الحقوا مجموعة من القراصنة المؤؤويدين لمبارك يخترقون موقع الجزيرة وحطوا صورة عشان يبينوا انوا الجزيرة تسعى لاسقاط مصر وهذه هي الصورة
طبعا هاي الصورة من المخترقين مش الجزيرة
وهذا الخبر كامل
تمكن فنيو الجزيرة نت من صد محاولة اختراق للموقع من قبل قراصنة صباح اليوم. بدأت محاولة الاختراق تحديدا من الساعة السابعة إلا ربعا وحتى التاسعة صباحا بتوقيت الدوحة.
طبعا هاي الصورة من المخترقين مش الجزيرة
وهذا الخبر كامل
تمكن فنيو الجزيرة نت من صد محاولة اختراق للموقع من قبل قراصنة صباح اليوم. بدأت محاولة الاختراق تحديدا من الساعة السابعة إلا ربعا وحتى التاسعة صباحا بتوقيت الدوحة.
القراصنة تمكنوا من اختراق نظام الإعلانات في موقع الجزيرة نت فترة وجيزة قبل أن يتمكن الفنيون من التغلب على الاختراق.
إدارة الجزيرة نت وفي خلال الفترة التي نجح فيها القراصنة في اختراق الموقع، أعطت تعليماتها للفنيين بإغلاق الموقع في حال عدم تمكنهم من التغلب على الاختراق نظرا لحساسية العمل التخريبي الذي قام به القراصنة، إلا أن الفنيين تمكنوا من صد الهجوم في النهاية ولله الحمد.
وقد نشر القراصنة إعلانا مسيئا يحمل عنوان "معا لإسقاط مصر"، وربطوه بمواد مزعومة وزعت قبل أيام بالقاهرة ونسبت لتسريبات ويكيليكس زورا، ليعطوا انطباعا بأن الجزيرة تساهم في خطة واسعة في سياق ما يحدث في مصر، وهو ما نفته شبكة الجزيرة جملة وتفصيلا، ونجدد نفيه بالمناسبة.
وفي اليوم نفسه تمكن فنيو الجزيرة من إفشال محاولتي اختراق قويتين، إحداهما كان مصدرها من مصر والثانية كانت من ألمانيا، وكان الهدف المشترك بينهما هو دخول قواعد بيانات الموقع واستبدال بيانات خاطئة منها.
وقد تمكنت الجهات الفنية من التصدي لعشرات محاولات الاختراق هذه الأيام، وآخرها محاولات اليوم التي يحتاج تحديد مصدرها إلى بعض الوقت، علما بأن الأيام السابقة شهدت هجمات لقراصنة كان مصدرها مصر والأراضي الفلسطينية وإسرائيل والمجر والمغرب وغيرها، وكلها استهدفت حجب الموقع أو وضع مواد عليه كما وقع اليوم، إلا أن الاحتياطات التي يتخذها الموقع والتي تتبع آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا قد نجحت في صد جميع الهجمات.
ويأتي هذا الاختراق والمحاولات الفاشلة في سياق تشويه تغطية شبكة الجزيرة لمجمل الأحداث العربية وخاصة في تونس ومصر ووثائق مفاوضات السلطة الفلسطينية مع إسرائيل.
والجزيرة نت إذ تعتذر لزوارها الكرام عن هذا الخلل الذي ظهر بالموقع اليوم، تبرئ ذمتها أمامهم من أي مادة لا تتوافق مع سياسات الموقع المعتمدة التي كانت ظاهرة لهم في التوقيت المحدد.
وتود الجزيرة نت بالمناسبة أن تؤكد على الخط التحريري للموقع وهو الخط الذي يلتزم المهنية والاحتراف ويبتعد عما عدا ذلك، فلم يكسب الموقعُ الذي تضاعف زواره خلال الأيام الماضية أكثر من 2500% منزلته إلا بفضل رصانته واتزانه ومهنيته العالية، وهي أمور سنظل محافظين عليها ولن تخضعنا لمخالفتها أي ممارسات أو تحديات، ولن نحيد عنها مهما كانت التضحيات.
إن شبكة الجزيرة التي منع مراسلوها وأغلق مكتبها في مصر بل وألغيت تردداتها على القمر الصناعي من قبل شركة نايل سات، لن تخضع للترهيب ولا الترغيب ولن تخون أمانة المهنة، ولن تتعدى على أي حقوق مصونة وأولها احترام مصر وأهل مصر بعيدا عن أي ديماغوجيا أو مساومات.
