احد رجالات الاردن البارزين الذين تركوا بصمات في الحياة السياسية والتشريعية والاجتماعية الاردنية خدمة للوطن وقيادته الهاشمية كما كان شخصية مرموقة على الصعيدين العربي والدولي .
ولد الفقيد في عمان عام 1922 وتقلد عدة مناصب رسمية رفيعة حيث كان رئيسا لمجلس النواب لعدة دورات وعضوا في مجلس الاعيان اضافة الى مناصب وزارية منها وزير للزراعة والدفاع والاشغال العامة والمواصلات والسياحة والآثار والداخلية ونائب لرئيس الوزراء ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء ,ورئيس نادي الوحدات وكانت له نشاطات مشهودة في العمل العام .
وتخليدا ووفاء لذكراه اطلق اسمه على العديد من المرافق الخدماتية والتعليمية والفعاليات والانشطة الرياضية والاجتماعية في المملكة.
له من الابناء الذين خدموا الاردن
العين فيصل عاكف الفايز الذي عمل رئيس للحكومه
وغسان عاكف الفايز رحمه الله وتقلد عده مناصب بالدوله .
والفقيد الراحل احد رجالات الاردن الافذاذ الذين تركوا بصمات في الحياة السياسية والتشريعية والاجتماعية الاردنية خدمة للوطن وقيادته الهاشمية كما كان شخصية مرموقة على الصعيدين العربي والدولي .
وتخليدا ووفاء لذكراه اطلق اسمه على العديد من المرافق الخدماتية والتعليمية والفعاليات والانشطة الرياضية والاجتماعية في المملكة.
وله قصة مشهورة مع الملك حسين يرحمه الله مفاده : ان المخابرات اوصلت معلومات للملك ان عاكف الفايز راح يعمل انقلاب عشائري على حكم الاشراف فما كان من الملك حسين إلا ان رد بقوله : عاكف الفايز مستحيل لكان ابوه الشيخ / مثقال باشا سواها قبله كانت اسهل على ابوه هذولا ( عظام الرقبة ) وهم عزوتنا وظهرنا والكل يعرف انه لولا الله سبحانه ثم الشيخ / مثقال باشا ماكان حكم الاشراف تثبت في الاردن وبعدها عزل الملك رئيس المخابرات وهو شخص معروف لا داعي لذكر اسمه .
ايضا له قصة مع الرئيس الراحل / صدام حسين مفادها : ان احدى النساء نخت عاكف الفايز بنخوته المشهورة ( راعي البلها) وطلبت منه ان يتوسط عند الرئيس صدام لكي يعفي عن ابنها المحكوم عليه بالإعدام فما كان من الشيخ / عاكف إلا ان ذهب للعراق وقابل الرئيس صدام وطلبه العفو عن هذا الرجل وقص قصة المرأة التي نخته فما كان من الرئيس صدام إلا ان اصدر قرار بالعفو عن هذا الرجل . وهذه هي شيم العرب والكرام