الحرام!!!
* هو من يغلف نفسه دوماً بالمغريات؛ ليجذب العباد إلى خسرانه !!
* هو من يجعل النفوس تطوق إليه شوقاً قبل إدراكه، وتتجرع الحسرة والندامة به بعد اقترافه !!
* هو من يصيب العقول بموجة تشويش يعتم عليها الرؤيا، كيلا تتخذ قراراً حاسماً بنبذه ونكرانه !!
* هو من يسلب العبد ستر الله عليه؛ طالما ظل قائماً على اقتراف بطلانه !!
* هو من يؤصل بجرمه في النفوس وحشة وكآبة، وفي القلوب فزغاً وخوفاً؛ ويسلبها أمان بالله ويحرمها رضوانه !!
* هو من يهوي بمنزلة فاعله ذلاً، ويحط من قدره في أعين الناس هواناً، ويبني جدار العزلة بينه وبين أقرانه !!
* هو من يضفي البهجة والزهو مجدداً على ما كان بيد العبد في السابق حلالاً؛ فلمًّا فقده أغراه به لإيقاعه في اقتراف الآثام ظلماً وعدواناً !!
* هو من يضع في عنق العبد قيداً من الذل، يستشعر معاناته في أعماق نفسه، حتى ولو رآه الناس في الظاهر من خيرة عباد الله زهداً ورهبنةً !!
* هو بريد الشرك والكفران دوماً، حيث يجعله الشيطان جسراً للبلوغ بالعبد إلى فجيعة سوء الخاتمة (عياذاً بالله) حين يجرعه الضياع حسرة وخسراناً !!
* هو قائد الناس إلى جهنم، وحداؤه الدائم كل ما لا يرضي الله مخالفةً وعصياناً !!
* هو من يحول بين العبد وبين استجابة دعائه، لفرط جرمه إثماً وعدواناً !!
فنسأل الله العفو العافية في الدين والدنيا والآخرة، من الحرام ومن كل ما يقرب إليه، ونسأله تعالى أن يكفنا بحلاله عن حرامه وأن يغننا بفضله عمن سواه.
* هو من يغلف نفسه دوماً بالمغريات؛ ليجذب العباد إلى خسرانه !!
* هو من يجعل النفوس تطوق إليه شوقاً قبل إدراكه، وتتجرع الحسرة والندامة به بعد اقترافه !!
* هو من يصيب العقول بموجة تشويش يعتم عليها الرؤيا، كيلا تتخذ قراراً حاسماً بنبذه ونكرانه !!
* هو من يسلب العبد ستر الله عليه؛ طالما ظل قائماً على اقتراف بطلانه !!
* هو من يؤصل بجرمه في النفوس وحشة وكآبة، وفي القلوب فزغاً وخوفاً؛ ويسلبها أمان بالله ويحرمها رضوانه !!
* هو من يهوي بمنزلة فاعله ذلاً، ويحط من قدره في أعين الناس هواناً، ويبني جدار العزلة بينه وبين أقرانه !!
* هو من يضفي البهجة والزهو مجدداً على ما كان بيد العبد في السابق حلالاً؛ فلمًّا فقده أغراه به لإيقاعه في اقتراف الآثام ظلماً وعدواناً !!
* هو من يضع في عنق العبد قيداً من الذل، يستشعر معاناته في أعماق نفسه، حتى ولو رآه الناس في الظاهر من خيرة عباد الله زهداً ورهبنةً !!
* هو بريد الشرك والكفران دوماً، حيث يجعله الشيطان جسراً للبلوغ بالعبد إلى فجيعة سوء الخاتمة (عياذاً بالله) حين يجرعه الضياع حسرة وخسراناً !!
* هو قائد الناس إلى جهنم، وحداؤه الدائم كل ما لا يرضي الله مخالفةً وعصياناً !!
* هو من يحول بين العبد وبين استجابة دعائه، لفرط جرمه إثماً وعدواناً !!
فنسأل الله العفو العافية في الدين والدنيا والآخرة، من الحرام ومن كل ما يقرب إليه، ونسأله تعالى أن يكفنا بحلاله عن حرامه وأن يغننا بفضله عمن سواه.