هذا الليزر الذي يبدو كما لو كان متجهاً لأعماق الكون ليس مشهداً من أحد أفلام حرب النجوم، لكنه لقطة حقيقية من المرصد الأوروبي الجنوبي الذي يقع في تشيلي.
يتكون هذا المرصد العملاق من عدة تلسكوبات يتم معايرتها ومزامنتها معاً ليلتقطوا نفس المشهد في الفضاء، ثم يتم جمع تلك الصور في في صورة واحدة لتكون النتيجة صور فائقة الوضوح.
وعلى الرغم من أن تلك التقنية فعالة جداً إلا أن هناك مشكلة عامة تواجهها أغلب التليسكوبات على الأرض، وهي مشكلة التشوه الذي يحدث في صورة الفضاء بسبب الانكسارات التي يتسبب فيها الغلاف
الجوي، فكيف يتم معالجة ذلك التشوه؟
هنا يأتي دور شعاع الليزر العجيب ذاك، حيث يتم إطلاق شعاع ليزر هائل يصطدم بالأيونات في الطبقات العليا للغلاف الجوي، ويؤدي هذا الاصطدام إلى توجه تلك الأيونات وتكوين نجم صناعي براق جداً في غلافنا الجوي!
فتقوم التليسكوبات بضبط حساباتها عليه وعادلة التشويه الذي يحدثه الغلاف الجوي لتكون الصور الناتجة فائقة الجودة!!
“نجم صناعي في غلافنا الجوي عن طريق شعاع ليزر” وكأنها فقرة لأحد أفلام الخيال العلمي، لكنها حقيقة..
يتكون هذا المرصد العملاق من عدة تلسكوبات يتم معايرتها ومزامنتها معاً ليلتقطوا نفس المشهد في الفضاء، ثم يتم جمع تلك الصور في في صورة واحدة لتكون النتيجة صور فائقة الوضوح.
وعلى الرغم من أن تلك التقنية فعالة جداً إلا أن هناك مشكلة عامة تواجهها أغلب التليسكوبات على الأرض، وهي مشكلة التشوه الذي يحدث في صورة الفضاء بسبب الانكسارات التي يتسبب فيها الغلاف
الجوي، فكيف يتم معالجة ذلك التشوه؟
هنا يأتي دور شعاع الليزر العجيب ذاك، حيث يتم إطلاق شعاع ليزر هائل يصطدم بالأيونات في الطبقات العليا للغلاف الجوي، ويؤدي هذا الاصطدام إلى توجه تلك الأيونات وتكوين نجم صناعي براق جداً في غلافنا الجوي!
فتقوم التليسكوبات بضبط حساباتها عليه وعادلة التشويه الذي يحدثه الغلاف الجوي لتكون الصور الناتجة فائقة الجودة!!
“نجم صناعي في غلافنا الجوي عن طريق شعاع ليزر” وكأنها فقرة لأحد أفلام الخيال العلمي، لكنها حقيقة..