ورق وقلم وحبر يتدفق ...
عندما يحط الصمت رحالة على باب شرفتي ...
ليستأذنني بالدخول ...
حيث أكون أنا والرفقة المعتادة ...
ورق وقلم وحبر يتدفق ... وشخص متأمل ....
أذنت له بالدخول ليكون خامس الرفقة الممتعة ...
ولكن بجمال هدوءه أسر الأجواء كلها ...
كلن منا رحل على متن غيمة شتاء مطيرة ... حيث يريد ...
إن كان للماضي فليرحل وإن كان للحاضر فليكن وإن كان للمستقبل فلا مانع ...
وإن كان الفكر على متن الغيمة يرحل حيث يكون الحبيب فرحلة موفقة ...
مكثت أنا بين أوراق حاضري وأيام كتاباتي ...
استدعيت القلم ليرافقني فلا أكون أنا إن لم يكن هو معي ...
ونثرت صفحاتي يمنة ويسرة ...
حيث تمدني بحنانها المعهود ودفئ ما بين سطورها يبعد عني برد الشتاء ...
الصمت ما زال يترنم بهدوء ...
والتأمل مصاحب له برغم ترحاله ما بين حاضر وماضي ...وتفكير في المستقبل الذي إن كان في العمر بقية سيراه لا محالة ...
... ..., تزمجر الريح عاليا ... لتعيدنا للحاضر ... لتبعدنا عن الذكريات مهما كان لونها أو صنفها ...
انتبهت وإذا بالحبر قد سكب ...
وسبقته الوريقات إلى الأرض حتى تحتضنه عن الضياع ... فهذا هو مستقبلها إن سكب هو فمن سيسكن بين السطور في المستقبل ...
والستائر تتأرجح هنا وهناك ... والريح تطرد الدفء الذي احتضن الأركان منذ ساعات ...
أغلقت أبواب الشرفة ... ومع هذا الإغلاق طارت غيمات الشتاء وانتهت رحلتنا ... وعدت للواقع ... حيث تعالت الأصوات من حولي تؤكد صدق عودتي للواقع... الرائع الممل ... الجميل الحزين ...
عندما يحط الصمت رحالة على باب شرفتي ...
ليستأذنني بالدخول ...
حيث أكون أنا والرفقة المعتادة ...
ورق وقلم وحبر يتدفق ... وشخص متأمل ....
أذنت له بالدخول ليكون خامس الرفقة الممتعة ...
ولكن بجمال هدوءه أسر الأجواء كلها ...
كلن منا رحل على متن غيمة شتاء مطيرة ... حيث يريد ...
إن كان للماضي فليرحل وإن كان للحاضر فليكن وإن كان للمستقبل فلا مانع ...
وإن كان الفكر على متن الغيمة يرحل حيث يكون الحبيب فرحلة موفقة ...
مكثت أنا بين أوراق حاضري وأيام كتاباتي ...
استدعيت القلم ليرافقني فلا أكون أنا إن لم يكن هو معي ...
ونثرت صفحاتي يمنة ويسرة ...
حيث تمدني بحنانها المعهود ودفئ ما بين سطورها يبعد عني برد الشتاء ...
الصمت ما زال يترنم بهدوء ...
والتأمل مصاحب له برغم ترحاله ما بين حاضر وماضي ...وتفكير في المستقبل الذي إن كان في العمر بقية سيراه لا محالة ...
... ..., تزمجر الريح عاليا ... لتعيدنا للحاضر ... لتبعدنا عن الذكريات مهما كان لونها أو صنفها ...
انتبهت وإذا بالحبر قد سكب ...
وسبقته الوريقات إلى الأرض حتى تحتضنه عن الضياع ... فهذا هو مستقبلها إن سكب هو فمن سيسكن بين السطور في المستقبل ...
والستائر تتأرجح هنا وهناك ... والريح تطرد الدفء الذي احتضن الأركان منذ ساعات ...
أغلقت أبواب الشرفة ... ومع هذا الإغلاق طارت غيمات الشتاء وانتهت رحلتنا ... وعدت للواقع ... حيث تعالت الأصوات من حولي تؤكد صدق عودتي للواقع... الرائع الممل ... الجميل الحزين ...