تقدمت "بثينة" من خلال ديوان الخدمة المدنية قبل 19 عاما بطلب للتعيين ويحدوها الأمل بان تعمل في الجهاز الحكومي وعاشت طوال تلك السنين على أمل أن يأتي الفرج، قبل أن تصل إلى سن التقاعد.
وفي وقت قريب جاءها الفرج بالتعيين وأصبح الحلم "حقيقة" وتحصل "بثينة" على مبتغاها، فقد نشر اسمها في الصحف اليومية ضمن أسماء الذين رشحوا للتعيين بوزارة التربية والتعليم.
"بثينة" وبعد طول سنين تقدمت بكافة أوراقها الثبوتية للجهات المعنية، وحصلت على كتاب التعيين لتعمل معلمة لغة انجليزية وحصلت من المدرسة على جدول الحصص والنصاب القانوني وباشرت العمل.
بعد أربعة أيام من التدريس فوجئت "بثينة" بان ديوان الخدمة المدنية هاتفها ويخبرها بان هناك خطأ في الاسم وان هناك من هي أحق منها بالتعين وسيتم تعيينه.
وفي وقت قريب جاءها الفرج بالتعيين وأصبح الحلم "حقيقة" وتحصل "بثينة" على مبتغاها، فقد نشر اسمها في الصحف اليومية ضمن أسماء الذين رشحوا للتعيين بوزارة التربية والتعليم.
"بثينة" وبعد طول سنين تقدمت بكافة أوراقها الثبوتية للجهات المعنية، وحصلت على كتاب التعيين لتعمل معلمة لغة انجليزية وحصلت من المدرسة على جدول الحصص والنصاب القانوني وباشرت العمل.
بعد أربعة أيام من التدريس فوجئت "بثينة" بان ديوان الخدمة المدنية هاتفها ويخبرها بان هناك خطأ في الاسم وان هناك من هي أحق منها بالتعين وسيتم تعيينه.