هل اصبحت (المثالية)..بمثابة القناع الزائف,لكل من اراد التخفى!!
لكل من اراد النصب والاحتيال ولكل من اراداظهاروهم الشهامة والرجولة فكل ماعلية سوى ان يغلف االمثالية..ان يغلف افتياحيتة لكل من يقابلهم فى الحياة بمترادفات واخلاق...تزعم المثالية وتعتمر بقشورها!!!
الى ان تحين الفرصة لاسقاط الاقنعة الزائفة المغلفة......
عفوا احبتى على النغمة التشاؤمية فى بداية الموضوع .فمن يقرا بين هذه السطور سوى دمعة على الفضيلة...التى اصبحت نطرد خلفها كالسراب.......بعد اصبحت قناعا مغطى بمساحات الخديعة والمكروالدهاء..فى زمن النفاق المقيت الذى يسل سيوف الغدر لتموت على جنباتة الفضيلة والوفاء.....أحبتى حين تلدغ يوما.وتشم رائحة الخوف تذكر أنك لم تفهم معنى الحياة.لم تفهم لغة القوم!
حين ترتشف معانى الفضيلة يوما ماتذكرأنة يقدم السم الناقع...!
وليس لهم فى نصيب الامن اسمة ورسمة اوتذكر انهم يعانون اشد المعانة من البسمة!
ولكن تلك هى الاقنعة التى تعطى وجوة القوم ..كى تكون مخدرا للفريسة المرتقبة....!
عندما تسمو بنفسك الى فضاء رحب تتسامى فية الاخلاق الفاضلة...المعانى التى تخلق فى رحاب الفضيلة ..فتفت نفسك مرغمة فى ذلك الفناء فى سكون وتطلق العنان لروحك كى تتنفس تلك الفضائل.ولكن رياح الفتن والتدليس تهب لتقتلع تلك النفوس المطئنة.من مساحات الفضيلة حتى نكون كأ عجاز نخل منقعر! تكادتتنفس بانفاس الفضيلة لينعشوها بانفاسهم كى لا تنبعث فيها الحياة......!
هنا تكون الحياة الحقيقة فى نظرهم...التى تسعى فى النفوس.ويسعون لها....!
وهذة هى نظرتهم...وفلفستهم...ولغتهم.التى يديرون بها وجة الحياة....!
اما الفضيلة فى فهمهم معنى اضغاث احلام ...!
تساقط من عينى نظرات تتفحص الوجوة..والنظرات تلحقنى والاقنعة تخيفنى.......!
والضباب كثيف...والصمت مخيف وتلك النفوس تعيش وتنساقط فيها الاخلاق كتساقط اوراق الخريف.........!
انها تجربة قاسيةلي....مع تلك الاقنعة التى حتما سوف تقابلها...وتقابلك...فهل تكتشف الاقنعة ام تدخل مع الداخلين..وتلبس زيهم...وتمشى فى زمرتهم.
نعم فى مسارات الحياة كثير من الاقنعة التى تلبس مسوح الضأن وهى قلوبها كالذئاب....!
اقنعة تلبس الاخلاق الرفيعة.....والتمسك بالخصال الحميدة........فهم أهل الشهامةوالنجدة...وماهى الاأقنعة تلبس لباس الاخلاق الرفعية ولكن ادهى وامر اذا لبس قناع الدين والتدين.
متى تتساقط تلك الاقنعة....متى نفتش تلك الامتعة.........ثم نعلنها(أ يتها العير انكم لسارقون)
لكل من اراد النصب والاحتيال ولكل من اراداظهاروهم الشهامة والرجولة فكل ماعلية سوى ان يغلف االمثالية..ان يغلف افتياحيتة لكل من يقابلهم فى الحياة بمترادفات واخلاق...تزعم المثالية وتعتمر بقشورها!!!
الى ان تحين الفرصة لاسقاط الاقنعة الزائفة المغلفة......
عفوا احبتى على النغمة التشاؤمية فى بداية الموضوع .فمن يقرا بين هذه السطور سوى دمعة على الفضيلة...التى اصبحت نطرد خلفها كالسراب.......بعد اصبحت قناعا مغطى بمساحات الخديعة والمكروالدهاء..فى زمن النفاق المقيت الذى يسل سيوف الغدر لتموت على جنباتة الفضيلة والوفاء.....أحبتى حين تلدغ يوما.وتشم رائحة الخوف تذكر أنك لم تفهم معنى الحياة.لم تفهم لغة القوم!
حين ترتشف معانى الفضيلة يوما ماتذكرأنة يقدم السم الناقع...!
وليس لهم فى نصيب الامن اسمة ورسمة اوتذكر انهم يعانون اشد المعانة من البسمة!
ولكن تلك هى الاقنعة التى تعطى وجوة القوم ..كى تكون مخدرا للفريسة المرتقبة....!
عندما تسمو بنفسك الى فضاء رحب تتسامى فية الاخلاق الفاضلة...المعانى التى تخلق فى رحاب الفضيلة ..فتفت نفسك مرغمة فى ذلك الفناء فى سكون وتطلق العنان لروحك كى تتنفس تلك الفضائل.ولكن رياح الفتن والتدليس تهب لتقتلع تلك النفوس المطئنة.من مساحات الفضيلة حتى نكون كأ عجاز نخل منقعر! تكادتتنفس بانفاس الفضيلة لينعشوها بانفاسهم كى لا تنبعث فيها الحياة......!
هنا تكون الحياة الحقيقة فى نظرهم...التى تسعى فى النفوس.ويسعون لها....!
وهذة هى نظرتهم...وفلفستهم...ولغتهم.التى يديرون بها وجة الحياة....!
اما الفضيلة فى فهمهم معنى اضغاث احلام ...!
تساقط من عينى نظرات تتفحص الوجوة..والنظرات تلحقنى والاقنعة تخيفنى.......!
والضباب كثيف...والصمت مخيف وتلك النفوس تعيش وتنساقط فيها الاخلاق كتساقط اوراق الخريف.........!
انها تجربة قاسيةلي....مع تلك الاقنعة التى حتما سوف تقابلها...وتقابلك...فهل تكتشف الاقنعة ام تدخل مع الداخلين..وتلبس زيهم...وتمشى فى زمرتهم.
نعم فى مسارات الحياة كثير من الاقنعة التى تلبس مسوح الضأن وهى قلوبها كالذئاب....!
اقنعة تلبس الاخلاق الرفيعة.....والتمسك بالخصال الحميدة........فهم أهل الشهامةوالنجدة...وماهى الاأقنعة تلبس لباس الاخلاق الرفعية ولكن ادهى وامر اذا لبس قناع الدين والتدين.
متى تتساقط تلك الاقنعة....متى نفتش تلك الامتعة.........ثم نعلنها(أ يتها العير انكم لسارقون)