تأخذ بعض الصور يوماً كاملاً في التصوير والتحرير لتخرج بهذه الصورة، وتعتمد تقنية التصوير تلك على ملفات صور GIF التي تسمح بجعل الصورة متحركة، والتي تدعهما كل متصفحات الإنترنت. وفي المقابل تعتمد الفكرة على وجود خط إنترنت سريع لدى المشاهد ليتمكن من تحميل الصورة التي يكون حجمها أكبر من الصور العادية الثابتة. كهذه الصورة التي يبلغ حجمها 860 كيلوبايت مثلاً
لذا فسرعة الإنترنت تشكل قيداً كبيراً على ملفات GIF وتضع حدوداً لما يمكن عمله بهذه التقنية. وتقول بيك أن الرائع في الصور الثابتة هو أنها تجمد لحظة من الزمن، لذا أرادت الاحتفاظ بهذه الميزة مع إضافة الحياة لها كما يحدث في الفيديو. فكانت النتيجة هي هذه الفكرة البارعة التي تظهر فيها براعة المصورة في اختيار المشاهد التي يمكن أن تضم عناصر متحركة مناسبة :