الــســفـــاح جـــريــــي هــيـــدنـــك
السفاح الامريكي جريي هيدنـك الـذي كـان يجلـب البغايـا
الى منزلـه ويقيدهـن فـي طابـق تحـت الارض بالسلاسـل
ويغتصبهـن كعبيـد وكـان يمـارس تعذيبهـن عاريـات
سواء بالتعليـق فـي السقـف مـن الايـدي ، او بالصعـق
الكهربي ثم اكتشف أمره وتم القبض عليع واعدم عام 1999 م
جـــــــورج كـــــــارل جــروســمـــان
سفاح ألماني فاتـك شـارك فـي الحـرب العالميـة الاولـى
وكان يعمل فـي السابـق جـزارا ثـم مـارس القتـل وبيـع
لحم البشر ، كان يجلـب البغايـا الـى مسكنـه ثـم يشـرب
الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلهـا ويقطعهـا ويبيـع لحمهـا
على عربه يدعى انه لحم بقـر او خنزيـر وذات يـوم سمـع
مالك العقار الـذي يسكـن فيـه جروسمـان صـوت شجـار
واستغاثه داخل شقته فابلغ الشرطـة فلمـا اقتحمـت الشقـة
وجدت فتاة مذبوحة علـى وشـك ان تقطـع ووجـدت أيضـا
بقايا جثث أخريـات فقبـض عليـه وحكـم بالاعـدام ولمـا
علم بالحكم ضحك وبادر بشنق نفسه فـي سجنـه وقـد بلـغ
عـــدد ضـحـايــاه مـابـيــن 12، 13 امــــرأة
فــــريــــتــــس هــــــارمـــــــان
يلقـب بجـزار هانوفـر فـي المانيـا فاقـت وحشيتـه كـل
المقاييـس كـان مدمنـا للفاحشـة فـي الصبيـان الصغـار
مـع قتلهـم وتعذيبهـم وكانـت متعتـه ان يعـض الطـفـل
حتى يفارق الحيـاه وان يمـص دمـه كذلـك كـان يجلـب
الصبيـان الـى بيتـه بالتجـول فـي محطـات القـطـار ،
وبعد قتلهم كان يصنـع السجـق مـن لحمهـم ويبيعـه فـي
محـل جـزارة بلـغ عـدد ضحايـاه مابيـن 27 طفـلا ، 50
طفـلا اكتشـف امـره عـام 1924 وقتـل بحـد السـيـف
ونظرا لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعـة ليـدرس عضويـا
السفاح الألماني
Karl Denke
ألماني من "سيليسيا" ،كان صاحب فندق
قتل من نزلاء فندقه على مدار سنوات ما لا يقل عن ثلاثين ،
وكان يحتفظ ببقاياهم في طابق تحت الأرض أسفل فندقه ليأكل منها حسب حاجته .قبض عليه عام 1924
واعترف بجرائمه، وأخبر البوليس بأنه على مدار ثلاث سنوات لم يأكل إلا لحم البشر فقط
بــــيــــتـــــر كــــيـــــرتـــــن
سفاح الماني ومصاص دما كان يلقـب بسفـاح دوسلـدورف
كان يغتصب الضحية ثـم يقتلهـا ويستمتـع بشـرب دمهـا
واكل لحمها حكم عليه بالاعدام فقال بعد موتـي ساستمتـع
بسماع صوت دمي وهو يتدفق من عنقي اعدم عـام 1931
الــــــبـــــــرت فـــــــيـــــــش
سفـاح امريكـي رهيـب كـان مغرمـا بالسفـاح الامـانـي
فريتـس هارمـان ارتـكـب جرائـمـه فــي نيـويـورك
وكان يعتبـر ايـلام الاخريـن غايتـه العظمـى ولـذا كـان
يستدرج الضحيـة ويقتلهـا ويستمتـع باكـل لحمهـا وكـان
يرسل خطابات الى اهلهـا يخبرهـم عـن لـذة لحمهـا وذات
يوم قتل فتاه وقطعهـا قطعـا صغيـرة واخـذ يأكـل لحمهـا
لمدة عشرة ايام ثم ارسـل الـى اهلهـا يشكرهـم علـى لـذة
لحمها ويخبرهم بانها ماتـت عـذراء وكـان يقـول ان اخـر
امنيـاتـه ان يـمـوت عـلـى الكـرسـي الكهـربـائـى
ايدجين سفاح تكساس
يضرب بـه المثـل فـي الوحشيـة ويعتبـر ملهمـا لكثيـر
