وضع منتخب مصر لكرة القدم قدماً في الدور ربع النهائي لبطولة أمم أفريقيا بغانا، بعد فوزه على نظيره السوداني 3-0 يوم السبت، في إطار مباريات المرحلة الثانية في المجموعة الثالثة.
وبهذه النتيجة ودعت السودان البطولة، بعد تلقيها خسارتها الثانية حيث كانت الأولى أمام زامبيا بثلاثية أيضاً.
وفي ذات المجموعة، استعاد أُسود الكاميرون بريقهم المعهود بالفوز على زامبيا 5-1 في كوماسي.
في مباراة مصر والسودان، سجل حسني عبد ربه (29 من ركلة جزاء) ومحمد أبو تريكة (76 و82) الأهداف.
والفوز هو الثاني على التوالي للمنتخب المصري بعد الأول على الكاميرون 4-2 في الجولة الأولى، فعزز موقعه في الصدارة برصيد 6 نقاط بفارق 3 نقاط أمام الكاميرون وزامبيا، فيما مُني السودان بالهزيمة الثانية على التوالي بعد الأولى بالنتيجة ذاتها أمام زامبيا.
وباتت مصر بحاجة إلى التعادل أمام زامبيا في المباراة القادمة فقط لبلوغ ربع النهائي وضمان صدارة المجموعة.
وأكد المنتخب المصري أن فوزه على نظيره الكاميروني في الجولة الأولى لم يكن ضربة حظ بل عن جدارة على الرغم من انه لم يقدم مستوى جيد أمام السودان، حيث لعب بذكاء كبير مستغلا اندفاع السودان نحو الهجوم فاقتنص ثلاثة أهداف كانت كافية لوضع قدم في ربع النهائي.
ولعب المنتخب المصري بالتشكيلة ذاتها التي تغلبت على الكاميرون، فيما أجرى مدرب السودان محمد عبد الله 4 تبديلات على التشكيلة التي خسرت أمام زامبيا، فأشرك ثلاثي المريخ موسى الطيب وأمير دامر وعلاء الدين بابكر، ولاعب وسط الهلال يوسف علاء الدين مكان عمر بخيت وحمودة بشير ومجاهد محمد وفيصل عجب، لكن دون جدوى.
وشهدت المباراة عودة القائد أحمد حسن إلى تشكيلة المنتخب المصري عندما أشركه المدرب حسن شحاتة في الشوط الثاني مكان المدافع محمود فتح الله في الدقيقة 66، فعادل بالتالي الرقم القياسي في عدد المشاركات في النهائيات برصيد 7 مرات والذي كان بحوزة مواطنه حسام حسن وحارس المرمى العاجي الان غوامينيه.
الأسود تزأر مجدداًوبهذه النتيجة ودعت السودان البطولة، بعد تلقيها خسارتها الثانية حيث كانت الأولى أمام زامبيا بثلاثية أيضاً.
وفي ذات المجموعة، استعاد أُسود الكاميرون بريقهم المعهود بالفوز على زامبيا 5-1 في كوماسي.
في مباراة مصر والسودان، سجل حسني عبد ربه (29 من ركلة جزاء) ومحمد أبو تريكة (76 و82) الأهداف.
والفوز هو الثاني على التوالي للمنتخب المصري بعد الأول على الكاميرون 4-2 في الجولة الأولى، فعزز موقعه في الصدارة برصيد 6 نقاط بفارق 3 نقاط أمام الكاميرون وزامبيا، فيما مُني السودان بالهزيمة الثانية على التوالي بعد الأولى بالنتيجة ذاتها أمام زامبيا.
وباتت مصر بحاجة إلى التعادل أمام زامبيا في المباراة القادمة فقط لبلوغ ربع النهائي وضمان صدارة المجموعة.
وأكد المنتخب المصري أن فوزه على نظيره الكاميروني في الجولة الأولى لم يكن ضربة حظ بل عن جدارة على الرغم من انه لم يقدم مستوى جيد أمام السودان، حيث لعب بذكاء كبير مستغلا اندفاع السودان نحو الهجوم فاقتنص ثلاثة أهداف كانت كافية لوضع قدم في ربع النهائي.
ولعب المنتخب المصري بالتشكيلة ذاتها التي تغلبت على الكاميرون، فيما أجرى مدرب السودان محمد عبد الله 4 تبديلات على التشكيلة التي خسرت أمام زامبيا، فأشرك ثلاثي المريخ موسى الطيب وأمير دامر وعلاء الدين بابكر، ولاعب وسط الهلال يوسف علاء الدين مكان عمر بخيت وحمودة بشير ومجاهد محمد وفيصل عجب، لكن دون جدوى.
