ومازال ....
من الذكرى سيف ٌ مسلول في حنجرتي..
ولا زال طيفي ساجد ٌ في قلبي ::::
ولا زالت أحلام ٌ وأحلام...وغبار ٌ
على شفاه ٍ من النار....
انا في تضاريس الخوف وحدي...
وما عاد يعنيني أذكرك ِ
حب ٌ ام انتحار..
عبادة ٌ هو ام ردة
تصوف ٌ تطوف ٌ ما عاد يهمني ...
انا محتكر ُ الفكر يا قديستي...
أنا محدود الخيال لحظور الرمق الى حنجرة ٍ من طين
وميض بات....وبعيد المنال...هو جسدك الملائكي عني
أرواح....
أرواح ٌ بتنا يا طفلتي
فهي تلك شؤوني...وعادتي ....
أجهر ٌ بحبك ِ وما خشيت لومة لائم...
فمنذ خلقت
هذه الواني
وهذه عادتي
ويا لجمالها وعذابي بها من عادة
أنحني لك فقط قديستي والسلام
والسلام