من افلام الرعـب الامريكيـة انـه سفـاح تكسـاس الاشهـر
ايدجين الذي كان يقتـل النسـاء ويقطعهـن ويأكـل لحمهـن
وكان يصنع مـن جلودهـن ثيابـا ومـن عظامهـن كراسـي
ومن جماجهن اوعية وكان يعلق الجثة بعـد قتلهـا كالذبيحـة
ولما اكتشف امرة اقتحمت الشرطـة مزرعتـه التـي سميـت
بمزرعة المـوت وكانـت رائحـة الجيـف والمـوت تفـوح
فـــــي كــــــل مـــكـــان فــيــهــا
روبـــــــــــــن جــــيــــســـــت
زعيم عصابه من شيكاغو قتلت 18 امراة مابين عامـي 1967
،1969 وكان افـراد العصابـة يخطفـون المـرأة ويبتـرون
جزءا من صدرها ثم يقطعونه اربا ويأكلونـه بينمـا زعيمهـم
يـتـلـو علـيـهـم مـقـاطـع مـــن الــتــوراة
جـــوكـــيــم كـــــــــــــرول
الماني قتل 14 على مدار عشرين سنـة وبـدأ مـن ضحيتـه
السادسة في منتصف الستينات يتذوق طعم اللحـم البشـري
وفي يوليو سنة 1976 اقتحم البوليس شقته ووجدوا بها اكياسا
من البلاستيك مليئة باللحم البشـري موضوعـة فـي ثلاجـة
ووجدو أعلى موقد مطبخه وعاء يغلي بهدوء به خليـط مـن
الجـزر والبطاطـس مـع يـد لطفلـة صغيـرة مفـقـودة
السفاح الأمريكي ريتشارد
سفاح ومصاص دماء "ساكرامنتو" بولاية كاليفورنيا
كان يهاجم النساء في بيوتهن ويقتلهن ، ثم يغتصب الواحدة منهن ويشق بطنها ويشرب من دمها ،
ويأخذ قطعًا من لحمها ويخلطها بالدم في الخلاط الكهربائي ليشربها ، ثم يأخذ قطعاً أخرى ليأكلها .أدين بقتل ست ضحايا
وحكم عليه بالإعدام عام 1978
ومات منتحرًا في السجن عام 1980 قبل تنفيذ حكم الإعدام فيه
السفاح الروسي أندريAndrei Chikatilo
سفاح روسي متوحش يلقب بجزار "روستوف". كان يحب الاعتداء جنسيًا على الأطفال رغم أنه كان يعمل مدرساً ،
ثم أدمن القتل ما بين 1978، 1990 وبلغ عدد ضحاياه 53 ضحية ما بين طفل وفتاة وامرأة ، وكان يستدرج ضحاياه إلى الغابات المحيطة بمدينة "روستوف"
ويقتلهم بعد الاعتداء عليهم جنسياً ثم يشوههم بوحشية مفرطة
ويقطع أجزاء معينة من أجسادهم كالأعضاء التناسلية والرحم وحلمات الثدي وقطع من الوجه ليأكلها .
دوّخ البوليس الروسي لسنوات طويلة .
وأخيرًا تمكن البوليس من القبض عليه فحوكم وأعدم رميًا بالرصاص سنة 1994
السفاح الأمريكيarthur
سفاح شاذ من نيويورك اشتهر منذ صغره بالانحراف الجنسي حتى
مع محارمه بل ومع الحيوانات
حارب في الستينيات مع الجيش الأمريكي في فيتنام ، واشتهر بقسوته المفرطة
حتى إنه قتل بعض النساء في فيتنام وكان يشوي لحمهن ويأكله ، ولما عاد إلى
أمريكا سنة 1969 مارس هوايته في أبناء وطنه
فقتل طفلاً في العاشرةمن عمره سنة 1972 وأكل قلبه وأعضاءه التناسلية ؛فحُكم
عليه بالسجن نظراً لاضطرابه النفسي ،
ثم عولج وأفرج عنه لحسن سلوكه ،
فما كان منه إلا أن خرج كالوحش عام 1987 وأدمن القتل ، فقتل في خلال السنوات
الثلاث التي أعقبت الإفراج عنه 11امرأة من البغايا اللاتي كان يستدرجهن
للفاحشة مقابل 20 أو 30 دولاراً
،ثم يقتل الواحدة منهن ويقطع أعضاءها التناسلية ليأكلها ،وكثيرًا ما كان يلقي بالجثة في
الثلج ليعود إليها ليقطع منها ما يأكله .
