أنتَ حبي الذي لا ينضب..
وفيكَ أبحرُ بسُفنِ كلماتِي..
واستلْهمُ الرياحَ لتديرَ أشرِعتي..
وأسوقُ مركبي في عبابِ أمواجكَ المتقلبة..
فأنا الربّان الذي ليسَ لهُ قرار..
سوى خوضِ رحلاتٍ في الإبحار..
وأنتَ حبي الذي يَحملُني..
فبيَمّـك تجوبُ سفينتي الأصْقاع..
ومنْ رياحِ الهوى يُدفعُ الشراع..
فتجدُني في بلادِ الشرقِ والغربِ أشهدُ جمالَها..
فأدونُ سحرَ الشرقِ وأنا في السفينة..
وأكتبُ عن إبداعِ الغربِ في كلِّ مدينة..
وهكذا يا حبي أشدُّ في حناياكَ الرّحال..
ولا أجدُ في القرار سوى سويْعات..
أمضيها على سواحلٍ كالجـنـّات..
لأرتاحَ في إحدى شواطِئِك الفردوسية..
ثمّ أعودُ وأبحرُ في بحرِ حبِّكي..
وفيكَ أبحرُ بسُفنِ كلماتِي..
واستلْهمُ الرياحَ لتديرَ أشرِعتي..
وأسوقُ مركبي في عبابِ أمواجكَ المتقلبة..
فأنا الربّان الذي ليسَ لهُ قرار..
سوى خوضِ رحلاتٍ في الإبحار..
وأنتَ حبي الذي يَحملُني..
فبيَمّـك تجوبُ سفينتي الأصْقاع..
ومنْ رياحِ الهوى يُدفعُ الشراع..
فتجدُني في بلادِ الشرقِ والغربِ أشهدُ جمالَها..
فأدونُ سحرَ الشرقِ وأنا في السفينة..
وأكتبُ عن إبداعِ الغربِ في كلِّ مدينة..
وهكذا يا حبي أشدُّ في حناياكَ الرّحال..
ولا أجدُ في القرار سوى سويْعات..
أمضيها على سواحلٍ كالجـنـّات..
لأرتاحَ في إحدى شواطِئِك الفردوسية..
ثمّ أعودُ وأبحرُ في بحرِ حبِّكي..