اللوم ونار الكبرياء
يستطيع كل انسان ان يلوم الاخرين ويتههم وينتقدهم ولكن القلة القليلة من الناس من تتفهم من يخطئ وتلتمس له الاعذار .
وعلينا عندما نتعامل مع الاخرين ان نتعامل معهم على انهم اهل عواطف ومشاعر ونفوس حافلة بالأهواء مليئة بالغرور والكبرياءوقد يكون اللوم شرارة خطيرة تضرم النارفي وقود الكبرياء.
فلماذا لايبدا الانسان بإصلاح نفسه بدل لوم غيره ليكون مثالا يحتذى به وبهذه الطريقة يقوٌم سلوك من حوله من دون ان يجرح مشاعرهم او يلومهم على هذا التصرف اوذلك ويثير في نفسهم الحقد والكراهية تجاهه
ان الاهتمام بالنفس افضل من الاهتمام بالغير وتقويم السلوك الشخصي انجح من سلوك الاخرين ولومهم
فهل آن الأوان ليهتم كل واحد منابما يفعله ويجعله فعلاواعيا حضاريا تتحدث به الالسن وتميل اليه القلوب؟
يستطيع كل انسان ان يلوم الاخرين ويتههم وينتقدهم ولكن القلة القليلة من الناس من تتفهم من يخطئ وتلتمس له الاعذار .
وعلينا عندما نتعامل مع الاخرين ان نتعامل معهم على انهم اهل عواطف ومشاعر ونفوس حافلة بالأهواء مليئة بالغرور والكبرياءوقد يكون اللوم شرارة خطيرة تضرم النارفي وقود الكبرياء.
فلماذا لايبدا الانسان بإصلاح نفسه بدل لوم غيره ليكون مثالا يحتذى به وبهذه الطريقة يقوٌم سلوك من حوله من دون ان يجرح مشاعرهم او يلومهم على هذا التصرف اوذلك ويثير في نفسهم الحقد والكراهية تجاهه
ان الاهتمام بالنفس افضل من الاهتمام بالغير وتقويم السلوك الشخصي انجح من سلوك الاخرين ولومهم
فهل آن الأوان ليهتم كل واحد منابما يفعله ويجعله فعلاواعيا حضاريا تتحدث به الالسن وتميل اليه القلوب؟