لا تنظري الي من تحت تراابك
فانا مغادر لا عودة لي لا
لقد نثرت علىقبرك اخر ما احمله من
حب لاجمل كاذبه عرفتها بحياتي
نثرت ترابي
نثرت تترابي من كل ندم على كل حب
فانتي الان معذبه مرهقه من كل جوارحك
انا منتقم من مووتك وجلووسك تحت التراب
فيكفيني انا لم تنزل من عيني دمعه
فيكفيني انا بكاء امك عليكي من كثر خداعك
فيكفيني انا لووحدي انني من صنت حبك
وانزلتك بيدي الى قبرك ونثرت اخر ما احمل
من حب لكي ولكن هل يقدر هذا في
قبرك من شيء ان ساللتك الملائكه
عني فما هو جوابك هل سيكون
يا ملائكة الرحمه
ياملائكة العذاب
لقد كان خير من اي شب
يصوون من حبها ولاكن انا كنت
مثل
اي قتاه اعبث بمايملكه جسمي
من مفاتن في اي شب على مر الوجود
فانا كنت لا ابه له ولاكن هووه
كان مثل الغطاء الحاجب
الذي يمنع كل مايسيءلي
فانا ياملا ئكتي
لا ابه لعذابي
بقدر ماابه لقربه لي الان
ولينطق كلمة احبك على ان يكوون منن قلبه
ولا يكون قد يكرهني مثل ما نثر علىقبري ترابه
ترابه الذي زاد من عذاابي
وزااد من جرووحي التي لاتلتئم علىمر الزمان
لكن لن يكون هذا جوابك فانتي مهما جاوبتي
فانتي كاذبه فلقد كانت الملائكه
شاهده على ما تفعليه بحياتك فانتي مثل
كتاب مفتوح
خطيتي به بيديك كل ما سئتي بيه لنفسك
ولكن انطريني على قبرك كل ليله
فووق التراب الذي نثرته
لاتي
على قبرك انا واساهر ليلكي الطويل
واقلل من عذابك الاليم فانا سووف اكوون رحمتك بين الانين
وكل عذاب تلقيه فهو مثل السيووف
تنخر في جسدي تنخير
لا تظني حتى لو انني كرهتك بعد حبي
بان اكوون غير مبالي وغير معبرا
لا فانتي حبي الاول
وقبري الاول
الذي البسني
كفن الحب