مِن دوُن قصدْ . . . [آحببتُها]
ومِن دوُن آيّ سوآبق . . . عشِقتُها ،
ومنْ دوُن آيّ آسبآب . . . آدمنتُها ،
كنتُ آبآدلها آلحديث ، آشآركها فرحآتها
وَ آخفف عنها آﻵمها ،
كآن يُمتعني آلحديث معها
آلىَ آن آصبحتُ مُلهمَ لمُحآدثتـها
ومَن كآن يعلم ،
بأنني سوفَ آُغرم بـ قلبِها ،
وآشتآقُ لمُشآركتِها آحدآث يوميِ
وآتألم حينَ آعلمُ بأنّها تكتئِب ،
أو يسكنهْا حزن ،،
بلآآ شعوُر ، سكنَ قلبي ،
وآستلذّ بالعشق بِمفرَده ،
وحتّى هذهِ آللحظه ،
وآنَآ آزدآدُ جنوُنَآ بـِ حُبها ” . .
[/frame]