بعد سقوط الأقنعة . . واتضاح الملآمح .!
بت أتمعن في تلك الأوجه الخفية .!
وما بين أن أصدق ، أو لا أصدق . . .
............ تعجبآ آ آ ت أتعبها طول الانتظار .!
فأجبرني التبرير / بأن أرضخ للوآقع . . .
:
أقتربت من نفسي أكثر . .
فوجدتها تحمن من النقآ آ آ ء [ وطن ]
وأي روح تحتضن ؟!
كـ بياض حبآ آ آ ت البرد / وكـ الطهر تسمو الى آفاقٍ بعيده .!
:
على ضفاف الفكر ، أطلقت شيئاً من خيآلآتي . . !
وابتعدت عن صخب الأنزعاجات . .
وألحفت قلبي بقليلٌ من التفاهات تلك . . !
لعلي أقترب من واقعهم المؤلم . .
بدأت ألفظ أنفاسي بمجرد تخبطي في دائرة [ الخيآل ]
:
فحملت ما تبقى من الحب لهم . .
وتركت شيئاً من انكساراتي . .
............................ ورحلت .!
لـ أبقى مع أحرفي المبتوره . . وتمتمآ آ آ ت لآ تنتهي .!
بـ انتظار صحوة ضمير تنتشي أرواحهم .!
:
في أعلى التل / أتنفس [ ذآتي ] . . . وكفى .!
لأردم أوراق الخريف " الساقطة " في فصل الشتآ آ آ ء . . . !
:
بـ قلمي‘