وأخيراً قبض عليه وعوقب بالسجن 250 سنة عام 1990.
والعجيب أنه نجا من عقوبة الإعدام لاضطرابه النفسي
السفاح الأمريكي جيفيري
أسطورة الإجرام في أمريكا
عاش في مدينته "مليووكي" بولاية "ويسكونسن "
قتل 17 ضحية من الشواذ الذين كان يجلبهم إلى شقته
وكان يقتل الضحية ويستمتع بأكل لحمها، وافتضح أمره لما استطاع أحدهم النجاة من
مصيره على يد "داهمر"
ولما اقتحمت الشرطة شقته وجدت بانوراما الموت هناك
حيث عثرت على جماجم بشرية منزوعة الجلد والشعر على رفوف ثلاجة ضخمة
ووجدت جذع إنسان موضوعاً رأسياً على بالوعة الحمام ومشقوقاً من الرقبة إلى الحوض
ووجدت برطماناً فيه قضيب محفوظ في حمض
وقضيباً آخر على البالوعة وآخر داخل الثلاجة
ووجدت وعاء ين كبيرين بهما بقايا جذوع بشرية متحللة وقد حكم عليه بالإعدام 1994 إلا
أن نهايته كانت على يد قاتل محترف ضربه بقضيب من حديد
وهما في مصحة نفسية تحت حراسة مشددة
حتى أجهز عليه، وكان ذلك في نوفمبر 1994
وقد طالبت أم "داهمر" بالاحتفاظ بمخ ابنها لدارسته
والعجيب أنه لما طالب أقارب الضحايا ببيع معدات القتل
التي كان يستخدمها "داهمر"
في مزاد علني لصالح أقارب الضحايا ،سارعت الجمعية الأهلية بالمدينة إلى شراء
المخلّفات،وهي عبارة عن مطارق ومثاقيب وبلط ومناشير وثلاجة مقابل
حوالي 400 ألف دولار ثم قامت بتدميرها حفاظاً على سمعة مدينتهم من هذا العار التاريخي
السفاح الامريكي جريي هيدنـك الـذي كـان يجلـب البغايـا
الى منزلـه ويقيدهـن فـي طابـق تحـت الارض بالسلاسـل
ويغتصبهـن كعبيـد وكـان يمـارس تعذيبهـن عاريـات
سواء بالتعليـق فـي السقـف مـن الايـدي ، او بالصعـق
الكهربي ثم اكتشف أمره وتم القبض عليع واعدم عام 1999 م
جـــــــورج كـــــــارل جــروســمـــان
سفاح ألماني فاتـك شـارك فـي الحـرب العالميـة الاولـى
وكان يعمل فـي السابـق جـزارا ثـم مـارس القتـل وبيـع
لحم البشر ، كان يجلـب البغايـا الـى مسكنـه ثـم يشـرب
الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلهـا ويقطعهـا ويبيـع لحمهـا
على عربه يدعى انه لحم بقـر او خنزيـر وذات يـوم سمـع
مالك العقار الـذي يسكـن فيـه جروسمـان صـوت شجـار
واستغاثه داخل شقته فابلغ الشرطـة فلمـا اقتحمـت الشقـة
وجدت فتاة مذبوحة علـى وشـك ان تقطـع ووجـدت أيضـا
بقايا جثث أخريـات فقبـض عليـه وحكـم بالاعـدام ولمـا
علم بالحكم ضحك وبادر بشنق نفسه فـي سجنـه وقـد بلـغ
عـــدد ضـحـايــاه مـابـيــن 12، 13 امــــرأة
فــــريــــتــــس هــــــارمـــــــان
يلقـب بجـزار هانوفـر فـي المانيـا فاقـت وحشيتـه كـل
المقاييـس كـان مدمنـا للفاحشـة فـي الصبيـان الصغـار
مـع قتلهـم وتعذيبهـم وكانـت متعتـه ان يعـض الطـفـل
حتى يفارق الحيـاه وان يمـص دمـه كذلـك كـان يجلـب
الصبيـان الـى بيتـه بالتجـول فـي محطـات القـطـار ،
وبعد قتلهم كان يصنـع السجـق مـن لحمهـم ويبيعـه فـي
محـل جـزارة بلـغ عـدد ضحايـاه مابيـن 27 طفـلا ، 50
طفـلا اكتشـف امـره عـام 1924 وقتـل بحـد السـيـف
ونظرا لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعـة ليـدرس عضويـا
السفاح الألماني
Karl Denke
ألماني من "سيليسيا" ،كان صاحب فندق
قتل من نزلاء فندقه على مدار سنوات ما لا يقل عن ثلاثين ،
