كم أخشى أن ألقى حتفي
بغرامكِ يا ثلجي ..
وصيفي
أن أمشي بدربٍ مسدودٍ
أبحث عن حُلمٍ .. مفقودٍ
قد ضيّع آلافاً .. قبلي
وأعود إلى حُزني ..
وخوفي
يُرعبني هواكِ .. مُعذّبتي
يُضرمُ في كلماتي النّارْ
يستولي على كُتُبي .. بحرفٍ
يجتاحني
مثل الإعصارْ
وأسير .. في دربكِ وحدي
أحمل شتلاتٍ مِنْ وردي
علّي إن لم أصل إليكِ
أزرعها .. في جانبِ لحدي
ظالمتي .. ما أعدل ظلمكِ
طاغيتي .. ما أعذب سيفكِ
قاتلتي .. قولي لي .. برّبّكِ
من مثلي يستحمل بَغيَكِ .!!
أشهدُ أنّي قبلكِ .. أبداً
لم أهوى
لم أعشق .. أحداً
لم يطأ فؤادي .. سيّدتي
من قبلكِ جَزراً ..
أو مدّاً
كم أخشى على نفسي .. منّي
مِن عشقي .. تفكيري
وظنّي
مِن أن أفني قدري .. حبيبتي
ما بينَ تعاليكِ ..
وجُبني.....
بغرامكِ يا ثلجي ..
وصيفي
أن أمشي بدربٍ مسدودٍ
أبحث عن حُلمٍ .. مفقودٍ
قد ضيّع آلافاً .. قبلي
وأعود إلى حُزني ..
وخوفي
يُرعبني هواكِ .. مُعذّبتي
يُضرمُ في كلماتي النّارْ
يستولي على كُتُبي .. بحرفٍ
يجتاحني
مثل الإعصارْ
وأسير .. في دربكِ وحدي
أحمل شتلاتٍ مِنْ وردي
علّي إن لم أصل إليكِ
أزرعها .. في جانبِ لحدي
ظالمتي .. ما أعدل ظلمكِ
طاغيتي .. ما أعذب سيفكِ
قاتلتي .. قولي لي .. برّبّكِ
من مثلي يستحمل بَغيَكِ .!!
أشهدُ أنّي قبلكِ .. أبداً
لم أهوى
لم أعشق .. أحداً
لم يطأ فؤادي .. سيّدتي
من قبلكِ جَزراً ..
أو مدّاً
كم أخشى على نفسي .. منّي
مِن عشقي .. تفكيري
وظنّي
مِن أن أفني قدري .. حبيبتي
ما بينَ تعاليكِ ..
وجُبني.....