وفاة ثلاثة أشقاء الواحد تلو الآخر حزنا على رحيل أخاهم الأكبر
حوادث وغرائب / فقدت أسرة مصرية بمحافظة الجيزة ثلاثة من أبنائها خلال أقل من نصف ساعة
بينما أصيب الرابع بهبوط حاد بالدورة الدموية وكذلك الأم التي شاهدت أبناءها يموتون الواحد تلو الآخر
بسبب الحزن على موت شقيقهم الأكبر.
وبدأت المأساة عندما توفي ممدوح محمد الدلال 51 سنة لإصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية
وعندما علم شقيقه الذي كان مسافرا وعاد ليكتشف موت شقيقه الاكبر الذي كان يقوم بالإنفاق عليه
وتولى شراء شقة له استعدادا لزواجه فلم يصدق أنه مات وظل يصرخ في وجود والدته العجوز
ذات ال 75 سنة ليسقط على الأرض ويتوفى في الحال فقامت الأسرة بإخطار طبيب في محاولة لإسعافه
ظنا منهم أنه فقد الوعي إلا أنهم فوجئوا بموته فظلوا يصرخون لوفاة شقيقهم ماهر .
وأثناء جلوس الشقيق الثالث سعيد 41 سنة مع أقاربه من المعزين
سمع صوت استغاثة أمه فهرع إلى الطابق الثاني ليكتشف موت شقيقه فيلقى مصرعه هو الآخر
حزنا على شقيقه وهنا جن جنون الأم المكلومة
وتسقط مغشيا عليها فيحضر الشقيق الرابع رضا 30 سنة ليكتشف
موت أشقائه الثلاثة فيسقط على الارض مغشيا عليه.
وقد سارع الجيران بنقله إلى المستشفى في محاولة لإسعافه بعد ان بقي هو الأمل الوحيد لهذه الأسرة
في موت غامض سببه الحزن الشديد والارتباط الوثيق بالأشقاء وقد تم إبلاغ مدير مباحث أكتوبر بالواقعة
وتوجهت النيابة الى مكان الحادث وتم تحرير محضر بالواقعة وحضر مفتش الصحة الذي صرح بدفن
جثث الاشقاء الثلاثة بعد ان ثبت ان الوفاة نتيجة هبوط حاد بالدورة الدموية
حوادث وغرائب / فقدت أسرة مصرية بمحافظة الجيزة ثلاثة من أبنائها خلال أقل من نصف ساعة
بينما أصيب الرابع بهبوط حاد بالدورة الدموية وكذلك الأم التي شاهدت أبناءها يموتون الواحد تلو الآخر
بسبب الحزن على موت شقيقهم الأكبر.
وبدأت المأساة عندما توفي ممدوح محمد الدلال 51 سنة لإصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية
وعندما علم شقيقه الذي كان مسافرا وعاد ليكتشف موت شقيقه الاكبر الذي كان يقوم بالإنفاق عليه
وتولى شراء شقة له استعدادا لزواجه فلم يصدق أنه مات وظل يصرخ في وجود والدته العجوز
ذات ال 75 سنة ليسقط على الأرض ويتوفى في الحال فقامت الأسرة بإخطار طبيب في محاولة لإسعافه
ظنا منهم أنه فقد الوعي إلا أنهم فوجئوا بموته فظلوا يصرخون لوفاة شقيقهم ماهر .
وأثناء جلوس الشقيق الثالث سعيد 41 سنة مع أقاربه من المعزين
سمع صوت استغاثة أمه فهرع إلى الطابق الثاني ليكتشف موت شقيقه فيلقى مصرعه هو الآخر
حزنا على شقيقه وهنا جن جنون الأم المكلومة
وتسقط مغشيا عليها فيحضر الشقيق الرابع رضا 30 سنة ليكتشف
موت أشقائه الثلاثة فيسقط على الارض مغشيا عليه.
وقد سارع الجيران بنقله إلى المستشفى في محاولة لإسعافه بعد ان بقي هو الأمل الوحيد لهذه الأسرة
في موت غامض سببه الحزن الشديد والارتباط الوثيق بالأشقاء وقد تم إبلاغ مدير مباحث أكتوبر بالواقعة
وتوجهت النيابة الى مكان الحادث وتم تحرير محضر بالواقعة وحضر مفتش الصحة الذي صرح بدفن
جثث الاشقاء الثلاثة بعد ان ثبت ان الوفاة نتيجة هبوط حاد بالدورة الدموية