وكان يحتفظ ببقاياهم في طابق تحت الأرض أسفل فندقه ليأكل منها حسب حاجته .قبض عليه عام 1924
واعترف بجرائمه، وأخبر البوليس بأنه على مدار ثلاث سنوات لم يأكل إلا لحم البشر فقط
بــــيــــتـــــر كــــيـــــرتـــــن
سفاح الماني ومصاص دما كان يلقـب بسفـاح دوسلـدورف
كان يغتصب الضحية ثـم يقتلهـا ويستمتـع بشـرب دمهـا
واكل لحمها حكم عليه بالاعدام فقال بعد موتـي ساستمتـع
بسماع صوت دمي وهو يتدفق من عنقي اعدم عـام 1931
الــــــبـــــــرت فـــــــيـــــــش
سفـاح امريكـي رهيـب كـان مغرمـا بالسفـاح الامـانـي
فريتـس هارمـان ارتـكـب جرائـمـه فــي نيـويـورك
وكان يعتبـر ايـلام الاخريـن غايتـه العظمـى ولـذا كـان
يستدرج الضحيـة ويقتلهـا ويستمتـع باكـل لحمهـا وكـان
يرسل خطابات الى اهلهـا يخبرهـم عـن لـذة لحمهـا وذات
يوم قتل فتاه وقطعهـا قطعـا صغيـرة واخـذ يأكـل لحمهـا
لمدة عشرة ايام ثم ارسـل الـى اهلهـا يشكرهـم علـى لـذة
لحمها ويخبرهم بانها ماتـت عـذراء وكـان يقـول ان اخـر
امنيـاتـه ان يـمـوت عـلـى الكـرسـي الكهـربـائـى
ايدجين سفاح تكساس
يضرب بـه المثـل فـي الوحشيـة ويعتبـر ملهمـا لكثيـر
من افلام الرعـب الامريكيـة انـه سفـاح تكسـاس الاشهـر
ايدجين الذي كان يقتـل النسـاء ويقطعهـن ويأكـل لحمهـن
وكان يصنع مـن جلودهـن ثيابـا ومـن عظامهـن كراسـي
ومن جماجهن اوعية وكان يعلق الجثة بعـد قتلهـا كالذبيحـة
ولما اكتشف امرة اقتحمت الشرطـة مزرعتـه التـي سميـت
بمزرعة المـوت وكانـت رائحـة الجيـف والمـوت تفـوح
فـــــي كــــــل مـــكـــان فــيــهــا
روبـــــــــــــن جــــيــــســـــت
زعيم عصابه من شيكاغو قتلت 18 امراة مابين عامـي 1967
،1969 وكان افـراد العصابـة يخطفـون المـرأة ويبتـرون
جزءا من صدرها ثم يقطعونه اربا ويأكلونـه بينمـا زعيمهـم
يـتـلـو علـيـهـم مـقـاطـع مـــن الــتــوراة
جـــوكـــيــم كـــــــــــــرول
الماني قتل 14 على مدار عشرين سنـة وبـدأ مـن ضحيتـه
السادسة في منتصف الستينات يتذوق طعم اللحـم البشـري
وفي يوليو سنة 1976 اقتحم البوليس شقته ووجدوا بها اكياسا
من البلاستيك مليئة باللحم البشـري موضوعـة فـي ثلاجـة
ووجدو أعلى موقد مطبخه وعاء يغلي بهدوء به خليـط مـن
الجـزر والبطاطـس مـع يـد لطفلـة صغيـرة مفـقـودة
السفاح الأمريكي ريتشارد
سفاح ومصاص دماء "ساكرامنتو" بولاية كاليفورنيا
كان يهاجم النساء في بيوتهن ويقتلهن ، ثم يغتصب الواحدة منهن ويشق بطنها ويشرب من دمها ،
ويأخذ قطعًا من لحمها ويخلطها بالدم في الخلاط الكهربائي ليشربها ، ثم يأخذ قطعاً أخرى ليأكلها .أدين بقتل ست ضحايا
وحكم عليه بالإعدام عام 1978
ومات منتحرًا في السجن عام 1980 قبل تنفيذ حكم الإعدام فيه
السفاح الروسي أندريAndrei Chikatilo
سفاح روسي متوحش يلقب بجزار "روستوف". كان يحب الاعتداء جنسيًا على الأطفال رغم أنه كان يعمل مدرساً ،
ثم أدمن القتل ما بين 1978، 1990 وبلغ عدد ضحاياه 53 ضحية ما بين طفل وفتاة وامرأة ، وكان يستدرج ضحاياه إلى الغابات المحيطة بمدينة "روستوف"
ويقتلهم بعد الاعتداء عليهم جنسياً ثم يشوههم بوحشية مفرطة
ويقطع أجزاء معينة من أجسادهم كالأعضاء التناسلية والرحم وحلمات الثدي وقطع من الوجه ليأكلها .
