الانسان عندما ينجرح لايجد الا البكاء...!!! ويستمر فيه
ليتوقف بكاؤه...ودموع جرحه تعبر عما صار له حتى نزلت من عينه...
تكتب على الخد ماتعيشه من ردود الجرح...
فهل من عين بكت من غير جرح ؟؟
هنا اعين تبكي من منظر مؤثر .. وجفون تمطر عندما تذكر شيئا مضت عليه الايام...
فهل المنظر المؤثر والذكريات تعد جرحا ؟
إن أعظم و أعمق جرح هو الذكرى...فالانسان انعم عليه الخالق
بالنسيان كنعمة كبرى ..
ولكن عندما يعود شريط القلب ليقلّب في صفحات الماضي ..
نجد أن العين تنزف العبرات لكل شيء فات وتحدوها الامنيات...للعبور الى ماهو ات..
فالتذكار...اثقل من الصخر...واخف من المطر ...
واعظم شيء...وابسط ماكان للحي ...
هو ابشع الالام...واجمل الايام ...
الذكريات تدور بعجله الزمان ولكن الى الخلف !!
تضع ما كان امامك... وترسم ما سيكون لايامك... الذكرى...هي الحياة...هي الميلاد..
هي البلاد...هي العمر... هي الارض..
الذكريات موكب يسير من جنباتك... ليرسم العالم صورتك..
فمن ذكراه عطره احبه الناس وعمت ذكراه الخير لذكره..
ومن ذكراه عكس ذلك اكتشف البشر خفاياه واجتنبوه
كي لايجددها مرة اخرى..
وهذه هي الذكريات ..
فهل لدموعنا ذكريات سترسمها مستقبلا" على خدود الحاضر ..
اعجبني فنثرته بين أياديكم
دمتم بود بعيدا عن الجراح ومسبباتها
ليتوقف بكاؤه...ودموع جرحه تعبر عما صار له حتى نزلت من عينه...
تكتب على الخد ماتعيشه من ردود الجرح...
فهل من عين بكت من غير جرح ؟؟
هنا اعين تبكي من منظر مؤثر .. وجفون تمطر عندما تذكر شيئا مضت عليه الايام...
فهل المنظر المؤثر والذكريات تعد جرحا ؟
إن أعظم و أعمق جرح هو الذكرى...فالانسان انعم عليه الخالق
بالنسيان كنعمة كبرى ..
ولكن عندما يعود شريط القلب ليقلّب في صفحات الماضي ..
نجد أن العين تنزف العبرات لكل شيء فات وتحدوها الامنيات...للعبور الى ماهو ات..
فالتذكار...اثقل من الصخر...واخف من المطر ...
واعظم شيء...وابسط ماكان للحي ...
هو ابشع الالام...واجمل الايام ...
الذكريات تدور بعجله الزمان ولكن الى الخلف !!
تضع ما كان امامك... وترسم ما سيكون لايامك... الذكرى...هي الحياة...هي الميلاد..
هي البلاد...هي العمر... هي الارض..
الذكريات موكب يسير من جنباتك... ليرسم العالم صورتك..
فمن ذكراه عطره احبه الناس وعمت ذكراه الخير لذكره..
ومن ذكراه عكس ذلك اكتشف البشر خفاياه واجتنبوه
كي لايجددها مرة اخرى..
وهذه هي الذكريات ..
فهل لدموعنا ذكريات سترسمها مستقبلا" على خدود الحاضر ..
اعجبني فنثرته بين أياديكم
دمتم بود بعيدا عن الجراح ومسبباتها