بــقلمي هو ..فقط لا غير
الكثير من الافلام التي تحوي مواضيعها الحوار بين الخير والشر
يكون الشر في البداية هو الاقوى
وفي النهاية ينتهي الشر وينتصر الخير
أو ينتهى عهد الظلام في نهاية المشهد
على العكس هو الواقع ...
أختلطت الامور في حياتنا في صخب الحياة
فــــ بات الخير والشر متساويان
أو قد تكون أمام متاهة بين الخير والشر
بين الصدق والكذب ...وما السبب....؟
هل تطور الحياة
أو وهن العلاقات العائلية
وعدم وجود ترابط الاجتماعي على مبدأ ( اللهم نفسي )
بات الامر يحتوي حياتنا كعملية حسابية للبعض
حساب أول الشهر وآخره
أو قد يكون حساب تزايد الديون
أو...أو...أو
تشابكت الامور كثيرة وبات الروتين هو السلام الوطني لكل شخص منا
ولكن هل وصل الامر بأن تكون سنة الله في خلقه التي أوجدها لعبادته
عبارة عن فيلم عمره في علم الغيب
ستون...سبعون....تسعون... مشهد
متجدد بروتين فقط والسلام...!
أم بعدنا عن الدين.......!
الاهم...هل سألت نفسك يوما ً ..
ما هي النهاية التي تختارها لنهاية الفلم الذي تعيش
كونك تملك انت مفتاح النهاية
لأنك لم تكن يوما ً ممن يملكون الامر في بداية الفلم
فهل سينتصرك خير ٌ فعلته
ام سيهدمك شر لم تكن تعلم او انك تعلم انك ارتكبته
( رؤية لفكرة من محض الخيال طرقت بابي لا غير )