دوّخ البوليس الروسي لسنوات طويلة .
وأخيرًا تمكن البوليس من القبض عليه فحوكم وأعدم رميًا بالرصاص سنة 1994
السفاح الأمريكيarthur
سفاح شاذ من نيويورك اشتهر منذ صغره بالانحراف الجنسي حتى
مع محارمه بل ومع الحيوانات
حارب في الستينيات مع الجيش الأمريكي في فيتنام ، واشتهر بقسوته المفرطة
حتى إنه قتل بعض النساء في فيتنام وكان يشوي لحمهن ويأكله ، ولما عاد إلى
أمريكا سنة 1969 مارس هوايته في أبناء وطنه
فقتل طفلاً في العاشرةمن عمره سنة 1972 وأكل قلبه وأعضاءه التناسلية ؛فحُكم
عليه بالسجن نظراً لاضطرابه النفسي ،
ثم عولج وأفرج عنه لحسن سلوكه ،
فما كان منه إلا أن خرج كالوحش عام 1987 وأدمن القتل ، فقتل في خلال السنوات
الثلاث التي أعقبت الإفراج عنه 11امرأة من البغايا اللاتي كان يستدرجهن
للفاحشة مقابل 20 أو 30 دولاراً
،ثم يقتل الواحدة منهن ويقطع أعضاءها التناسلية ليأكلها ،وكثيرًا ما كان يلقي بالجثة في
الثلج ليعود إليها ليقطع منها ما يأكله .
وأخيراً قبض عليه وعوقب بالسجن 250 سنة عام 1990.
والعجيب أنه نجا من عقوبة الإعدام لاضطرابه النفسي
السفاح الأمريكي جيفيري
أسطورة الإجرام في أمريكا
عاش في مدينته "مليووكي" بولاية "ويسكونسن "
قتل 17 ضحية من الشواذ الذين كان يجلبهم إلى شقته
وكان يقتل الضحية ويستمتع بأكل لحمها، وافتضح أمره لما استطاع أحدهم النجاة من
مصيره على يد "داهمر"
ولما اقتحمت الشرطة شقته وجدت بانوراما الموت هناك
حيث عثرت على جماجم بشرية منزوعة الجلد والشعر على رفوف ثلاجة ضخمة
ووجدت جذع إنسان موضوعاً رأسياً على بالوعة الحمام ومشقوقاً من الرقبة إلى الحوض
ووجدت برطماناً فيه قضيب محفوظ في حمض
وقضيباً آخر على البالوعة وآخر داخل الثلاجة
ووجدت وعاء ين كبيرين بهما بقايا جذوع بشرية متحللة وقد حكم عليه بالإعدام 1994 إلا
أن نهايته كانت على يد قاتل محترف ضربه بقضيب من حديد
وهما في مصحة نفسية تحت حراسة مشددة
حتى أجهز عليه، وكان ذلك في نوفمبر 1994
وقد طالبت أم "داهمر" بالاحتفاظ بمخ ابنها لدارسته
والعجيب أنه لما طالب أقارب الضحايا ببيع معدات القتل
التي كان يستخدمها "داهمر"
في مزاد علني لصالح أقارب الضحايا ،سارعت الجمعية الأهلية بالمدينة إلى شراء
المخلّفات،وهي عبارة عن مطارق ومثاقيب وبلط ومناشير وثلاجة مقابل
حوالي 400 ألف دولار ثم قامت بتدميرها حفاظاً على سمعة مدينتهم من هذا العار التاريخي