من أخر السطر
مزج الإستنتاج في عبير اليرق ،،
المصنوعُ من بوحُ مخمليُ عـ / ضفاف الرووح ..
نهدي بهِ ، مصير توقًف
قلًم عـآد لينبض
إن كانت الأحرف تقراُ كما هٍي !!
لماذا لا نبدأ من السّطر الأخير ؟ ..
ربما تتسعُ مداراتُ الإستيعاب / ، ،، ونكتشُف كواكباً جديدة ّ ! . .
ولربما نخّتلقٌ عالُم نسُتفرد به . ،
كان حلمٌنا ونحنٌ صغاراً أن نكبر ..، وبعد أن ( تحقق الِحلم ..
أصبح حلمنا أن نعود صغاراً ).. / ولكِن !!
ماضيً جميل يراودنا بين الحينة والأخرى ،، تعلقت به ذاكرتنا
لا نشتاق ليوم قادم .. فقط حتم علينا أمسنا واليوم ، كره ذاك المستقبل الغريب .!
..[ الماضي حٌلم يستحيلُ تحقيقه ] .. و [ الحاضر واقعُ يؤلمُ تصديقه ] ..
ومع اشتداد صعقات الحزن .. وارتفاع اصوات الأنانية ..
وتوالي صفعاتِ الخُذلان .. بات يقيناً !! ،
. {لا شِيء يَستحقُ أي شُي} .
نطمحُ بـ أشياء كثيرة ، آمال كـ الجبال ..
ومع مرور الوقت تتقلصُ هذه الأشياء ..
وتتفتت هذه الجبال .. وذلك لأنهُ : / { عٍندما تقُلّ الفرًص تزيدُ التنازُلات } . . .!
ويبقى الطموح ،،
فقط فكرة تندرج تحت[ أرشيف المهمًلات ] ..
وعند التنقيب في تاريخ أيّ مُبدع ..
نجدُ أنّ مساحات الألم شاسعة .. لـ ذلك ، /
{المواجعُ منبع الرّوائع } ! ..
يكتب المبدع قاصداً .. تجسيد تاريخه /..!
فـ { يكتشف أنه يحفر جرح لم يلتم بعد } ..ليـ / تـألم ..
لا تكنٌ كـ الشّمس واضحاً جداً !!
فـ ثمة غٌموضٍ يَجبٌ أن يعتريكً .. ولو كانَ ضئيلاً !..
{ هناك سر يخصك وحدك ؛ لا تسمحُ لـ أحدٍ بـ معرفته } ..!
عندها ، تدرك أنك رسمتّ لنفسك حياة تعود لها آنفاً ..
أسمى عرفان للصراحة ،، [ الغموض ] ..
كثر اللغطُ بين آدم وحوّاء ! ..
فروق شاسعة همسات لمسات ،.. /
{ حنين وعجين } .. لكلاٍ آفات ..
والأمثل منهما ؟ ! ماهو آت ..
آفة الرّجل الـ حقارة ..
وآفة الأنثى الغيرةًُ والثرثرة !!
سـ / متى نمٌلّ من وجود الطرف الأخر
جـ / عندما نجد بآن روح تعطى لهم ، لا تستحق أن تعطى ..
آآآآ خر
..
سـ / متى نشعرُ بـ جمّال أسمائنا ؟ !
جـ / عندما تَخرجُ من شفاهـٍ من نُحبّ ..
الأسم الكآمل فقـط ،/ لله وغيرها مسميات
أستخدمت فقـط ،،
{ للفت الإنتباهـ} . .
وأخيراً الأبُ الظّالِم امْتحانُ صَعب جداً من الرّب عزّ وجَل !!
والأم الصالحة أجمل ما يهدى في الدنيا ،، وما يُـقبل جبينه ،،
مزج الإستنتاج في عبير اليرق ،،
المصنوعُ من بوحُ مخمليُ عـ / ضفاف الرووح ..
نهدي بهِ ، مصير توقًف
قلًم عـآد لينبض
إن كانت الأحرف تقراُ كما هٍي !!
لماذا لا نبدأ من السّطر الأخير ؟ ..
ربما تتسعُ مداراتُ الإستيعاب / ، ،، ونكتشُف كواكباً جديدة ّ ! . .
ولربما نخّتلقٌ عالُم نسُتفرد به . ،
كان حلمٌنا ونحنٌ صغاراً أن نكبر ..، وبعد أن ( تحقق الِحلم ..
أصبح حلمنا أن نعود صغاراً ).. / ولكِن !!
ماضيً جميل يراودنا بين الحينة والأخرى ،، تعلقت به ذاكرتنا
لا نشتاق ليوم قادم .. فقط حتم علينا أمسنا واليوم ، كره ذاك المستقبل الغريب .!
..[ الماضي حٌلم يستحيلُ تحقيقه ] .. و [ الحاضر واقعُ يؤلمُ تصديقه ] ..
ومع اشتداد صعقات الحزن .. وارتفاع اصوات الأنانية ..
وتوالي صفعاتِ الخُذلان .. بات يقيناً !! ،
. {لا شِيء يَستحقُ أي شُي} .
نطمحُ بـ أشياء كثيرة ، آمال كـ الجبال ..
ومع مرور الوقت تتقلصُ هذه الأشياء ..
وتتفتت هذه الجبال .. وذلك لأنهُ : / { عٍندما تقُلّ الفرًص تزيدُ التنازُلات } . . .!
ويبقى الطموح ،،
فقط فكرة تندرج تحت[ أرشيف المهمًلات ] ..
وعند التنقيب في تاريخ أيّ مُبدع ..
نجدُ أنّ مساحات الألم شاسعة .. لـ ذلك ، /
{المواجعُ منبع الرّوائع } ! ..
يكتب المبدع قاصداً .. تجسيد تاريخه /..!
فـ { يكتشف أنه يحفر جرح لم يلتم بعد } ..ليـ / تـألم ..
لا تكنٌ كـ الشّمس واضحاً جداً !!
فـ ثمة غٌموضٍ يَجبٌ أن يعتريكً .. ولو كانَ ضئيلاً !..
{ هناك سر يخصك وحدك ؛ لا تسمحُ لـ أحدٍ بـ معرفته } ..!
عندها ، تدرك أنك رسمتّ لنفسك حياة تعود لها آنفاً ..
أسمى عرفان للصراحة ،، [ الغموض ] ..
كثر اللغطُ بين آدم وحوّاء ! ..
فروق شاسعة همسات لمسات ،.. /
{ حنين وعجين } .. لكلاٍ آفات ..
والأمثل منهما ؟ ! ماهو آت ..
آفة الرّجل الـ حقارة ..
وآفة الأنثى الغيرةًُ والثرثرة !!
سـ / متى نمٌلّ من وجود الطرف الأخر
جـ / عندما نجد بآن روح تعطى لهم ، لا تستحق أن تعطى ..
آآآآ خر
..
سـ / متى نشعرُ بـ جمّال أسمائنا ؟ !
جـ / عندما تَخرجُ من شفاهـٍ من نُحبّ ..
الأسم الكآمل فقـط ،/ لله وغيرها مسميات
أستخدمت فقـط ،،
{ للفت الإنتباهـ} . .
وأخيراً الأبُ الظّالِم امْتحانُ صَعب جداً من الرّب عزّ وجَل !!
والأم الصالحة أجمل ما يهدى في الدنيا ،، وما يُـقبل جبينه ،،