وستظل الشبكة -والموقع من ضمنها- ملتزمة بالخط التحريري وميثاق الشرف المهني، وهو أمر لا محيد عنه واتجاه لا صارف عنه.
ولن ننساق للرد على تشويش بعض الجهات التي تقوم بحملة تشويه، نكل إلى زوارنا ومشاهدينا الحكم عليها، ونعتذر مجددا عن أي خلل، وسنظل محافظين على رسالتنا.
إدارة الجزيرة نت وفي خلال الفترة التي نجح فيها القراصنة في اختراق الموقع، أعطت تعليماتها للفنيين بإغلاق الموقع في حال عدم تمكنهم من التغلب على الاختراق نظرا لحساسية العمل التخريبي الذي قام به القراصنة، إلا أن الفنيين تمكنوا من صد الهجوم في النهاية ولله الحمد.
وقد نشر القراصنة إعلانا مسيئا يحمل عنوان "معا لإسقاط مصر"، وربطوه بمواد مزعومة وزعت قبل أيام بالقاهرة ونسبت لتسريبات ويكيليكس زورا، ليعطوا انطباعا بأن الجزيرة تساهم في خطة واسعة في سياق ما يحدث في مصر، وهو ما نفته شبكة الجزيرة جملة وتفصيلا، ونجدد نفيه بالمناسبة.
وفي اليوم نفسه تمكن فنيو الجزيرة من إفشال محاولتي اختراق قويتين، إحداهما كان مصدرها من مصر والثانية كانت من ألمانيا، وكان الهدف المشترك بينهما هو دخول قواعد بيانات الموقع واستبدال بيانات خاطئة منها.
وقد تمكنت الجهات الفنية من التصدي لعشرات محاولات الاختراق هذه الأيام، وآخرها محاولات اليوم التي يحتاج تحديد مصدرها إلى بعض الوقت، علما بأن الأيام السابقة شهدت هجمات لقراصنة كان مصدرها مصر والأراضي الفلسطينية وإسرائيل والمجر والمغرب وغيرها، وكلها استهدفت حجب الموقع أو وضع مواد عليه كما وقع اليوم، إلا أن الاحتياطات التي يتخذها الموقع والتي تتبع آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا قد نجحت في صد جميع الهجمات.
ويأتي هذا الاختراق والمحاولات الفاشلة في سياق تشويه تغطية شبكة الجزيرة لمجمل الأحداث العربية وخاصة في تونس ومصر ووثائق مفاوضات السلطة الفلسطينية مع إسرائيل.
والجزيرة نت إذ تعتذر لزوارها الكرام عن هذا الخلل الذي ظهر بالموقع اليوم، تبرئ ذمتها أمامهم من أي مادة لا تتوافق مع سياسات الموقع المعتمدة التي كانت ظاهرة لهم في التوقيت المحدد.
وتود الجزيرة نت بالمناسبة أن تؤكد على الخط التحريري للموقع وهو الخط الذي يلتزم المهنية والاحتراف ويبتعد عما عدا ذلك، فلم يكسب الموقعُ الذي تضاعف زواره خلال الأيام الماضية أكثر من 2500% منزلته إلا بفضل رصانته واتزانه ومهنيته العالية، وهي أمور سنظل محافظين عليها ولن تخضعنا لمخالفتها أي ممارسات أو تحديات، ولن نحيد عنها مهما كانت التضحيات.
إن شبكة الجزيرة التي منع مراسلوها وأغلق مكتبها في مصر بل وألغيت تردداتها على القمر الصناعي من قبل شركة نايل سات، لن تخضع للترهيب ولا الترغيب ولن تخون أمانة المهنة، ولن تتعدى على أي حقوق مصونة وأولها احترام مصر وأهل مصر بعيدا عن أي ديماغوجيا أو مساومات.
وستظل الشبكة -والموقع من ضمنها- ملتزمة بالخط التحريري وميثاق الشرف المهني، وهو أمر لا محيد عنه واتجاه لا صارف عنه.
ولن ننساق للرد على تشويش بعض الجهات التي تقوم بحملة تشويه، نكل إلى زوارنا ومشاهدينا الحكم عليها، ونعتذر مجددا عن أي خلل، وسنظل محافظين على رسالتنا.
وهذا المصدر وكل امطار وانتوا بخير
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/1E9CAA58-363D-4C26-A269-1744FCF2F88E.htm
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/1E9CAA58-363D-4C26-A269-1744FCF2F88E.htm