اي قتاه اعبث بمايملكه جسمي
من مفاتن في اي شب على مر الوجود
فانا كنت لا ابه له ولاكن هووه
كان مثل الغطاء الحاجب
الذي يمنع كل مايسيءلي
فانا ياملا ئكتي
لا ابه لعذابي
بقدر ماابه لقربه لي الان
حلووووووووووووووووووووووه
كتير
روووووووووووووووعه
تقبل مروري