السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأولى :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل
واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلى
القبر فارقه محبوبة فجعلت الحسنات
محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت
معي.
الثانية :
أني نظرت إلى قول الله تعالى:
" وأما من خاف مقام ربه ونهى
النفس عن الهوى فإن الجنة هي
المأوى" فأجهدت نفسي في
دفع الهوى حتى استقرت
علي طاعة الله
الثالثة :
أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت
أن كل من معه شيء له قيمة حفظه
حتى لا يضيع فنظرت إلى قول الله
تعالى
: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله ليحفظه عنده.
الرابعة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل
يتباهى بماله أو حسبه أو نسبه
ثم نظرت إلى قول الله تعالى:
" إن أكرمكم عند الله أتقاكم "
فعملت في التقوى حتى أكون عند الله كريما.
الخامسة :
أني نظرت في الخلق وهم يطعن
بعضهم في بعض ويلعن بعضهم بعضا
وأصل هذا كله الحسد ثم نظرت إلى قول الله عز وجل:
" نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا " فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت
أن القسمة من عند الله فتركت
الحسد عني
السادسه:
أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل
بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله عز وجل
: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا "
فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده
السابعة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد
منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب
الرزق حتى أنه قد يدخل فيما لا يحل
له ونظرت إلى قول الله عز وجل
: " وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها " فعلمت أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت بما لله علي وتركت ما لي عنده.
الثامنه:
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل
مخلوق منهم متوكل على مخلوق مثله،
هذا على ماله وهذا على ضيعته
وهذا على صحته وهذا على مركزه.
ونظرت إلى قول الله تعالى
: " ومن يتوكل على الله فهو حسبه
" فتركت التوكل على الخلق
واجتهدت في التوكل على الله.
الأولى :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل
واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلى
القبر فارقه محبوبة فجعلت الحسنات
محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت
معي.
الثانية :
أني نظرت إلى قول الله تعالى:
" وأما من خاف مقام ربه ونهى
النفس عن الهوى فإن الجنة هي
المأوى" فأجهدت نفسي في
دفع الهوى حتى استقرت
علي طاعة الله
الثالثة :
أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت
أن كل من معه شيء له قيمة حفظه
حتى لا يضيع فنظرت إلى قول الله
تعالى
: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله ليحفظه عنده.
الرابعة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل
يتباهى بماله أو حسبه أو نسبه
ثم نظرت إلى قول الله تعالى:
" إن أكرمكم عند الله أتقاكم "
فعملت في التقوى حتى أكون عند الله كريما.
الخامسة :
أني نظرت في الخلق وهم يطعن
بعضهم في بعض ويلعن بعضهم بعضا
وأصل هذا كله الحسد ثم نظرت إلى قول الله عز وجل:
" نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا " فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت
أن القسمة من عند الله فتركت
الحسد عني
السادسه:
أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل
بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله عز وجل
: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا "
فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده
السابعة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد
منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب
الرزق حتى أنه قد يدخل فيما لا يحل
له ونظرت إلى قول الله عز وجل
: " وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها " فعلمت أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت بما لله علي وتركت ما لي عنده.
الثامنه:
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل
مخلوق منهم متوكل على مخلوق مثله،
هذا على ماله وهذا على ضيعته
وهذا على صحته وهذا على مركزه.
ونظرت إلى قول الله تعالى
: " ومن يتوكل على الله فهو حسبه
" فتركت التوكل على الخلق
واجتهدت في التوكل على الله.