عجزت كثيراً عن كتابة مخطوطتي
لكن احساسي اشدُ شراسة من ناب قلمي
والهروب مع قوارع الضياع مصير لا بد منه
رسائلك ... كانت تدغدغ صندوق بريدي
قهقهتك ... كانت ترسم قوس قزح على شفتاني
فبأي مرفأ سترسو سفن عشقي....؟؟؟
زلالية المنبع .. ومتوحشة في غابات الحب الأستوائية
مكررة في النجاح أنتِ ..
ونسبة كبريائك الطيشي 100/100
لكنكِ تحتاجين الى أكثر من علبة Head&Sohulders
للقضاء على قشرة غرورك أمامي
وربما .. تحتاجين الى مساج فرنسي خاص
لتغيير نظرية ملامحك الشخصية تجاهي
لم تعودي كما عوّدتك مسبقاً ..
ولم تحزري بأي الدلالات الأستفهامية او التعجبية
لتفكِ طلاسم مهنتي
فأنتِ دائماً .. ودائماً
تفتين بأستفتاءآتك المهملة بعقلك الحجري
لتحصدي .. فتوى افكارك المنبثقة من نفسكِ المعممة
بلفافات من خيوط عنكبوتية .. لا تقوى على الأستقرار ..
بمهب ريح تنفست الصعداء من ترهاتكِ الماضية
سأمحنكِ اليوم سرير واحد .. لمريضة واحدة مصابة بأنفلونزا اللاشعور
وأقوم بالاشراف على معالجة تهيؤآتك الفاترة بهدوء نسبي
محاولاً .. شحن اجتهاداتي الدكتاتورية لصعق كل اعضائك المهسترة
لتشعري بصعقة التيارات الكبريائية بداخلك
ولتعيدي دقات نبض قلبك لمسارها المعتادة عليه
فأعلمي ايتها المتبرقعة بنقاب الزيف الأعمى
واللاهية في ملاعب لم يكن فيها اللاعبون سوى احتياط .. لكل افكارك
أنني أترجم دايلوجيّتك ... بلغة لا تعرفها سواك
ولا تتمتع بقراءتها غيرك
فكل النساء اللواتي مرّن بأطياف ليلي
مجرد نزوة عابرة ... الاّ أنتِ
لذلك تحتاج ذرات شفتيك الى آيونات متآصرة من القُبل المجهرية
وتحتاجين الى فرمتة مستمرة لجسدك المتحجر ..
ليشعر بنشوة جموح لا أرادية في اختزان مواقع العشق المُحجبة
عن قلبك
ولأنكِ .... أنثى
وممثلة بارعة تجيد أداء الأدوار الروتينية
تحتاجين الى مصور يتفنن بألتقاط كل حرارة تطلقها انفاسك
بكاميرا خفية
ممتعة أنتِ ... بكل ما تحملين من عاطفة أنثوية
لكنك لا تشعرين بنفسك الشواقة للذوبان
بلهيب هلوستي المجازية
كوني على أهبة الأستعدادات العرفيّة لمواجهتي
لأنني أحتاج لتغطية حدثكِ المباشر .. الأن
وتحت عنوان لبرنامج روحاني
من سيصهر من ؟؟
لكن احساسي اشدُ شراسة من ناب قلمي
والهروب مع قوارع الضياع مصير لا بد منه
رسائلك ... كانت تدغدغ صندوق بريدي
قهقهتك ... كانت ترسم قوس قزح على شفتاني
فبأي مرفأ سترسو سفن عشقي....؟؟؟
زلالية المنبع .. ومتوحشة في غابات الحب الأستوائية
مكررة في النجاح أنتِ ..
ونسبة كبريائك الطيشي 100/100
لكنكِ تحتاجين الى أكثر من علبة Head&Sohulders
للقضاء على قشرة غرورك أمامي
وربما .. تحتاجين الى مساج فرنسي خاص
لتغيير نظرية ملامحك الشخصية تجاهي
لم تعودي كما عوّدتك مسبقاً ..
ولم تحزري بأي الدلالات الأستفهامية او التعجبية
لتفكِ طلاسم مهنتي
فأنتِ دائماً .. ودائماً
تفتين بأستفتاءآتك المهملة بعقلك الحجري
لتحصدي .. فتوى افكارك المنبثقة من نفسكِ المعممة
بلفافات من خيوط عنكبوتية .. لا تقوى على الأستقرار ..
بمهب ريح تنفست الصعداء من ترهاتكِ الماضية
سأمحنكِ اليوم سرير واحد .. لمريضة واحدة مصابة بأنفلونزا اللاشعور
وأقوم بالاشراف على معالجة تهيؤآتك الفاترة بهدوء نسبي
محاولاً .. شحن اجتهاداتي الدكتاتورية لصعق كل اعضائك المهسترة
لتشعري بصعقة التيارات الكبريائية بداخلك
ولتعيدي دقات نبض قلبك لمسارها المعتادة عليه
فأعلمي ايتها المتبرقعة بنقاب الزيف الأعمى
واللاهية في ملاعب لم يكن فيها اللاعبون سوى احتياط .. لكل افكارك
أنني أترجم دايلوجيّتك ... بلغة لا تعرفها سواك
ولا تتمتع بقراءتها غيرك
فكل النساء اللواتي مرّن بأطياف ليلي
مجرد نزوة عابرة ... الاّ أنتِ
لذلك تحتاج ذرات شفتيك الى آيونات متآصرة من القُبل المجهرية
وتحتاجين الى فرمتة مستمرة لجسدك المتحجر ..
ليشعر بنشوة جموح لا أرادية في اختزان مواقع العشق المُحجبة
عن قلبك
ولأنكِ .... أنثى
وممثلة بارعة تجيد أداء الأدوار الروتينية
تحتاجين الى مصور يتفنن بألتقاط كل حرارة تطلقها انفاسك
بكاميرا خفية
ممتعة أنتِ ... بكل ما تحملين من عاطفة أنثوية
لكنك لا تشعرين بنفسك الشواقة للذوبان
بلهيب هلوستي المجازية
كوني على أهبة الأستعدادات العرفيّة لمواجهتي
لأنني أحتاج لتغطية حدثكِ المباشر .. الأن
وتحت عنوان لبرنامج روحاني
من سيصهر من ؟؟