رُغْمْ الآَلَمْ وَالْدَّمْعُ عَايِشْ وَمَرّتِـاحْ
وَلَانِيِّ عَلَىَ حَظّيَ كَثِيْرٍ الحِسَوفِـيُ
وَلَانِيِّ عَلَىَ حَظّيَ كَثِيْرٍ الحِسَوفِـيُ
أَضْحَكَ مَعَ الْعَالَمِ وَانَا كُلِّيَّ جِـرَاحَ
وَإِذَا بَكَيْتُ أَبْكِيْ وَلَحْـدٍ يُشَوِّفُـيُ
وَإِذَا بَكَيْتُ أَبْكِيْ وَلَحْـدٍ يُشَوِّفُـيُ
وَلِيّا طَرِالَـيُ غَايٌـبِ ٍ بِالْفَكِّـرَ لَاحَ
حَطِيْتْ هُمْـيُ بِالْقَلْـمْ وَالْحُرُوْفَـيُ
حَطِيْتْ هُمْـيُ بِالْقَلْـمْ وَالْحُرُوْفَـيُ
أَكْتُبُ وشُوفْ الدَّمْعِ فِيْ دَفْتَرِيْ سَاحَ
وَسَمِعَ تَنَاهِيْـدَ وَشَهِيُـقَ بِكُفْوفٍـيُ
وَسَمِعَ تَنَاهِيْـدَ وَشَهِيُـقَ بِكُفْوفٍـيُ
قِصَّةِ عَنَّا مَاهِيْ سِيَاسَةِ مَعَ إِصْلاحِ
قِصَّةِ آَلَمَ وَالّهـمْ حَوْلَـيُ يَحُوْفُـيُ
قِصَّةِ آَلَمَ وَالّهـمْ حَوْلَـيُ يَحُوْفُـيُ
أَنَا أَشْهَدُ إَنْ مَفْـارْقَ الْحَـبِ ذَبَّـاحْ
إِنَّ جَيُتِ اشْبَهُ رَاسْ فَارَقَ كُتَّوْفِـيُ
إِنَّ جَيُتِ اشْبَهُ رَاسْ فَارَقَ كُتَّوْفِـيُ
مَالْوَمْ لَوْ غِيْرِيْ شَكَا مَفَارِقِ وَصَاحَ
قَبْلِهِ شِكِيْتْ وَشَفَتْ مّاهْوَ يُشَوِّفُـيُ
قَبْلِهِ شِكِيْتْ وَشَفَتْ مّاهْوَ يُشَوِّفُـيُ
أَيُّ وَالْلَّهُ إِنِّيَ انْدَهَـرْ كُـلِ مَافَـاحْ
فِيْ وَسَطِ قَلْبِيْ فِيْ ضَمِيْرِيْ وَجَوْفِي
فِيْ وَسَطِ قَلْبِيْ فِيْ ضَمِيْرِيْ وَجَوْفِي
أَتَصَنَّعُ الْبَسْمَهْ وَانَا بِيَـنَ الأَرْوَاحُ
وَبَيْنِيْ وَبَيْنِيْ دَمِعِ عَيْنٌـيُ ذُرْوَفْـيُ
وَبَيْنِيْ وَبَيْنِيْ دَمِعِ عَيْنٌـيُ ذُرْوَفْـيُ
أَكْذَبُ عَلَيْكَ إِنْ قُلْتُ عَايِشْ وَمُرْتَاحٌ
وَأَكْذَبُ عَلَىَ نَفْسِيْ وَأَجَامِلْ حُرُوْفٌـيُ
وَأَكْذَبُ عَلَىَ نَفْسِيْ وَأَجَامِلْ حُرُوْفٌـيُ