كنت اجلس قريب من تلك الشجرة في حيره من أمري اجلس قريب وتكاد عينا تلك الفتاه تبكي ---------""
هل تبكي فرحا؟
بما يحدث
ام تبكي بما حدث ؟
تلك الشجرة التي جلست الفتاه تحتها و وتلك الأوراق الخريفية التي تتساقط منها ومن تلك الشجرة ؟
ذاك المنظر الذي أدهشني وحبس الكلام بدخلي
كنت اود الكلام ولم استطع!
كنت أود الصراخ ولم استطع!
عندها اقتربت منها اقتربت من تلك الشجرة وتلك الفتاه حتى بت أقف قريب من تلك الشجرة
عندها *
تلك الفتاه نظرت لي بنظرة تكاد ان ترعبني !!
عندها تساقطت ملايين من الأوراق الخريفية !!
بين قدما تلك الفتاه ؟
ليتها !!
لم تسقط اورقها ؟
&*&
بعد أيام من تلك الحادثة التي لم تفارق ذاكرتي!
ليدق باب بيتي المتهاوي للسقوط
امشي لأفتح بابي ؟!
فامسك بيدي قبضة بابي وأفتح بابي !
وهنا وقفت في حيرة من امري!
تلك الفتاه التي تساقطت تحت تلك الشجرة كقطرات الندى
تدق بابي ولم لا اعلم !!
انتظر في حيرتي وخوفي منها !!
انتظر حتى تتكلم تلك الفتاه ان تبوح بما بداخلها @
وهي تقف بلا حراك واحس بدموعها في عيونها في حيرة من أمرها
هل تسقط
ام تحبس الدموع
!
عندها قلتها بصوت خجول ! بصوت جريح؟
قالتها وذهبت تجري بعيد عني وعن بابي وبيتي ؟
قالت فل تنسي ما رأت عيونك إن كنت تريد النسيان
عندها قلت لها لن ابوح بسرك حتى لو كنت سأموت ؟
عندها لم تشكرني هربت و أنا كنت أقف بدهشة والصمت عم المكان ؟
ذهبت ولم اعد ارها بعدها !
واليوم اذكرها لأخلد ذكراها في قلبي ؟
اتت من بعيد اتت وبحثت عن بيتي !!
اتت وهي تعلم انها تمضي لي!!
اتت لتقلها وتهرب من عالمي !
أتت لتقول لي انسي تلك الشجرة وتلك الأوراق الخريفية التي تساقطت بين قدماها والتي حضنت احزانها !
عندها انا دوما في الخريف اقف قريبا من تلك الشجرة لأرى أورقها تتساقط
في كل عام
من السنه
هل تبكي فرحا؟
بما يحدث
ام تبكي بما حدث ؟
تلك الشجرة التي جلست الفتاه تحتها و وتلك الأوراق الخريفية التي تتساقط منها ومن تلك الشجرة ؟
ذاك المنظر الذي أدهشني وحبس الكلام بدخلي
كنت اود الكلام ولم استطع!
كنت أود الصراخ ولم استطع!
عندها اقتربت منها اقتربت من تلك الشجرة وتلك الفتاه حتى بت أقف قريب من تلك الشجرة
عندها *
تلك الفتاه نظرت لي بنظرة تكاد ان ترعبني !!
عندها تساقطت ملايين من الأوراق الخريفية !!
بين قدما تلك الفتاه ؟
ليتها !!
لم تسقط اورقها ؟
&*&
بعد أيام من تلك الحادثة التي لم تفارق ذاكرتي!
ليدق باب بيتي المتهاوي للسقوط
امشي لأفتح بابي ؟!
فامسك بيدي قبضة بابي وأفتح بابي !
وهنا وقفت في حيرة من امري!
تلك الفتاه التي تساقطت تحت تلك الشجرة كقطرات الندى
تدق بابي ولم لا اعلم !!
انتظر في حيرتي وخوفي منها !!
انتظر حتى تتكلم تلك الفتاه ان تبوح بما بداخلها @
وهي تقف بلا حراك واحس بدموعها في عيونها في حيرة من أمرها
هل تسقط
ام تحبس الدموع
!
عندها قلتها بصوت خجول ! بصوت جريح؟
قالتها وذهبت تجري بعيد عني وعن بابي وبيتي ؟
قالت فل تنسي ما رأت عيونك إن كنت تريد النسيان
عندها قلت لها لن ابوح بسرك حتى لو كنت سأموت ؟
عندها لم تشكرني هربت و أنا كنت أقف بدهشة والصمت عم المكان ؟
ذهبت ولم اعد ارها بعدها !
واليوم اذكرها لأخلد ذكراها في قلبي ؟
اتت من بعيد اتت وبحثت عن بيتي !!
اتت وهي تعلم انها تمضي لي!!
اتت لتقلها وتهرب من عالمي !
أتت لتقول لي انسي تلك الشجرة وتلك الأوراق الخريفية التي تساقطت بين قدماها والتي حضنت احزانها !
عندها انا دوما في الخريف اقف قريبا من تلك الشجرة لأرى أورقها تتساقط
في كل عام
من السنه