استراقات سمع
هكذا تبدأ همسات الصباح على اول الفجر تنشيك بشيء من بعد الغيم على اطراف السعاده .....نشوة غامرة تجيد
فن الابتسام في وجهك و كأنك لم ترى بسمة من قبل هذا الطل
ووابل من الضحكات التي تملىء اليوم ... بتغاريد الزمان
أنتشيها بعيدة عن الواقع
أنظر زمان كنت فيه أجاهد نفسي لألقاك على شرفات ذكرياتي ... و شيء من بعد الماضي عني
هذه انا مازلت كما انا اجابه بعد الايام عني ... مستلّةً سيفي على رقعه غيرك أوافيك بفن الازهار .... إن جئت و ان غبت .. الامر سواء
لا أنفاس للموتى غير أني .... أحاول الاطاله في الوقوف على الاطلال مستعيدة مطرقتي أخبط بها أوجه القبور باحثةً في جل ذاكرتي عن قبر ذكرياتٍ جاهز للنبش بعد الحياة التي انتظرتها من بعدك
لا انت لي و لا انت لهم
حظ الموتى من النوم كبير و حظي منه على قدر حظهم من الاستيقاظ .
.......
أزهار بدأت تذبل ... و الشمس اوشكت على الأوفل... ما عاد في النقصان من شيء ليعيد له الشروق من جديد
و القمر... اين القمر ؟؟
جزء من ماض ما انفك عني ... أوشك على الاقتراب من قلبي ... شاركني جل ابتسامتي ... و هرب أخذ معه انا و تركني وحيدة دون نفسي ......
أأسرار الموتى قابعه بين ذكرياتهم العدمى ... ؟؟؟
كيف على ان اعرف اذن ..... أين أنا من بعد الموتى عني ...
سموفونيه الموت ... عزف يجده الموتى على اطلال قبورهم
و الاستماع له كجزء من حالة هذيان........... مشروعه
هكذا دوما نغادر الحب .. كما الموت ...
لا نشتهي الفراق بقدر اشتهائنا للإطاله في الجانب المضيء
و لكن لكل شمس غروب و دائما هناك وجه مظلم ....................
لـــون الشـــــــــتاء
هكذا تبدأ همسات الصباح على اول الفجر تنشيك بشيء من بعد الغيم على اطراف السعاده .....نشوة غامرة تجيد
فن الابتسام في وجهك و كأنك لم ترى بسمة من قبل هذا الطل
ووابل من الضحكات التي تملىء اليوم ... بتغاريد الزمان
أنتشيها بعيدة عن الواقع
أنظر زمان كنت فيه أجاهد نفسي لألقاك على شرفات ذكرياتي ... و شيء من بعد الماضي عني
هذه انا مازلت كما انا اجابه بعد الايام عني ... مستلّةً سيفي على رقعه غيرك أوافيك بفن الازهار .... إن جئت و ان غبت .. الامر سواء
لا أنفاس للموتى غير أني .... أحاول الاطاله في الوقوف على الاطلال مستعيدة مطرقتي أخبط بها أوجه القبور باحثةً في جل ذاكرتي عن قبر ذكرياتٍ جاهز للنبش بعد الحياة التي انتظرتها من بعدك
لا انت لي و لا انت لهم
حظ الموتى من النوم كبير و حظي منه على قدر حظهم من الاستيقاظ .
.......
أزهار بدأت تذبل ... و الشمس اوشكت على الأوفل... ما عاد في النقصان من شيء ليعيد له الشروق من جديد
و القمر... اين القمر ؟؟
جزء من ماض ما انفك عني ... أوشك على الاقتراب من قلبي ... شاركني جل ابتسامتي ... و هرب أخذ معه انا و تركني وحيدة دون نفسي ......
أأسرار الموتى قابعه بين ذكرياتهم العدمى ... ؟؟؟
كيف على ان اعرف اذن ..... أين أنا من بعد الموتى عني ...
سموفونيه الموت ... عزف يجده الموتى على اطلال قبورهم
و الاستماع له كجزء من حالة هذيان........... مشروعه
هكذا دوما نغادر الحب .. كما الموت ...
لا نشتهي الفراق بقدر اشتهائنا للإطاله في الجانب المضيء
و لكن لكل شمس غروب و دائما هناك وجه مظلم ....................
لـــون الشـــــــــتاء