يستعد الفنان الإماراتي الشاب منصور زايد، لمرحلة مهمة وجديدة من حياته الفنية الغنائية التي بدأها قبل عامين، بعدما قام بالتوقيع مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، لإنتاج باكورة ألبوماته الغنائية،
وذلك بحضور مدير عام الشركة سالم الهندي الذي أكد أن تواجد منصور زايد بين فناني الشركة ما هو الاً مكسب نظراً لما يحمله من مواصفات المطرب الناجح، الذي أثبت نفسه بقوة بعد مجموعة من الأغنيات المنفردة والمشاركات المهمة.
وقد جاء الإتفاق النهائي بين روتانا ومنصور زايد بعد عدد من الإجتماعات التي أثمرت لصالح الطرفين من جميع الإتجاهات، وذلك تحت إدارة مدير أعماله الإعلامي الإماراتي ناصر الجهوري ومهاب شرفلي من روتانا، وبحضور ومتابعة سالم الهندي المستمرة.
وقد بدأ زايد عملية التحضيرات النهائية للإنتهاء من وضع اللمسات الأخيرة على الألبوم، ووضع صوته على مجموعة أخرى، والذي يتعاون به مع مجموعة مهمة من أهم صناع الأغنية الخليجية والعربية، وسيقدم ألواناً موسيقية مختلفة، تم توزيعها مع موزعين مهمين من بينهم المايسترو المصوري وليد فايد، والعراقي حسام كامل.
وكان منصور زايد قد قام بطرح مجموعة من الأغنيات المنفردة كان آخرها أغنية "خلوني" من كلمات الشاعر أحمد المري، وألحان الفنان وليد الشامي، ومن توزيع وليد فايد، وقام بتصويرها في تركيا ضمن ميزانية كبيرة مع المخرج ياسر الياسري، لتكون مقدمة أغنيات الألبوم الذي سيضم بين 14 أغنية الى 16، سيتم إختيارهم من بين 29 أغنية قام بتسجيلها وتوزيعها موسيقياً.
وكانت إنطلاقة منصور زايد الأولى عبر أغنية و"كليب" "يا دمع عيني"، التي تعاون بها المخرج عبد الله حسن، وحققت نجاحاً كبيراً ومميزاً وما زالت تطلب من قبل الإذاعات والفضائيات الغنائية المتخصصة، ثم قام بطرح أغنية "صباح الورد" من كلمات الشاعرة الإماراتية الكبيرة "غياهيب"، ليكمل نجاح الأغنية الأولى، ويضعه بين كبار الفنانين الإماراتيين ضمن إحتفالات اليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة الـ 39 في عام 2010، حيث تم إختياره من قبل هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، للوقوف والمشاركة في الأوبريت الغنائي الوطني "خليفة والوطن" الى جانب نجوم الأغنية الإماراتية وعمالقتها الفنانين ميحد حمد، حسين الجسمي، عيضة المنهالي وحمد العامري، والذي قُدّم على كورنيش أبوظبي.
كما إنتهى منصور زايد أيضاً من عملية التصوير الفوتغرافي من أجل غلاف الألبوم الأول في مسيرته الفنية، ليكون جاهزاً خلال الأيام المقبلة وتسليمه الى جانب "ماستر" الألبوم النهائي لشركة روتانا، لتبدأ عملية الطباعة والنسخ الى جانب حملة إعلامية كبيرة سيقومون بها في جميع دول الخليج والوطن العربي، الى جانب تحضيراتهم الى عدد من المؤتمرات الصحافية لتدشين إطلاق الألبوم الموتوق صدورة مع الأيام الأولى من شهر أكتوبر المقبل
وذلك بحضور مدير عام الشركة سالم الهندي الذي أكد أن تواجد منصور زايد بين فناني الشركة ما هو الاً مكسب نظراً لما يحمله من مواصفات المطرب الناجح، الذي أثبت نفسه بقوة بعد مجموعة من الأغنيات المنفردة والمشاركات المهمة.
وقد جاء الإتفاق النهائي بين روتانا ومنصور زايد بعد عدد من الإجتماعات التي أثمرت لصالح الطرفين من جميع الإتجاهات، وذلك تحت إدارة مدير أعماله الإعلامي الإماراتي ناصر الجهوري ومهاب شرفلي من روتانا، وبحضور ومتابعة سالم الهندي المستمرة.
وقد بدأ زايد عملية التحضيرات النهائية للإنتهاء من وضع اللمسات الأخيرة على الألبوم، ووضع صوته على مجموعة أخرى، والذي يتعاون به مع مجموعة مهمة من أهم صناع الأغنية الخليجية والعربية، وسيقدم ألواناً موسيقية مختلفة، تم توزيعها مع موزعين مهمين من بينهم المايسترو المصوري وليد فايد، والعراقي حسام كامل.
وكان منصور زايد قد قام بطرح مجموعة من الأغنيات المنفردة كان آخرها أغنية "خلوني" من كلمات الشاعر أحمد المري، وألحان الفنان وليد الشامي، ومن توزيع وليد فايد، وقام بتصويرها في تركيا ضمن ميزانية كبيرة مع المخرج ياسر الياسري، لتكون مقدمة أغنيات الألبوم الذي سيضم بين 14 أغنية الى 16، سيتم إختيارهم من بين 29 أغنية قام بتسجيلها وتوزيعها موسيقياً.
وكانت إنطلاقة منصور زايد الأولى عبر أغنية و"كليب" "يا دمع عيني"، التي تعاون بها المخرج عبد الله حسن، وحققت نجاحاً كبيراً ومميزاً وما زالت تطلب من قبل الإذاعات والفضائيات الغنائية المتخصصة، ثم قام بطرح أغنية "صباح الورد" من كلمات الشاعرة الإماراتية الكبيرة "غياهيب"، ليكمل نجاح الأغنية الأولى، ويضعه بين كبار الفنانين الإماراتيين ضمن إحتفالات اليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة الـ 39 في عام 2010، حيث تم إختياره من قبل هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، للوقوف والمشاركة في الأوبريت الغنائي الوطني "خليفة والوطن" الى جانب نجوم الأغنية الإماراتية وعمالقتها الفنانين ميحد حمد، حسين الجسمي، عيضة المنهالي وحمد العامري، والذي قُدّم على كورنيش أبوظبي.
كما إنتهى منصور زايد أيضاً من عملية التصوير الفوتغرافي من أجل غلاف الألبوم الأول في مسيرته الفنية، ليكون جاهزاً خلال الأيام المقبلة وتسليمه الى جانب "ماستر" الألبوم النهائي لشركة روتانا، لتبدأ عملية الطباعة والنسخ الى جانب حملة إعلامية كبيرة سيقومون بها في جميع دول الخليج والوطن العربي، الى جانب تحضيراتهم الى عدد من المؤتمرات الصحافية لتدشين إطلاق الألبوم الموتوق صدورة مع الأيام الأولى من شهر أكتوبر المقبل