ويـن.. حـبـك
وُيّنْ قَلَبَكْ وُيّنْ عَطَفَكْ وُيّـنْ حُبّـكْ يُومْ جَيّـتْ
................................وُيّـنْ عَهَـدَكْ ياْ حَيَاتِـيّ مَا بَقَى عَنّدكْ عَهَـوُدْ
وُيّـنْ صَـرّحٍ باَلمحَبّـةْ شَامَـخٍ لاَجَلَـكْ بَنّيـتْ
................................وُيّـنْ ايَـَامْ السّعَـاَدةْ يَـوُمْ احَبـّكْ ياْ عنّـوُدْ
وُيّنْ رَحَنّا وُيّنْ جِيّنـاْ وُيّـنْ دَرّبـّكْ بهْ عَنيّـتْ
.............................. وُيـّنْ تنَسّانِـيّ وانّا اللَِـيّ أَقَطَفْ لِزّينّـكْ وُرّوُدْ
مَـاْ بَقَـىْ ذَرّةْ مَشّاعِـرّ تَقَنّعَـكْ انّـيّ بَقيَـّتْ
............................ أنّتَظَـرّ مَنَـكْ تَوُاسّـيّ خَاَطِرّيّ ولاَجَلَـهْ تَعُـوُدْ
غَمّضْ إعَيّوُنـّكْ تَذّكَرّ تَذَكِرّ انّـيّ ماْ غَفَيّـتْ
............................. مَاْ يَلَجّلَـجْ رّمَشْ عِيّنـيّ باَلوُسّادَةْ مِـنْ رّعَـوُدْ
تَرّعَـدْ الأَشّـوُاقْ فِـيّنيّ ياْ حَبيّبِـيّ ماْ هَقَيّـتْ
.......................... انِـيّ مَيّتْ لاَجَلْ اَشّوُفَـكْ اَسّئلْ إدَمُوعِيّ شَهَـوُدْ
اِيّهْ أَحَبَكْ طَالَعَهْ مِنْ جَوُفْ جَوُفِـيّ لَكْ هَوُيـّتْ
............................. وُ المحَبَـةْ الصّاَدقَـةْ فيّ يَـوُمَنَـاْ صّـارّتْ بَـرّوُدْ
ناَسْ تنَصّبْ بَالمَشّـاعِـرّ همَهَـاْ فَلَـهْ وُ ليِـّتْ
............................ يَعَـرّفُونْ العَشّـقْ مَابهْ للَحَـرّامِـيّ ايّ وُجَـوُدْ
يَضّحَكَوُنْ الَليّلْ كَلهْ وُشْ أَسّوُيّ وُشْ جَنيّـتْ
.............................ليّـشْ أَناْ محَـرّوُمْ ماْ أَضّحَـكْ وُ حَبيّ لهْ حَـدّوُدْ
لاَ حَشَاْ وُاثِقْ بحِبَـكْ لَوُلاْ حُبّـكْ مَاْ دَرّيـّتْ
.......................... ِأنّـيّ شَاَعِـرّ أَطَـرّقْ بحَـوُرٍ وُ أَعَـطَـرّهاْ بَعَـوُدْ
لاَزّمْ أَصّبرّ وَاتغّاضّىْ لَـوُ فَرّاقَـكْ لهْ قَرّيـّتْ
.......................... يمِكَـنْ انيّ مِـزّعَـجٍ باَلعّشـّقْ لأَحَـَلامِـيّ رَدَوُدْ
الأَمَلْ شَعَشّعْ طَرّيِقِـيّ وُالوُهَمْ انَسّـانْ مِيِتْ
.........................وُ اللِـيّ مَبَلـيّ بَالمحَبَـةْ تَعَجَـزِهْ مَـتَـنْ السّـدَوُدْ
يَاْ نِعَيّشْ الحُـبْ قَمَـةْ وُالإ أِنيّ مَاْ سَلَيـّتْ
.......................... بَتَـرّكَـهْ لَلَنّـاسْ يمّكَـنْ فيّ وُفَـاْء عَـنيّ يـَزّوُدْ
عَارّفٍ اَنّكْ أبَتنَـدّمْ ياْ حَسّافَـةْ أنتّهَيّـتْ
......................... وُقَتَهـاْ كَلَكْ سَـرّابٍ لَـوُ دَمَـوُعَكْ عْ الخَـَدوُدْ
مما راق لي..