لما كل العالم يمنعني من مجيئي اليك ..؟
البعض يريد اراقة دمعك من عينيك......
والبعض الأخر أرادوا امامي تحطيمك.....
ولحزن أرادوا تسليمك....
الم تسأل نفسك لماذا حاولوا ابعادك عني.......؟!
لكن ماذا علي أن أتصور......!
سأترك قلمي يتصور تركت له الحريه ليبحر بها على تلك الاوراق البيضاء ......
كما قلبي الابيض الذي لم يعرف يوما للحقد طريقا......
هيا ياقلمي ابحر ......
هيا ياقلمي اسرد مافي داخلي......
لاتهتم فلن امنعك لن اقف لك بل ساترك لك الحريه لتنبض ......
تأخذنا الحياة في دروبها.........
وتبعثرنا في متاهاتها.........
تغدو هنا حينا، وتغدو بنا الى هناك...
بعيدا عن الانظار
وقتها لانشعر الا بدفئ أحاسيسنا....
أين تسير بنا ايامنا.....؟
لا انا ولا انت نعرف كيف ستكون....
أشعر بنفسي أني اغرق في بحورك... ...
فمنذ زمن لم اكتب لك.....
ولم تسمع أنين أقلامي.. ..
وصدى كتاباتي وأنين حروفي....
الحنين يشدني لأكتب لك وحدك....
لتشعر ما أشعر به أتجاهك.....
وتصبح رفيق قلمي وقريب.....
من قلبي بأ فراحه وآهاته وأحزانه.....
أليس لك بكلمة تغنيك عن السؤال عني.....!
إليك تلك الكلمة..!
كلمة لها في القلب آلاف السنين.....
وأنا أحاول نطقها .....
وأنا أحاول قولها لك منذ زمن....
لكني ... لم أستطع .....؟
لم أستطع يوما أن أبوح وأقولها لك في وضوح......
عجزت يدايا والقلم, وتأرجحت عند السان....
لم أستطع لك همسها .. أو شرحها.....
لانها كلمة لها مليون شأن....
ولها معاني ما تضاهيها معان....
فهي الكلام....
وهي السلام....
وهي الهيام....
كلمة صغيرة في حجمها....
في ذكرها....
في نطقها....
لكنها فيروس إنسياً وجان....
لانها معنى الحياة سر البقاء....
وجود كل الناس في هذا الزمان....
فهي الأمان في الارض في أي مكان....
وكلما حاولت يوما همسها.....
..لا استطيع....؟
لانها تصبح ثقيلة....
تصبح عظيمة....
وقولها أصعب من لظى النيران....
ولاني أخشى عليها أن تموت....
لولم أقولها....
والقطار منها يفوت....
سأقولها ..
سأقولها لك شرط .... همساً في الأذان.....
وتغمض عينيك من باب الامان....
لاني ساقولها و يقتلني الخجل....
لو أنك نحوي محدق العينان....
مهلاً.......؟
مهلاً ولا تتعجل ....
سأقولها صبرك ثوان....!
سأقولها لك حرف ..حرف....
وإليك أبعثها بظرف..
وبعدها أرسل بها لك في بيان....
أعجبت بك وبخواطرك وبردودك وبكلماتك
أتمنى ان يكون عندي نصف ماعندك من مشاعر واحاسيس
كي أعبر لك عما يجول بخاطري من احاسيس وهموم واحزان
كتبت لي خاطرة اندهشت منها ومن روعتها
تردت انا وقلمي انتابني شعور بالخجل والحيره
اكتب ام لا اكتب ....؟؟
ولكن لم يطيعني قلمي واجبرني على الكتابه
فهذا واجب علي تجاه مشاعرك المرهفه
تجاه احاسيسك وصفك لي
وصفت غيابي عنك بأجمل الكلمات وارقها
وبكل ذوق واحترام تستئذن مني حتى تدخل الى قلبي واعماقي
اقولها لك انا قلبي اسيرك واسير كلماتك
سأكتفي بهذا المقدار من قلمي..
فأنا لا أمل من الكتابة إليك ..
