أجد حروفي تآئهه ..
أخذتها بيدي وعانقتها على صدري ..
ولكن ..!!
أعجز عن عطائها الحنان ..
أعجز عن ترتيبها ..
أرتباك يتلوه أرتباك مطوّق بِ الخوف الحزين ..
حقاً هي تلك ألأزمآن حين عانقت عقارب الساعه ..
أخذت بها تمضي وتمضي ..
أعجز عن ترتيبها ..
أرتباك يتلوه أرتباك مطوّق بِ الخوف الحزين ..
حقاً هي تلك ألأزمآن حين عانقت عقارب الساعه ..
أخذت بها تمضي وتمضي ..
وأنا..!!
مازلت أنا ..
هُنا بين الظروف وقساوة الزمن ..
حتى صنعت مني أنساناً ..
مبتسم وعيناه تدمع ..
ينام دون أغماض عينيه ..
وحين تكبله قيود الهم وألأحتياج ..
هُنا بين الظروف وقساوة الزمن ..
حتى صنعت مني أنساناً ..
مبتسم وعيناه تدمع ..
ينام دون أغماض عينيه ..
وحين تكبله قيود الهم وألأحتياج ..
لايجد سوآ سجآدتاً .. تناديه .. يرمي نفسه بين أحضانها ..
يبكي ويشكي ويناجي رباً كريماً غفوراً رحيماً ..
ويأتي الزمن مرةٍ أخرى لِ يأخذ تلك العقارب ..
لِ يمضي بالوقت ..
لِ يمضي بالوقت ..
ولكن ..
هل سيكرر كل أحدآثه .. أم هناك أحدثاً في ..[ ألأنتظآر]..