عذراً درويش ...
ــــــــــــــ عذراً درويش .....
ـــــــــــــــــــ عذراً الحر الغريب ...
وعذراً قيس .. وعذراً عنترة
وعذراً .. مطر
ولك العذر الكبير ... ايها القبانيّ نزار ..
فأوجاعي كثرت والبرد في قلبي مثل النار
على هذه الأرض ما يستحق الموت .. وايضاً يستحق الإنتحار
مللت الكذب حتى قلبي مثل المنضدة صارْ
مللتُ الإستحقار ..
على هذه الارض ما يستحق الموت
وكيف لا وانا من ظننتُ حبيبتي كـ بلقيس
وجلنار
مللت اليأس .. مللت من كثرةِ الهزائم الأنتصار
مللت .. على شرفتي .. كل يومٍ التفكير بالإنتحار
مللت الناس
مللت البشر
ومللت شخصي : كـ الخشب .. فيه المسمار ..
كرهتُ أجمل شيءٍ في جسدي
وقلت في نفسي عليكَ يا بني
بالأختصار
وكيف لا وانا من ظننتُ حبيبتي كـ بلقيس
وجلنار
مللت اليأس .. مللت من كثرةِ الهزائم الأنتصار
مللت .. على شرفتي .. كل يومٍ التفكير بالإنتحار
مللت الناس
مللت البشر
ومللت شخصي : كـ الخشب .. فيه المسمار ..
كرهتُ أجمل شيءٍ في جسدي
وقلت في نفسي عليكَ يا بني
بالأختصار
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
كل يومٍ كالآخر
وحبيبتي صادقة في يوم وفي باقي الأيام كاذبة
وصديقي في يوم صادقٌ وفي باقي الأيام
يمشي معي بلا مجازفة
مللت على اطراف العيون (الدمع)
عندما ينتظر لحظة الانهمار
وانا
لا أهتم لحالتي
فأنا في حالة تامةٍ من الانهيار
على هذه الارض ما يستحق الموت
يا حبيبتي يا بلقيس وجلنار
لعلها مساحةٌ أدبية
أو معركة سياسية
أو كتابٌ للفصل الأول
في مادة الاحياء الكيميائية
لتشريح قلبي
فيندهش الحضور
لكثرة الأنهيار
في جبال قلبي الأزلية
فيقول الجميع : بـ صراخ
هذا انتحار هذا انتحار
فيجمعوا جسدي
ويخيطون ذاكرتي
لعلي أشفى من مرضٍ
أسمهُ
وحبيبتي صادقة في يوم وفي باقي الأيام كاذبة
وصديقي في يوم صادقٌ وفي باقي الأيام
يمشي معي بلا مجازفة
مللت على اطراف العيون (الدمع)
عندما ينتظر لحظة الانهمار
وانا
لا أهتم لحالتي
فأنا في حالة تامةٍ من الانهيار
على هذه الارض ما يستحق الموت
يا حبيبتي يا بلقيس وجلنار
أيها الغريب الحي في خاصرتي
والوطنُ يبتعد ..
والروح تبتعد ..
والقلب والحب يبتعد ..
فواصل انت الأنتصار ..
لعلي رأيتك مثلاً أعلى ..
وأصبحت من غيرتي ..انساناً
سيقول عنه الناسُ .. صااار
مشتتٌ أنا مقسومٌ الى قسمين
فنصفي في الجنة ونصفي
في النار
آآآه
أنشودة الثوار
والوطنُ يبتعد ..
والروح تبتعد ..
والقلب والحب يبتعد ..
فواصل انت الأنتصار ..
لعلي رأيتك مثلاً أعلى ..
وأصبحت من غيرتي ..انساناً
سيقول عنه الناسُ .. صااار
مشتتٌ أنا مقسومٌ الى قسمين
فنصفي في الجنة ونصفي
في النار
آآآه
أنشودة الثوار
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
على هذه الارض ما يستحق الموت
لعلها مساحةٌ أدبية
أو معركة سياسية
أو كتابٌ للفصل الأول
في مادة الاحياء الكيميائية
لتشريح قلبي
فيندهش الحضور
لكثرة الأنهيار
في جبال قلبي الأزلية
فيقول الجميع : بـ صراخ
هذا انتحار هذا انتحار
فيجمعوا جسدي
ويخيطون ذاكرتي
لعلي أشفى من مرضٍ
أسمهُ
من كثرة الهزائم ’’ مللتُ الأنتصار..
شاعر المرأة
25/9/2010
25/9/2010