وسأتابع الكتابة بقلبي ..
البعض يريد اراقة دمعك من عينيك......
والبعض الأخر أرادوا امامي تحطيمك.....
ولحزن أرادوا تسليمك....
الم تسأل نفسك لماذا حاولوا ابعادك عني.......؟!
لكن ماذا علي أن أتصور......!
سأترك قلمي يتصور تركت له الحريه ليبحر بها على تلك الاوراق البيضاء ......
كما قلبي الابيض الذي لم يعرف يوما للحقد طريقا......
هيا ياقلمي ابحر ......
هيا ياقلمي اسرد مافي داخلي......
لاتهتم فلن امنعك لن اقف لك بل ساترك لك الحريه لتنبض ......
تأخذنا الحياة في دروبها.........
وتبعثرنا في متاهاتها.........
تغدو هنا حينا، وتغدو بنا الى هناك...
بعيدا عن الانظار
وقتها لانشعر الا بدفئ أحاسيسنا....
أين تسير بنا ايامنا.....؟
لا انا ولا انت نعرف كيف ستكون....
أشعر بنفسي أني اغرق في بحورك... ...
فمنذ زمن لم اكتب لك.....
ولم تسمع أنين أقلامي.. ..
وصدى كتاباتي وأنين حروفي....
الحنين يشدني لأكتب لك وحدك....
لتشعر ما أشعر به أتجاهك.....
وتصبح رفيق قلمي وقريب.....
من قلبي بأ فراحه وآهاته وأحزانه.....
أليس لك بكلمة تغنيك عن السؤال عني.....!
إليك تلك الكلمة..!
كلمة لها في القلب آلاف السنين.....
وأنا أحاول نطقها .....
وأنا أحاول قولها لك منذ زمن....
لكني ... لم أستطع .....؟
لم أستطع يوما أن أبوح وأقولها لك في وضوح......
عجزت يدايا والقلم, وتأرجحت عند السان....
لم أستطع لك همسها .. أو شرحها.....
لانها كلمة لها مليون شأن....
ولها معاني ما تضاهيها معان....
فهي الكلام....
وهي السلام....
وهي الهيام....
كلمة صغيرة في حجمها....
في ذكرها....
في نطقها....
لكنها فيروس إنسياً وجان....
لانها معنى الحياة سر البقاء....
وجود كل الناس في هذا الزمان....
فهي الأمان في الارض في أي مكان....
وكلما حاولت يوما همسها.....
..لا استطيع....؟
لانها تصبح ثقيلة....
تصبح عظيمة....
وقولها أصعب من لظى النيران....
ولاني أخشى عليها أن تموت....
لولم أقولها....
والقطار منها يفوت....
سأقولها ..
سأقولها لك شرط .... همساً في الأذان.....
وتغمض عينيك من باب الامان....
لاني ساقولها و يقتلني الخجل....
لو أنك نحوي محدق العينان....
مهلاً.......؟
مهلاً ولا تتعجل ....
سأقولها صبرك ثوان....!
سأقولها لك حرف ..حرف....
وإليك أبعثها بظرف..
وبعدها أرسل بها لك في بيان....
أعجبت بك وبخواطرك وبردودك وبكلماتك
أتمنى ان يكون عندي نصف ماعندك من مشاعر واحاسيس
كي أعبر لك عما يجول بخاطري من احاسيس وهموم واحزان
كتبت لي خاطرة اندهشت منها ومن روعتها
تردت انا وقلمي انتابني شعور بالخجل والحيره
اكتب ام لا اكتب ....؟؟
ولكن لم يطيعني قلمي واجبرني على الكتابه
فهذا واجب علي تجاه مشاعرك المرهفه
تجاه احاسيسك وصفك لي
وصفت غيابي عنك بأجمل الكلمات وارقها
وبكل ذوق واحترام تستئذن مني حتى تدخل الى قلبي واعماقي
اقولها لك انا قلبي اسيرك واسير كلماتك
سأكتفي بهذا المقدار من قلمي..
فأنا لا أمل من الكتابة إليك ..
وسأتابع الكتابة بقلبي ..