انضم القيصر الألماني فرانتس بكنباور إلى منتقدي لاعب وسط بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا لكرة القدم باستيان شفاينشتايغر، معتبراً أن القائد الرديف للفريق البافاري يفتقد للصفات القيادية على أرض الملعب.
وكان حارس بايرن الدولي السابق أوليفر كان الذي اعتزل عام 2008 اتهم شفاينشتايغر وقائد الفريق فيليب لام بفقدان السلطة على الملعب، وحمل الثنائي مسؤولية غياب الألقاب عن بايرن ميونيخ في السنوات العشر الأخيرة على الساحة الأوروبية.
وقال بكنباور قائد ومدرب منتخب ألمانيا سابقاً: "اعتقد أن أوليفر كان على حق. لعب شفاينشتايغر في بداية الموسم، ووزع التمريرات كما فعل سابقاً، لكن أسلوب بايرن لم يعمل جيداً".
وتابع القيصر: "ما تتوقعه من القائد أو لاعب مخضرم أن يتحمل المسؤولية. لم يقم بذلك".
وكان شفاينشتايغر (26 عاما) قد رد على انتقادات كان قائلاً: "لا أزال أتذكر كيف كان أوليفر يكره الانتقادات الموجهة من لاعبي الفريق السابقين في وسائل الإعلام. بالتالي أتوقع أن يتذكر هذا اللاعب الكبير كلماته السابقة".
وكان بايرن ميونيخ الذي يواجه زيوريخ السويسري في إياب ملحق دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء (فاز ذهاباً 2-صفر)، خسر أولى مبارياته في الدوري الألماني أمام بوروسيا موشنغلادباخ (صفر-1)، وانتظر حتى الدقيقة الأخيرة ليفوز على فولفسبورغ بالنتيجة ذاتها في المرحلة الثانية قبل أن يسحق هامبورغ (5-صفر) في المرحلة الثالثة.
وكان حارس بايرن الدولي السابق أوليفر كان الذي اعتزل عام 2008 اتهم شفاينشتايغر وقائد الفريق فيليب لام بفقدان السلطة على الملعب، وحمل الثنائي مسؤولية غياب الألقاب عن بايرن ميونيخ في السنوات العشر الأخيرة على الساحة الأوروبية.
وقال بكنباور قائد ومدرب منتخب ألمانيا سابقاً: "اعتقد أن أوليفر كان على حق. لعب شفاينشتايغر في بداية الموسم، ووزع التمريرات كما فعل سابقاً، لكن أسلوب بايرن لم يعمل جيداً".
وتابع القيصر: "ما تتوقعه من القائد أو لاعب مخضرم أن يتحمل المسؤولية. لم يقم بذلك".
وكان شفاينشتايغر (26 عاما) قد رد على انتقادات كان قائلاً: "لا أزال أتذكر كيف كان أوليفر يكره الانتقادات الموجهة من لاعبي الفريق السابقين في وسائل الإعلام. بالتالي أتوقع أن يتذكر هذا اللاعب الكبير كلماته السابقة".
وكان بايرن ميونيخ الذي يواجه زيوريخ السويسري في إياب ملحق دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء (فاز ذهاباً 2-صفر)، خسر أولى مبارياته في الدوري الألماني أمام بوروسيا موشنغلادباخ (صفر-1)، وانتظر حتى الدقيقة الأخيرة ليفوز على فولفسبورغ بالنتيجة ذاتها في المرحلة الثانية قبل أن يسحق هامبورغ (5-صفر) في المرحلة الثالثة.