، ويكافأ على شجاعته بزوج من الأحذية "البوط"، واللذين يمثلان تاج الشرف والعزة على رأسه.
تدور الأيام ويتقابل الرجل البيضة والقط عندما تتوحد أهدافهما فى سرقة الفاصوليا السحرية، ويلتقى القط "puss" القطة كيت "سلمى حايك" أثناء محاولته سرقة الفاصوليا، فيقع فى غرامها، ويكتشف بعد ذلك أنها تعمل لدى الرجل البيضة، وهو الأمر الذى يرفضه تماما، ويرفض عرض الرجل البيضة له بأن يتوحدا فى مقابل الحصول على الفاصوليا السحرية، وذلك بعد خيانة الرجل البيضة للقط أثناء تواجدهما فى دار الأيتام، ولكن فى النهاية تتم الصفقة بعد إغراءات من القطة كيت.
ويشارك فى بطولة الفيلم أيضا إيمى سيداريس وبيلى بوب ثرونتون وكونستونس ومارى بوب جولز وجييرمو ديل تورو، ومن تأليف شارل بيرو وبريان لينش، وإخراج كريس ميلر.
ويقوم بالأداء الصوتى فى الفيلم العديد من نجوم السينما العالمية، حيث يجسد أنطونيو باندرياس شخصية puss in boots"" وهى الشخصية الرئيسية فى العمل، ويقول بانديراس إن الفيلم ليس عملا سينمائيا للأطفال فقط بل موجه للكبار أيضا وللشباب، فكل فئة عمرية ستشعر بمتعة مختلفة عند مشاهدتها للعمل.
وأضاف فى تصريحات لوسائل الإعلام الأمريكية أن الفيلم من نوعية افلام المغامرات وكل من يشاهده مهما أختلف عمره سيشعر أنه داخل مغامرة حقيقية وسيتشوق لمعرفة النهاية، وهو نفس الأمر الذى أكدته النجمة سلمى حايك التى تقوم بالأداء الصوتى لشخصية Kitty Softpaws، مشيرة إلى سعادتها بالعمل مرة أخرى مع النجم أنطونيو باندرياس.
يحمل الفيلم طابعا اجتماعيا أيضا حيث تدور أحداثه حول القط Puss الذى يروى قصة حياته، ويسرد كيف أصبح خارجا عن القانون ومطارداً من أهل بلدته "سان ريكاردو"، تلك القرية التى تربى بها داخل إحدى دور الأيتام وأنقذته من التشرد والجوع، وداخل دار الأيتام يتعرف القط على "الرجل البيضة"، وتنشأ بينهم علاقة صداقة قوية تصل إلى حد الأخوة، ويصبح "puss" بطلا شهيرا بعد إنقاذه العجوز والدة ضابط الشرطة بالقرية من أحد الثيران التى كادت أن تقتلها، ليتحول إلى بطل تشهد له البلدة، ويكافأ على شجاعته بزوج من الأحذية "البوط"، واللذين يمثلان تاج الشرف والعزة على رأسه.
تدور الأيام ويتقابل الرجل البيضة والقط عندما تتوحد أهدافهما فى سرقة الفاصوليا السحرية، ويلتقى القط "puss" القطة كيت "سلمى حايك" أثناء محاولته سرقة الفاصوليا، فيقع فى غرامها، ويكتشف بعد ذلك أنها تعمل لدى الرجل البيضة، وهو الأمر الذى يرفضه تماما، ويرفض عرض الرجل البيضة له بأن يتوحدا فى مقابل الحصول على الفاصوليا السحرية، وذلك بعد خيانة الرجل البيضة للقط أثناء تواجدهما فى دار الأيتام، ولكن فى النهاية تتم الصفقة بعد إغراءات من القطة كيت.
ويشارك فى بطولة الفيلم أيضا إيمى سيداريس وبيلى بوب ثرونتون وكونستونس ومارى بوب جولز وجييرمو ديل تورو، ومن تأليف شارل بيرو وبريان لينش، وإخراج كريس ميلر.