هذه الدنيا الغدارة ...........................
هذه الدنيا التي تخفي بين طيتها الكثير............ تخفيك أنت تخفي من أنت
تخفي حبي لك............... تخفي غرامي الأول
لم أعلم انك يا دنيا غدارة حقيرة ............ لم أعلم ان اول هذا كله خديعة
علمت من الحب القليل علمت حب الأخوان علمت نظرة العين الثاقبة
التي غرست ما لم تغرسه من قبلك عين
كنت عند كل صباح انتظر أن تشرق الشمس و تغرد اشجار الهنا و تلوح عصافير الحب الى الحب ذاته................ لكن لم يبقى سوى الجرح....
حتى كلمة تجرحك و تأذيك لم استطيع البوح بها و لا حتى مناغمتها.
يومها جائت السارة و وقفت انا و رفقتي بنتظارك ............
أول مرة في حياتي اشعر بهذا الدفىء البارد الحار الجامد............
يومها كان قلبي عقلي اطرافي ترتجف و كانت كلماتي عابرة
كنتَ اجمل ما صورته عيناني لم اعلم أن هذه اخر مرة سوف يكون اللقاء
سوف يكون التناغم............. أكتب كلماتي و شريط ذلك اليوم في بالي
و خاطري يجول........................ مشهدة اللحظات الرائع يدور و يدور ................. ليقف عند تلك الصور المعرشة في الشوارع
عندها قلت أنا: سوف انزل الى تلك الإنتخبات...................
حينها قلت لي: وأنا أول من ينتخبك................ لم أعلم أن تلك الكلمات السمة التي كانت تعيشني ذلك اليوم...............
فها هو من جديد تطوى الصفحة لارجع الى الجزء السابق .................
الجزء الذي بقيت أنا و أنت
مع بعضنا ............... قلت كلام كنت أظن أنه ملامح الشيء الخفي
لكنه مجرد كلام..................... انا الان ممتنة لك و على حسن ما قدمته لي
ولكني لست ممتنة للإيام التي جمعت عيني بك و جمعت روح بك
مع العلم أن أرواحنا كنت كل واحدة على حدا..............
لكن روحي كانت تبحث عنك في كل مكان تبحث و تبحث حتى تجد روح
الثمار و التمار ولآن لو بنفسي أن أرسل لك هذه الكلمات عل القلب الأجوف يلين و يصبح مثل حبة التمر عجيين
haa::haa::haa::haa::
هذه الدنيا التي تخفي بين طيتها الكثير............ تخفيك أنت تخفي من أنت
تخفي حبي لك............... تخفي غرامي الأول
لم أعلم انك يا دنيا غدارة حقيرة ............ لم أعلم ان اول هذا كله خديعة
علمت من الحب القليل علمت حب الأخوان علمت نظرة العين الثاقبة
التي غرست ما لم تغرسه من قبلك عين
كنت عند كل صباح انتظر أن تشرق الشمس و تغرد اشجار الهنا و تلوح عصافير الحب الى الحب ذاته................ لكن لم يبقى سوى الجرح....
حتى كلمة تجرحك و تأذيك لم استطيع البوح بها و لا حتى مناغمتها.
يومها جائت السارة و وقفت انا و رفقتي بنتظارك ............
أول مرة في حياتي اشعر بهذا الدفىء البارد الحار الجامد............
يومها كان قلبي عقلي اطرافي ترتجف و كانت كلماتي عابرة
كنتَ اجمل ما صورته عيناني لم اعلم أن هذه اخر مرة سوف يكون اللقاء
سوف يكون التناغم............. أكتب كلماتي و شريط ذلك اليوم في بالي
و خاطري يجول........................ مشهدة اللحظات الرائع يدور و يدور ................. ليقف عند تلك الصور المعرشة في الشوارع
عندها قلت أنا: سوف انزل الى تلك الإنتخبات...................
حينها قلت لي: وأنا أول من ينتخبك................ لم أعلم أن تلك الكلمات السمة التي كانت تعيشني ذلك اليوم...............
فها هو من جديد تطوى الصفحة لارجع الى الجزء السابق .................
الجزء الذي بقيت أنا و أنت
مع بعضنا ............... قلت كلام كنت أظن أنه ملامح الشيء الخفي
لكنه مجرد كلام..................... انا الان ممتنة لك و على حسن ما قدمته لي
ولكني لست ممتنة للإيام التي جمعت عيني بك و جمعت روح بك
مع العلم أن أرواحنا كنت كل واحدة على حدا..............
لكن روحي كانت تبحث عنك في كل مكان تبحث و تبحث حتى تجد روح
الثمار و التمار ولآن لو بنفسي أن أرسل لك هذه الكلمات عل القلب الأجوف يلين و يصبح مثل حبة التمر عجيين
haa::haa::haa::haa::