وشهدت المباراة عودة القائد أحمد حسن إلى تشكيلة المنتخب المصري عندما أشركه المدرب حسن شحاتة في الشوط الثاني مكان المدافع محمود فتح الله في الدقيقة 66، فعادل بالتالي الرقم القياسي في عدد المشاركات في النهائيات برصيد 7 مرات والذي كان بحوزة مواطنه حسام حسن وحارس المرمى العاجي الان غوامينيه.
واستعاد المنتخب الكاميروني صحوته وسحق زامبيا (5-1) في كوماسي، وسجل جيريمي نجيتاب (26) وجوزيف ديزيريه جوب (31 و80) واشيل ايمانا (43) وصامويل ايتو (65 من ركلة جزاء) أهداف الكاميرون، وكريستوفر كاتونغو (90) هدف زامبيا.
وأنعش "الأسود غير المروضة" وهو لقب منتخب الكاميرون آمالهم في التأهل إلى الدور ربع النهائي بعد الخسارة أمام مصر (2-4) في الجولة الأولى فنالوا أول 3 نقاط وصعدوا إلى المركز الثاني خلف مصر فيما تراجعت زامبيا التي منيت بالخسارة الأولى بعد الفوز على السودان (3-0) في الجولة الأولى، إلى المركز الثالث.
وشعر لاعبو المنتخب الكاميروني بطل الأعوام 1984 و1988 و2000 و2002، بحرج موقفهم بعد الخسارة المدوية أمام مصر ودخلوا مباراة زامبيا عازمين على إنقاذ ماء الوجه وتفادي الخروج من الدور الأول للمرة الأولى منذ العام 1996 في جنوب أفريقيا.
وبدت النية الهجومية للمنتخب الكاميروني واضحة منذ البداية وعلى الرغم من التأخر في افتتاح التسجيل لم يفقد اللاعبون الأمل وواصلوا بحثهم الذي أثمر عن ثلاثية نظيفة في الشوط الأول.
واستغل منتخب الكاميرون الاندفاع الهجومي لزامبيا في الشوط الثاني وعزز تقدمه بهدفين بينهما هدف لايتو الذي حقق انجازاً تاريخياً بمعادلته الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في النهائيات رافعاً رصيده إلى 14 هدفاً وهو العدد ذاته الذي يملكه الإيفواري لوران بوكو.
وكان ايتو قد سجل ثنائية في مرمى مصر في المباراة الأولى رافعاً رصيده إلى 13 هدفاً، فيما سجل هدف المباراة الرابع من ركلة جزاء في الدقيقة 65، رافعاً رصيده إلى 3 أهداف في البطولة فتساوى في صدارة لائحة الهدافين مع المغربي سفيان العلودي وحسني عبد ربه لاعب منتخب مصر.
وأنعش "الأسود غير المروضة" وهو لقب منتخب الكاميرون آمالهم في التأهل إلى الدور ربع النهائي بعد الخسارة أمام مصر (2-4) في الجولة الأولى فنالوا أول 3 نقاط وصعدوا إلى المركز الثاني خلف مصر فيما تراجعت زامبيا التي منيت بالخسارة الأولى بعد الفوز على السودان (3-0) في الجولة الأولى، إلى المركز الثالث.
وشعر لاعبو المنتخب الكاميروني بطل الأعوام 1984 و1988 و2000 و2002، بحرج موقفهم بعد الخسارة المدوية أمام مصر ودخلوا مباراة زامبيا عازمين على إنقاذ ماء الوجه وتفادي الخروج من الدور الأول للمرة الأولى منذ العام 1996 في جنوب أفريقيا.
وبدت النية الهجومية للمنتخب الكاميروني واضحة منذ البداية وعلى الرغم من التأخر في افتتاح التسجيل لم يفقد اللاعبون الأمل وواصلوا بحثهم الذي أثمر عن ثلاثية نظيفة في الشوط الأول.
واستغل منتخب الكاميرون الاندفاع الهجومي لزامبيا في الشوط الثاني وعزز تقدمه بهدفين بينهما هدف لايتو الذي حقق انجازاً تاريخياً بمعادلته الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في النهائيات رافعاً رصيده إلى 14 هدفاً وهو العدد ذاته الذي يملكه الإيفواري لوران بوكو.
وكان ايتو قد سجل ثنائية في مرمى مصر في المباراة الأولى رافعاً رصيده إلى 13 هدفاً، فيما سجل هدف المباراة الرابع من ركلة جزاء في الدقيقة 65، رافعاً رصيده إلى 3 أهداف في البطولة فتساوى في صدارة لائحة الهدافين مع المغربي سفيان العلودي وحسني عبد ربه لاعب منتخب مصر.
