واقعنا في 2008 ، ثورة تكنولوجية وحضارية
بسم الله
والصلاة والسلام على المصطفى محمد ابن عبد الله عليه افضل الصلاة واتم التسليم
دخلنا الى 2008
ولكن دخلناها بظهورنا ، لا زلنا كما نحن ، متراجعين الى الخلف خطوات ، ومتأخرين عن ركب الحضارة الاف الاميال
العرب في 2008
حال يرثى لها
تدهور في الاقتصاد الذي لا زال يعتمد على الد الاعداء
انهيار في القيم لدى الطغمة الحاكمة في جميع البلاد العربية ، وفي منظومة المجتمع لدى فئة كبيرة من المنتعشين بأموال خياناتهم
قبل سنوات عديدة في الثمانينات تحديداً كنا نقرأ سلسلة روايات لكاتب مصري كان يكتب سلسة بعنوان " ملف المستقبل "
الكاتب يؤرخ الاحداث في رواياته بتاريخ 2007 الى 2008
ويرى ان الفترة هذه لا توجد فيها دولة بعنوان اسرائيل لأان العرب أصبحوا هم القوة العظمى ، وأصبحت الولاايات المتحدة دولة تتلقى المعونات من مصر
كان الكاتب يحلم
وكان وهماً كبيراً يسيطر عليه بأن أكثر خمسة وعشرون عاماً أي ربع قرن ، ربما تحدث تغييراً ما ، في المشهد الحالك
والان لاحظ الكاتب الخطأ الذي وقع فيه
فماذا يفعل
ماذا يفعل
ابتكر طريقة ما ، سافر فيها ابطال الرواية الى المستقبل الى 1000 عام للأمام ، حيث كان العرب هم القوة العظمى
لم يجد المسكين طريقة أخرى لكي يشعر بالمصداقية لأعماله ... رحل الحل الى الف عام أخرى
مجرد خواطر دارت برأسي
وأحببت أن أشارككم هلوساتي
وأحلامي
في غدٍ لا أعلم هل سيأتي
أم نموت ولا نراه
اطلب من الله عزه وجل ان يكون عام خير وسلام وتحرير فلسطين كل فلسطين التاريخية
بسم الله
والصلاة والسلام على المصطفى محمد ابن عبد الله عليه افضل الصلاة واتم التسليم
دخلنا الى 2008
ولكن دخلناها بظهورنا ، لا زلنا كما نحن ، متراجعين الى الخلف خطوات ، ومتأخرين عن ركب الحضارة الاف الاميال
العرب في 2008
حال يرثى لها
تدهور في الاقتصاد الذي لا زال يعتمد على الد الاعداء
انهيار في القيم لدى الطغمة الحاكمة في جميع البلاد العربية ، وفي منظومة المجتمع لدى فئة كبيرة من المنتعشين بأموال خياناتهم
قبل سنوات عديدة في الثمانينات تحديداً كنا نقرأ سلسلة روايات لكاتب مصري كان يكتب سلسة بعنوان " ملف المستقبل "
الكاتب يؤرخ الاحداث في رواياته بتاريخ 2007 الى 2008
ويرى ان الفترة هذه لا توجد فيها دولة بعنوان اسرائيل لأان العرب أصبحوا هم القوة العظمى ، وأصبحت الولاايات المتحدة دولة تتلقى المعونات من مصر
كان الكاتب يحلم
وكان وهماً كبيراً يسيطر عليه بأن أكثر خمسة وعشرون عاماً أي ربع قرن ، ربما تحدث تغييراً ما ، في المشهد الحالك
والان لاحظ الكاتب الخطأ الذي وقع فيه
فماذا يفعل
ماذا يفعل
ابتكر طريقة ما ، سافر فيها ابطال الرواية الى المستقبل الى 1000 عام للأمام ، حيث كان العرب هم القوة العظمى
لم يجد المسكين طريقة أخرى لكي يشعر بالمصداقية لأعماله ... رحل الحل الى الف عام أخرى
مجرد خواطر دارت برأسي
وأحببت أن أشارككم هلوساتي
وأحلامي
في غدٍ لا أعلم هل سيأتي
أم نموت ولا نراه
اطلب من الله عزه وجل ان يكون عام خير وسلام وتحرير فلسطين كل فلسطين التاريخية
منقول