من المجنون
عِنَدّمَآ كِنَتْ طٌفَــلآ ..
علِمٌونِيّ فِـي المدرسَ? بِـ أنَ :
[عنَتَرْ عَشَقْ عبَل? ]
عشَقَآ جنِـونيَّـآ حد الـثماله !!
وَ أنَ [ قيّـسْ ]
تمَنَىّ أنِ يقبَل جِدَآرْ [ليَلىّ ]
وَ كَآنْ بهَآ مجَنَونَـآً !!
ضَرِبونِيّ ضَربَآً لِـ أنِيّ لمّ أحفَظ قَصيّدَه ..
غَرآميّه [لِـ أحمَـد شَوقِـي ]
وَ عنَدِمَآ كبَرّتْ ،، قَآلوَآ ؛ لا تعَشَــقْ ! ! . .
فَـ العِشَق خطَر الإقترَآبْ منَ? ! ! . .
بِـ اللّ? عليّكَمْ ! ! من المجنون؟!
[ أنَـآ ] . .
أمْ [ هٌـمْ ] . .
أمْ [ الحٌــبْ ]
آلـحبُ
هٌو’آلأمِتـحـآن’آلذِيً يتسّآرِع آلجٌميِع لخِوضّ?ٌ
... دٌوِن آسّتذكِآرً
وِآلنتيج? لم ينجٌـح’ آحـدً
وِسّببً آلرسّوِبً :
" صّعٌوِبًة مِآدتِيً آلصّدِقً وٌ آلأخلاص "
الحب :
عند العقلاء " مشاركه "
و عند المراهقين " تضحيه "
والثاني أجمل !!
- الــحـب الحقيقي :
أن تحب الأنسان بـعيـوبـه
لآ أن تغيره كما تريد ثم تحبه !
آجيدُ آلتّعبير عَنْ كل ‘ آلآشيَآء ••
و آستطيع آلآعِترآف ؛ بـَ كل شَيءآلآ عَنْ آثنَآنْ • [ آلحُبّ و آلاساءه ] !
فَـ آنآ فِيٌ تِلك آلحَآلتينْ وحدُهمَآ آجيدُ
•• [آلصّمتَ ]
لآ آكثرٌ . .
آرسُتْ [آلإنتظآرَ ] علـُﮱ حآفِـﮧ ڪُلَ ’عيدْ ،
لـ/ آترقبَ قدَومْـﮧ ..
ڪُبرتْ ، !
وآدرَڪُتْ آنَ آلرآحلينَ لـ / شآطئَ آلآخرينْ
. . . . { لنَ يعودَوآ ،،
وآنَ آلعيدْ لمَ يعدَ سوىُ بعضَ
. . » رسآئلَ ~
. . » رسآئلَ ~
. . » رسآئلَ ~
كـل عآمـ وأنت بـ خ ـير
قَوّلوآ لهآ :
آن جَآت تبيِني عَقب هـ الفرقى ,
تزوّرني فيِ مَتحف آلعِشآق
تمثآليِ يِّ يِّ
هـ ـنـ ـآ كـ
قمة آلجَنونُ :
آنَ تؤمنُ برؤية آنآسٌ قدْ رحَلوُآ
ولمْ يبقىَ سوىً ذكريًآتَ آلييُمهَ
توَآسيُنآ بَ رَحيُلهمْ :
فَ يآربً آرحمَ جنوَنيّ !
آلدمعـْ? آللي عَلى آلقّرآن قْد سآلت,
يـْآجعلهآ في نَهآر آلحَشر تعفِـِيني
كم مّره مْن على آلخَديِن قْد مـْآلت,
مَع دعّوتن فّآلضمير { اللّ? يهّديني }
أُمآرٌس التٌجاهل في حيآتي[ گثيراً ]
ولا أخُجْل مُنْ هْذا الإًٍعتراًفً . .
لأًن اهتَماََميَ / لا أمنحُه وُُْ لاأسْكبْ?
إلاْ عِل?ُ مُن ( يِسَتِحقَ? )
عندمآ أخبرك عن تفآصيل تآفهه
و أروي حكـآيآت أقرب مـآ تكون لـ آلممله
لم تكن عبثاً , صدقني
كنت أحتـآج تفـآصيل همسآتك
و أحتآج آلــ ( أهـآ آ آ ) و أن كـآنت بلآ معنى ..
تحيااااااتي....
