يعبر عن قمة التفاهة والتفكير التي وصلنا اليها
حقيقة لا ويف
في ظل غيب وعي الدين
وبات الشاب لدينا متعلم وليس مثقف
التوجيهي الجامعة
ولا عادات ولا تقاليد
ولا رجولة
وانما قمة الانوثة بات وللأسف لرجولة باتت بالاسم
توقيع :صاحب السمو
فــعلمني ألا أشتاق
جذور هواك من الاعمــــاق
يوما ً ما ستدرك أني كالموت لا أتكرر في حياتك مرتان