عِنَدّمَآ كِنَتْ طٌفَــلآ ..
علِمٌونِيّ فِـي المدرسَ? بِـ أنَ :
[عنَتَرْ عَشَقْ عبَل? ]
عشَقَآ جنِـونيَّـآ حد الـثماله !!
وَ أنَ [ قيّـسْ ]
تمَنَىّ أنِ يقبَل جِدَآرْ [ليَلىّ ]
وَ كَآنْ بهَآ مجَنَونَـآً !!
ضَرِبونِيّ ضَربَآً لِـ أنِيّ لمّ أحفَظ قَصيّدَه ..
غَرآميّه [لِـ أحمَـد شَوقِـي ]
وَ عنَدِمَآ كبَرّتْ ،، قَآلوَآ ؛ لا تعَشَــقْ ! ! . .
فَـ العِشَق خطَر الإقترَآبْ منَ? ! ! . .
بِـ اللّ? عليّكَمْ ! ! من المجنون؟!
[ أنَـآ ] . .
أمْ [ هٌـمْ ] . .
أمْ [ الحٌــبْ ]
آلـحبُ
هٌو’آلأمِتـحـآن’آلذِيً يتسّآرِع آلجٌميِع لخِوضّ?ٌ
... دٌوِن آسّتذكِآرً
وِآلنتيج? لم ينجٌـح’ آحـدً
وِسّببً آلرسّوِبً :
" صّعٌوِبًة مِآدتِيً آلصّدِقً وٌ آلأخلاص "
الحب :
عند العقلاء " مشاركه "
و عند المراهقين " تضحيه "
والثاني أجمل !!
- الــحـب الحقيقي :
أن تحب الأنسان بـعيـوبـه
لآ أن تغيره كما تريد ثم تحبه !
آجيدُ آلتّعبير عَنْ كل ‘ آلآشيَآء ••
و آستطيع آلآعِترآف ؛ بـَ كل شَيءآلآ عَنْ آثنَآنْ • [ آلحُبّ و آلاساءه ] !
فَـ آنآ فِيٌ تِلك آلحَآلتينْ وحدُهمَآ آجيدُ
•• [آلصّمتَ ]
لآ آكثرٌ . .
آرسُتْ [آلإنتظآرَ ] علـُﮱ حآفِـﮧ ڪُلَ ’عيدْ ،
لـ/ آترقبَ قدَومْـﮧ ..
ڪُبرتْ ، !
وآدرَڪُتْ آنَ آلرآحلينَ لـ / شآطئَ آلآخرينْ
. . . . { لنَ يعودَوآ ،،
وآنَ آلعيدْ لمَ يعدَ سوىُ بعضَ
. . » رسآئلَ ~
. . » رسآئلَ ~
. . » رسآئلَ ~
كـل عآمـ وأنت بـ خ ـير
قَوّلوآ لهآ :
آن جَآت تبيِني عَقب هـ الفرقى ,
تزوّرني فيِ مَتحف آلعِشآق
تمثآليِ يِّ يِّ
هـ ـنـ ـآ كـ
قمة آلجَنونُ :
آنَ تؤمنُ برؤية آنآسٌ قدْ رحَلوُآ
ولمْ يبقىَ سوىً ذكريًآتَ آلييُمهَ
توَآسيُنآ بَ رَحيُلهمْ :
فَ يآربً آرحمَ جنوَنيّ !
آلدمعـْ? آللي عَلى آلقّرآن قْد سآلت,
يـْآجعلهآ في نَهآر آلحَشر تعفِـِيني
كم مّره مْن على آلخَديِن قْد مـْآلت,
مَع دعّوتن فّآلضمير { اللّ? يهّديني }
أُمآرٌس التٌجاهل في حيآتي[ گثيراً ]
ولا أخُجْل مُنْ هْذا الإًٍعتراًفً . .
لأًن اهتَماََميَ / لا أمنحُه وُُْ لاأسْكبْ?
إلاْ عِل?ُ مُن ( يِسَتِحقَ? )
عندمآ أخبرك عن تفآصيل تآفهه
و أروي حكـآيآت أقرب مـآ تكون لـ آلممله
لم تكن عبثاً , صدقني
كنت أحتـآج تفـآصيل همسآتك
و أحتآج آلــ ( أهـآ آ آ ) و أن كـآنت بلآ معنى ..
تحيااااااتي....